الداخلية تضرب على أيادي تجار العملة وتضبط 15 مليون جنيه
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
استمرارا للضربات الأمنية لجرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى والمضاربة بأسعار العملات عن طريق إخفائها عن التداول والإتجار بها خارج نطاق السوق المصرفى، وما تمثله من تداعيات سلبية على الإقتصاد القومى للبلاد.
وأسفرت جهود قطاع الأمن العام بالإشتراك مع الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة ومديريات الأمن خلال 24 ساعةعن ضبط عدد من قضايا"الإتجار" فى العملات الأجنبية المختلفة بقيمة مالية قرابة 15 مليون جنيه، تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
وفي سياق منفصل أحالت نيابة الجيزة، عامل وجزار تخصص نشاطهما في النصب على المواطنين، وعثر بحوزتهما علي قطع يشتبه في أثريتها بالجيزة للمحاكمة.
أفادت التحريات الأولية، من ضبط عامل وجزار، مقيمان بدائرة شرطة كرداسة، وبحيازتهما قطع يشتبه في أثريتها داخل مسكن العامل، خلال تقنين الإجراءات وعثر بداخل مخزن كائن بالطابق الأرضي علي 319 تمثالًا مختلفة الأحجام والأشكال يشتبه في أثريتها، فضلاً عن 3 قطع جيرية، وعند المواجهة اعترفه بتكوين تشكيل عصابي تخصص نشاطه في النصب على المواطنين، من خلال الاتجار بقطع أثرية مقلدة باستخدام المضبوطات.
في حادثة هزت مقاطعة كامبردج البريطانية تعرض متحف "إيلي" لعملية سرقة تسببت في اختفاء قطع أثرية ذهبية يعود تاريخها للعصر البرونزي وفقًا لما ذكرته إدارة المتحف لشبكة سكاي نيوز البريطانية.
تفاصيل سرقة قطع أثرية تعود للعصر البرونزيوكشفت إدارة المتحف أنه تم سرقة حلقة عنق ملفوفة وسوارا ذهبيين صباح يوم الثلاثاء الماضي، وكان قد حصل المتحف على السلسال الذهبي بقيمة 220 ألف جنيه إسترليني في عام 2017 بواسطة منح وتبرعات من الجمهور، ووصف حينها على موقع المتحف الإلكتروني بـ"القطعة الأكثر قيمة"، كما وصفت بأفضل مثال أثري تم العثور عليه في إنجلترا منذ أكثر من قرن.
وكتب أمين المتحف، إيلي هيوز، على منصة "إكس": "لقد دمرنا، إنها ضربة قوية بعد الدعم المذهل من الجمهور للحصول على حلقة العنق الملفوفة، باعتبارها قطعة ذات أهمية ثقافية، لا يمكن استبدالها، أولويتنا الآن هي العمل مع الشرطة لتحديد مكان الأشياء المسروقة".
وقال مفتش المباحث في المقاطعة كيري مازور: "نركز على تحديد الجناة وتعقب القطع وإعادتها إلى مكانها الصحيح، نحن نعمل بشكل وثيق مع الموظفين في متحف إيلي".
وكانت القطعة الأثرية التي وصفها المتحف بأنها من أكبر القطع التي تم العثور عليها على الإطلاق في المملكة المتحدة مصنوعة من 730 جراما من الذهب الخالص تقريبا، وهي ما يجذب الزوار للمتحف في الأساس.
وكان السوار المسروق يعود إلى العصر البرونزي أيضا أي منذ حوالي 3000 عام، وعُرض في المتحف عام 2010، بعد أن اكتشفه أيضا جهاز كشف معادن في فوردهام وفقًا لصحيفة "كامبريدج تايمز" .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى السوق المصرفى جرائم الأموال العامة أسعار العملات العملات الأجنبية قطع أثریة
إقرأ أيضاً:
140 مليون جنيه.. إيرادات «فيلم المشروع X» بشباك تذاكر السينما
سجلت إيرادات فيلم «المشروع X» بطولة كريم عبد العزيز، أمس الثلاثاء، في دور العرض السينمائي نحو 183 ألف و969 جنيه، ليحتل المركز الثالث بقائمة إيرادات الأفلام بشباك تذاكر السينما.
ووصل إجمالي إيرادات فيلم «المشروع X» على مدار 10 أسابيع عرض إلى 140 مليون و311 ألف و570 جنيه، وجاء ذلك وسط منافسة قوية بينه وبين عدد من الأفلام أبرزهم: فيلم «الشاطر» بطولة الفنان أمير كرارة.
ويعد فيلم المشروع X، واحدا من أضخم الإنتاجات السينمائية، حيث تم تصويره في 5 دول، هي: مصر، الفاتيكان، إيطاليا، تركيا، والسلفادور، فضلا عن استخدام صناع العمل لأحدث تقنيات العرض السينمائي العالمية، مثل IMAX، 4DX، Dolby Atmos، وScreenX.
أبطال فيلم المشروع Xيشارك في بطولة فيلم «المشروع X» بجانب كريم عبد العزيز، عدد من الفنانين أبرزهم: ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي، مريم الجندي، عصام السقا، ومن أبرز ضيوف الشرف: هنا الزاهد وماجد الكدواني، والعمل من تأليف وإخراج بيتر ميمي.
أحداث فيلم «المشروع X»وتدور أحداث الفيلم حول عالم المصريات يوسف الجمال الذي يخوض بصحبة فريقه رحلة موت مليئة بالتحديات والصعوبات، من مصر للفاتيكان لأمريكا اللاتينية للبحر المفتوح، حتى يثبت نظرية غريبة!! حول سر بناء الهرم الأكبر؟ وهل كان مقبرة؟".
ويشار أن آخر أعمال كريم عبد العزيز، كان مسلسل الحشاشين، الذي عرض ضمن موسم مسلسلات رمضان 2024.وحقق العمل نجاحًا جماهيريًا وفنيًا كبيرًا.
ودارت أحداث مسلسل الحشاشين، في إطار درامي تاريخي، حول حسن الصباح، زعيم الحشاشين ويجسد شخصيته كريم عبد العزيز، الذي ينضم إلى المذهب الإسماعيلي منذ أن كان عمره 17 عامًا، ويسافر إلى مصر ويظل بها 3 سنوات، ويتنقل بين القاهرة والإسكندرية، ويحدث خلاف بينه وبين أمير الجيوش بدر الدين، الذي يقوم بسجنه ثم طرده على ظهر سفينة كانت في طريقها إلى شمال إفريقيا، وهى في طريقها تغرق وينجو منها الصباح، ويسافر إلى أصفهان في إيران، واختار لنفسه مكانًا حصينًا حتى يكون بعيدا عن أعين أعدائه، واختار أن يعيش في قلعه يطلق عليها «قلعة الموت»، حيث ترتفع عن سطح الأرض بحوالي 6000 قدم، والطريق إليها منحدر وصعب الوصول له.
وشارك في العمل عدد من النجوم منهم نضال الشافعي، نور إيهاب، أحمد عيد، ميرنا نور الدين، نيكولا معوض، إسلام جمال، سوزان نجم الدين، فتحي عبد الوهاب، محمد رضوان، سامى الشيخ، عمر الشناوى، ياسر علي ماهر، وهو من تأليف عبد الرحيم كمال، وإخراج بيتر ميمي.
اقرأ أيضاًنقابة المهن الموسيقية تنعى الفنان لطفي لبيب
«افتكروني مجنون».. محمد رمضان يشوّق جمهوره لـ أغنيته الجديدة قبل طرحها