سامو زين يكشف رأيه في الذكاء الاصطناعي.. ويوضح الشخصية التي يريد تقديمها في الدراما(خاص)
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
تصدر اسم الفنان سامو زين مواقع التواصل الإجتماعي في الفترة الأخيرة وذلك تزامنًا مع طرح أغنيات ألبومه الجديد "الحب"، وتحدث "الفجر الفني" مع الفنان سامو زين وكشف لنا عن العديد من الأعمال التي يريد تقديمها الفترة القادمة وأيضًا كشف لنا عن رأيه في تقنية الذكاء الاصطناعي.
كشف لنا الفنان سامو زين عن الشخصية التي يرغب تقديمها الفترة المقبلة حيث كشف قائلًا: "لم أحدد بعد الشخصية التي سأقدمها في الأعمال المقبلة، سواء كنت سأختار شخصية بنفسي أم بناءً على رؤية المنتجين والمخرجين.
وتحدث معنا عن إذا كان يوجد أغنية طرحت وهو أرادها حيث كشف ذلك قائلًا: "عندما يتعلق الأمر بالأغاني، فإن جميع الفنانين يقدمون موسيقى لإسعاد الجمهور، وأنا دائمًا ما أؤمن بأن الأغاني هي مسألة نصيب بناءً على ما يتم تقديمه. لم أفكر يومًا في من قدم ونجح، بل أفرح لنجاح الجميع لأنهم اجتهدوا وعملوا بجد. الأغاني الجميلة كثيرة سواء كانت مصرية، خليجية أو مغربية، وكل فنان يسعى لإرضاء جمهوره. بالنسبة لي، أهتم دائمًا بجودة ما أقدمه وأتمنى أن تعيش أعمالي لفترة طويلة مع الناس".
وازال لنا الستار عن رأيه في تقنية الذكاء الاصطناعي قائلًا: "الذكاء الاصطناعي، فأعتقد أنه لا يمكن أن يحل محل الفنان البشري. الفن يتعلق بالعاطفة والصوت والتفكير، وهذه أمور لا يمكن للذكاء الاصطناعي تحقيقها بالكامل. قد يكون للذكاء الاصطناعي تأثير في المستقبل البعيد، ولكنه لن يصل أبدًا لمستوى الإحساس الذي يقدمه الفنان البشري. هناك أغاني تم إنتاجها باستخدام الذكاء الاصطناعي، لكنها لم تترك تأثيرًا كبيرًا".
وكشف لنا عن فكرة تقديم ديو مع نجم الجيل تامر حسني قائلًا: "بخصوص تقديم ديو مع تامر حسني، الفكرة موجودة منذ بداية مسيرتي الفنية. تامر حسني فنان كبير، وكنا نتحدث دائمًا عن العمل معًا، ولكن الارتباطات الفنية والمهنية كانت تحول دون ذلك. أتمنى أن يتحقق هذا التعاون قريبًا، ليس لي أو لتامر فقط، بل للجمهور أيضًا. عندما سمعت أغنية "مش قادر" بصوت تامر حسني باستخدام الذكاء الاصطناعي، سعدت جدًا لأنني أحب خامة صوته".
وصرح لنا عن الفنان الذي يريد أن يقدم معه عمل سينمائي قائلًا: "في السينما، أتمنى منذ فترة طويلة العمل مع الفنان الكبير أحمد عز أو كريم عبد العزيز. هذا من أكثر الأمور التي أرغب فيها في حياتي. غنائيًا، هناك العديد من الفنانين والفنانات الذين أتشرف بالعمل معهم. دائمًا ما أبحث وأقرر وفقًا للفرص المتاحة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خاص الفجر الفني سامو زين الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی تامر حسنی سامو زین لنا عن قائل ا دائم ا
إقرأ أيضاً:
زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي الخارق أصبح وشيكًا
وضع مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، خطته لمستقبل الذكاء الاصطناعي، وتتمحور حول منح المستخدمين "ذكاءً خارقًا شخصيًا".
في رسالة، رسم رئيس "ميتا" صورةً لما هو آتٍ، ويعتقد أنه أقرب مما نعتقد. ويقول إن فرق عمله تشهد بالفعل بوادر تقدم مبكرة.
كتب زوكربيرغ "خلال الأشهر القليلة الماضية، بدأنا نلمس لمحاتٍ من أنظمة الذكاء الاصطناعي لدينا تُحسّن نفسها. التحسن بطيءٌ حاليًا، ولكن لا يمكن إنكاره. تطوير الذكاء الخارق أصبح وشيكًا".
فما الذي يريد تحقيقه بهذا الذكاء الاصطناعي الخارق ؟
دعك من الذكاء الاصطناعي الذي يُؤتمت العمل المكتبي الممل فحسب، فرؤية زوكربيرغ وشركته "ميتا" للذكاء الخارق الشخصي أكثر عمقًا. إنه يتخيل مستقبلًا تخدم فيه التكنولوجيا نمونا الفردي، وليس إنتاجيتنا فحسب.
على حد تعبيره، ستكون الثورة الحقيقية أن "يتمتع كل شخص بذكاء خارق شخصي يساعد على تحقيق أهدافه، وخلق ما يرغب برؤيته في العالم، وخوض أي مغامرة، وأن يكون صديقًا أفضل لمن يحب، وأن ينمو ليصبح الشخص الذي يطمح إليه".
وصرح روكربيرغ "هذا يختلف عن غيره في هذا المجال ممن يعتقدون أن الذكاء الخارق يجب أن يُوجَّه بشكل مركزي نحو أتمتة جميع الأعمال القيّمة، ومن ثم ستعيش البشرية على نصيبها من إنتاجه".
اقرأ أيضا... مايكروسوفت تتيح مشاركة سطح المكتب مع مساعد ذكاء اصطناعي
ويقول زوكربيرغ إن "ميتا" تراهن على الفرد عندما يتعلق الأمر بالذكاء الاصطناعي الخارق، حيث تؤمن الشركة بأن التقدم كان دائمًا نتيجة سعي الناس وراء أحلامهم، وليس نتيجة العيش على فتات آلة خارقة الكفاءة.
إذا كان محقًا، فسنقضي وقتًا أقل في التعامل مع البرامج، ووقتًا أطول في الإبداع والتواصل. سيعيش هذا الذكاء الاصطناعي الشخصي في أجهزة مثل النظارات الذكية، ليفهم عالمنا لأنه يستطيع "رؤية ما نراه، وسماع ما نسمعه".
بالطبع، هو يعلم أن هذا أمر قوي، بل وخطير. يُقر زوكربيرغ بأن الذكاء الخارق سيُثير مخاوف جديدة تتعلق بالسلامة، وأنه سيتعين على "ميتا" توخي الحذر بشأن ما تُطلقه للعالم. ومع ذلك، يُجادل بأن الهدف يجب أن يكون تمكين الناس قدر الإمكان.
يعتقد زوكربيرغ أننا نقف الآن عند مفترق طرق. فالخيارات التي نتخذها في السنوات القليلة القادمة ستحدد كل شيء.
وحذر قائلاً: "يبدو أن ما تبقى من هذا العقد سيكون على الأرجح الفترة الحاسمة لتحديد المسار الذي ستسلكه هذه التكنولوجيا"، واصفًا إياها بالاختيار بين "التمكين الشخصي أو قوة تُركز على استبدال قطاعات واسعة من المجتمع".
لقد اتخذ زوكربيرغ قراره. وهو يُركز موارد "ميتا" الهائلة على بناء مستقبل الذكاء الخارق الشخصي هذا.
مصطفى أوفى (أبوظبي)
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري