خلال يومين.. «حظي من السما» لـ أحمد سعد وإليسا تتخطى 280 ألف مشاهدة على يوتيوب
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
حققت أغنية «حظي من السما»، للنجمين أحمد سعد، وإليسا، نجاحا كبيرا، بعد طرحها على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، وذلك بعد تقديمها في برنامج «بيت السعد».
وتخطت أغنية «حظي من السما»، حاجز الـ280 ألف مشاهدة على يوتيوب، بعد يومين فقط من طرحها.
أغنية حظي من السماأغنية «حظي من السما»، من كلمات الشاعر مصطفى حدوته، وألحان حمني، وماستر أمير محروس.
وتتضمن كلمات أغنية حظي من السماء لـ أحمد سعد وإليسا الأتي: «الدنيا راقتلي أول ما عينيك ضحكتلي، مبسوطة إن أنت معايا ودي أجمل حاجة حصلتلي، الدنيا خادتني بس أنتي عينيكي خطفتني، مش فارقه الدنيا معايا وأنا جمبك ايه الي ناقصني، ده أنا حظي من السما إن أنا وأنت قاعدين سوا، ده اليوم إللي بعيشه معاك عندي بباقي السنة، ده أنا حظي من السما أن أنا وأنتي قاعدين سوا، ده أنا عيني لما تكون شايفاك بتشوف الباقي هوا، الوقت فايتني من يوم ما إيديك لمستني، دي القاعدة معاك يا حبيبي اكتر حاجه بتبسطني».
اقرأ أيضاًبالتعاون مع إليسا.. أحمد سعد يطرح «حظي من السما» | فيديو
أحمد سعد يطرح أغنية «الكيميا راكبة» بالتعاون مع شقيقه (فيديو)
رد ناري من إليسا على منتقدي صوتها: «الإحساس أهم»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سعد إليسا إليسا في برنامج برنامج بيت السعد إليسا وأحمد سعد حظی من السما أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: مستشفيات غزة تواجه خطر التوقف خلال يومين بسبب نفاد الوقود
أكد الدكتور خليل الدقران، المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أن مستشفيات القطاع تواجه خطر التوقف الكامل عن العمل خلال 48 ساعة، بسبب نفاد الوقود اللازم لتشغيلها، محذرًا من «انهيار تام» للمنظومة الصحية.
وأوضح الدقران في مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الوقود المخصص للمستشفيات لا يدخل بشكل مباشر، بل يتم تخزينه عبر منظمات الأمم المتحدة، ويُسمح بإدخاله بإشراف جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي يمنع حاليًا وصول هذه المنظمات إلى مواقع التخزين، مما يهدد عمل المستشفيات القليلة المتبقية.
وأضاف: «من أصل 16 مستشفى حكوميًا، لم يتبقَ سوى خمسة مستشفيات عاملة، منها ثلاثة فقط تستقبل المرضى والمصابين بشكل جزئي، وهي مستشفيات الشفاء، شهداء الأقصى، وناصر، مستشفى الشفاء لا يعمل بأكثر من 20% من طاقته، في ظل نقص حاد في الوقود، الأدوية، والمستلزمات الطبية».
وأشار إلى أن الاحتلال يمنع منذ أكثر من 90 يومًا دخول الأدوية والمساعدات الطبية إلى القطاع، حتى خلال فترات التهدئة المؤقتة، متجاهلًا البروتوكولات الإنسانية، ما أدى إلى انهيار المنظومة الصحية بنسبة تفوق 80%.
وحول وضع الطواقم الطبية، أكد الدقران أنها تعيش حالة «استنزاف تام»، إذ تعمل على مدار الساعة منذ أكثر من 20 شهرًا دون توقف، رغم أنها لم تتقاضَ سوى 8% من رواتبها منذ بداية العدوان، مضيفًا: «الكوادر الطبية تتنقل في ظروف بالغة الصعوبة، وتتعرض للاستهداف المباشر، حيث ارتقى أكثر من 1800 شهيد من الطواقم الطبية، إضافة إلى إصابة أكثر من 3000 آخرين».
ولفت إلى أن الاحتلال استهدف الأطباء ذوي التخصصات الدقيقة، وأغلق العديد من المستشفيات، ما تسبب في فجوة كبيرة على مستوى الكفاءات الطبية داخل القطاع، مضيفًا: «بعض الأطباء لم يغادروا المستشفيات منذ شهور، تركوا أسرهم ليواصلوا تقديم الخدمات الصحية في ظروف قاسية للغاية، وسط نقص حاد في الغذاء، الأدوية، وحتى وجبات الطعام للمرضى والطواقم».
اقرأ أيضاً«الصحة الفلسطينية»: جيش الاحتلال يريد إخراج مستشفى العودة قسرا عن الخدمة
الصحة الفلسطينية: الموت يلاحق سكان غزة عبر القصف والتجويع وانتشار الأمراض
الصحة الفلسطينية: استهداف الاحتلال لمستشفى المعمداني بمثابة «حكم بالإعدام الجماعي»