الأشموني: التصدي لكافة محاولات البناء بدون ترخيص وتنفيذ الإزالة الفورية في المهد
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
شدد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، على رؤساء المراكز والمدن، بتكثيف الحملات لرصد أي محاولة للبناء العشوائى بدون ترخيص، وتنفيذ الإزالة الفورية لتلك التعديات، وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
وتمكنت الأجهزة التنفيذية بمركز الزقازيق برئاسة شعبان أبو الفتوح رئيس المركز بالتنسيق مع وليد رشاد رئيس قسم الإزالات بالمركز ورئيس الوحدة المحلية بالزنكلون بالإشتراك مع إدارة حماية الأراضى الزراعية والأجهزة المعاونة بالوحدة؛ من التصدي والإزالة الفورية لسور مُقام بالطوب الدبش بدون ترخيص بناحية عزبة سلامة، وتم رفع ومصادرة الطوب المستخدم وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالف.
وشنت الأجهزة التنفيذية بمركز ومدينة الحسينية بقيادة المهندس محمد العوضي رئيس المركز، حملة لإزالة حالتين بناء مخالف بالدبش على مساحة ٥٠٠ متر بأرض الكهرباء التابعة للوحدة المحلية بقصاصين الشرق، وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
كما قامت رئاسة مركز ومدينة أبوحماد برئاسة صلاح سالم رئيس المركز، بتنفيذ إزالة فورية لتعدى بناحية الحلمية مركز ابوحماد بالبناء بالدبش على مساحة ٢ قيراط خارج الحيز العمرانى، وتمت الإزالة كلياً، وذلك بحضور حسن كمال نائب رئيس المركز ومحمد سليم رئيس الوحدة المحلية بالحلمية والجمعية الزراعية، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
وشهدت المحال التجارية والمخابز بمراكز ومدن «حي ثان الزقازيق، حي أول الزقازيق، ههيا، الزقازيق، منشأة أبو عمر» حملات تفتيشية مكثفة لرؤساء المراكز والمدن والأحياء، للتأكد من أسعار السلع وصلاحيتها، ومدي توافرها، واتخاذ الإجراءات القانونية حيال غير الملتزمين.
وكان المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية قد وجه رؤساء المراكز والمدن والأحياء بالتنسيق مع مديري الإدارات التموينية؛ بتكثيف المرور اليومي على كافه الأنشطة التجارية، للتأكد من إلتزام أصحابها بالأسعار المعلنة، ومزاولة النشاط طبقاً للقانون، والإلتزام بتطبيق الاشتراطات والمواصفات التموينية والصحية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإجراءات القانونية الأراضي الزراعية محافظ الشرقية الزقازيق فوري الأراضي الحيز العمراني مصادرة إجراءات الزراعية الحملات رؤساء المراكز والمدن الإجراءات القانونیة حیال رئیس المرکز
إقرأ أيضاً:
رئيس تعليم الشيوخ: محاولات تشويه مصر باسم غزة يائسة
ثمن الدكتور نبيل دعبس رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ رئيس برلمانية مصر الحديثة دور مصر القوي للدفاع عن الشعب الفلسطيني، وخاصة أشقاءنا بقطاع غزة ودخول المساعدات المصرية إلى قطاع غزة لمجابهة سلاح التجويع المفروض من الكيان الصهيوني، وأن تكون المساعدات المصرية هي أول مساعدات لضرب سلاح التجويع المفروض من أكثر من 5 أشهر كاملة.
وقال دعبس في بيان له إن قدر مصر هو الدفاع والحفاظ علي ثوابت الأمة ومن هذا المنطلق ، فإن مصر شاء من شاء وأبى من ابي هي خط الدفاع الأول للعروبة والإسلام والتاريخ هو خير شاهد علي ذلك فمن الذي دحر المغول ومن الذي دحر يومن الذي دحر الرومان كل تلك الإمبراطوريات تحطمت علي صحر الشعب المصري الحامل للواء العروبة والإسلام منذ أزل التاريخ.
وأضاف دعبس أن مصر قيادة برئاسة الرئيس السيسي وحكومة وشعبا لا تحتاج نصائح من أحد ولا ترد على مزيدات جماعات إرهابية خائنة للدين والوطن ، لأن مصر أكبر من ذلك بكثير ولا يمكن أن تتهاوى إلى ما يحاك بها من مؤامرات باسم نصرة شعب غزة ، لأن القاص والداني يعرف الحقيقة الكاشفة ومصر دائما إلى جانب الأشقاء في غزة وهي حامل لواء الدفاع عن الحقوق والفلسطينية المشروعة والعمل في المحافل الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وعلي حدود 4 يونيو 1967.
يذكر أن مصر قامت بدفع قوافل إغاثية تحت مسمي زاد العزة .. من مصر لغزة » عن طريق الهلال الأحمر المصري وسيستمر في الدفع بالمساعدات الإنسانية إلى غزة طالما كانت الظروف مواتية لذلك.
يأتي ذلك في إطار جهود مصر المتواصلة للدفع بمزيد من المساعدات إلى قطاع غزة، بواسطة الهلال الأحمر المصري، كآلية وطنية لتنسيق المساعدات إلى غزة، والتي بدأت أمس الأحد ٢٧ يوليو ٢٠٢٥ ، قافلة « زاد العزة .. من مصر إلى غزة» التى تضم شاحنات مساعدات في اتجاه جنوب القطاع، عبر معبر كرم أبو سالم.
تضم قافلة « زاد العزة .. من مصر إلى غزة » أكثر من 100 شاحنة تحمل مايزيد عن 1200 طن من المواد الغذائية، تحمل نحو 840 طن دقيق، و 450 طن سلال غذائية متنوعة، ويأتي ذلك في إطار الجهود المصرية لتقديم الدعم الغذائي لأهالي القطاع.
يذكر أن، الهلال الأحمر المصري يتواجد على الحدود منذ بدء الأزمة حيث لم يتم غلق معبر رفح من الجانب المصري نهائيًا، وواصل تأهبه وجهوده لدخول المساعدات بجهود 35 ألف متطوع بالجمعية.
وبلغ حجم المساعدات الإغاثية التى تم إدخالها إلى غزة، منذ بدء الأزمة، أكثر من 35 ألف شاحنة تحمل أكثر من ٥٠٠ الف طن مساعدات تنوعت بين الغذاء، الماء، المستلزمات الطبية والأدوية، المواد الإغاثية و الايوائية ومستلزمات النظافة الشخصية، ألبان وحفاضات أطفال، إلى جانب سيارات الإسعاف، وشاحنات الوقود.