وزير الخارجية الصيني: مستعدون للعمل مع «بريكس» لإنجاح القمة المقبلة
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أكد وزير الخارجية الصيني، وانج يي، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، اليوم الإثنين، استعداد بكين للعمل مع روسيا الاتحادية وباقي دول مجموعة «بريكس» لضمان نجاح القمة المقبلة التي تعقد في جنوب أفريقيا في وقت لاحق من أغسطس الجاري، وتطوير آليات عمل المجموعة.
أخبار متعلقة
الصين: محادثات السعودية حول الأزمة الأوكرانية ساعدت على تعزيز توافق دولي
الفلبين: لن نتخلى عن جزيرة «أيونجين» المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي
انهيار عشرات المبانى وإصابة 21 شخصًا فى زلزال بالصين
ونقلت وزارة الخارجية الصينية عن وانغ يي، قوله إن «الآلية التي تتبعها بريكس تواكب متطلبات العصر وتظهر حيوية هائلة، وقد أعربت أكثر من 20 دولة عن رغبتها في الانضمام إلى المجموعة، وعملية توسعها حتمية وضرورية».
وتابع: «الصين مستعدة للعمل مع الشركاء في مجموعة بريكس، بما في ذلك روسيا، لدعم جنوب إفريقيا بشكل مشترك في عقد قمة بريكس المقبلة بنجاح، ودعم التطور الديناميكي السليم لآليات عمل بريكس».
وزير الخارجية الصيني وانج يي بريكسالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين وزير الخارجية الصيني بريكس زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
ملك السعودية يدعو سلطان عمان إلى القمة الخليجية الأمريكية
تلقى سلطان عمان هيثم بن طارق، الأحد، دعوة من العاهل السعودي سلمان بن عبدالعزيز لحضور القمة الخليجية الأمريكية المقبلة في الرياض، مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمملكة.
وأفادت وزارة الخارجية العمانية في منشور بصفحتها الرسمية عبر منصة إكس، باستقبال وزير الخارجية بدر البوسعيدي لسفير السعودية المعتمد لدى سلطنة عمان سعد بن إبراهيم بيشان، في مسقط.
وسلم السفير السعودي للوزير العماني رسالة خطية من الملك سلمان بن عبدالعزيز موجّهة لسلطان عُمان.
وتتعلق الرسالة، وفق المنشور، بالدعوة لحضور القمة الخليجية الأمريكية المقبلة في المملكة العربية السعودية، وفق الوزارة التي لم تحدد تاريخ القمة ومدتها.
وتأتي دعوة الرياض لمسقط قبل أيام من زيارة ترامب للرياض في إطار جولة للمنطقة تشمل السعودية وقطر والإمارات، تنطلق الثلاثاء 13 مايو/ أيار الجاري، غير معلنة المدة.
وسيقوم ترامب بزيارة السعودية الأسبوع المقبل في أول زيارة له إلى الشرق الأوسط منذ بداية ولايته الثانية في يناير/ كانون الثاني الماضي.
وتعتبر القمة التي ستعقد في السعودية حدثا بارزا في ظل التوترات الإقليمية والتحديات التي تواجهها المنطقة.
ومن المتوقع أن تشهد القمة مناقشات هامة حول عدة قضايا، بما في ذلك ملف فلسطين، بالإضافة إلى قضايا الأمن الإقليمي، والاقتصاد، والتنمية المستدامة.