كولر يتمسك بضم "يحيي عطية الله" ويحذر من تكرار سيناريو بلعيد
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
كشف محمد الليثي عن تمسك مارسيل كولر المدير الفني لفريق الأهلي بضم الدولي المغربي يحيى عطية الله ظهير أيسر فريق سوتشي الروسي ، ومطالبته لإدارة النادي بضرورة حسم هذه الصفقة في أسرع وقت.
وقال محمد الليثي :" تلقى نادي سوتشي عروضاً من إيران وروسيا والسعودية لضم اللاعب، ورحّب النادي الروسي ببيع الظهير المغربي حسب تأكيدات أندريه أورلوف المدير الرياضي للنادي الذي قال إن اللاعب المغربي مُرتبط بعقد مع سوتشي لمدة موسمين مقبلين لكن هناك اتجاه لبيعه بسبب عدد اللاعبين الأجانب في الفريق ".
وتابع محمد الليثي قائلاً: "كولر أخطر إدارة النادي مؤخراً بأن يحيى عطية الله هو المُرشح رقم واحد لخلافة علي معلول في الجبهة اليُسرى في ظل معاناة معلول من إصابة طويلة ، وشدد المدرب السويسري على أن اللاعبين الأخرين المعروضين على كولر في نفس المركز أقل من عطية الله من الناحية الفنية والبدنية ".
واختتم محمد الليثي حديثة قائلاً "الأهلي يسعى لحسم صفقة يحيى عطية الله في أسرع وقت حتى لا تفشل المفاوضات كما حدث مع صفقة الجزائري زين الدين بلعيد الذي تفاوض معه الأهلي لكن اللاعب انتقل في النهاية للدوري البلجيكي وهو ما حذر منه كولر مؤخراً
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كولر الأهلي يحيى عطية الله سوتشي الروسي الانتقالات الصيفية الميركاتو محمد اللیثی عطیة الله
إقرأ أيضاً:
رامي جبر: ترامب يتمسك بعدم الانخراط في الحرب
قال رامي جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في واشنطن، إن تقارير أمريكية كشفت عن رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، رغم الدعم التقليدي الذي تُظهره واشنطن لإسرائيل.
وأضاف جبر، خلال مداخلة مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الخطة نُقلت إلى ترامب من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلا أن ترامب رفضها بدعوى أن إيران لم تهاجم أمريكيين بشكل مباشر، وبالتالي لا مبرر لاستهداف قياداتها السياسية أو الدينية.
وأوضح أن هذا الموقف يتماشى مع نهج ترامب المعلن حاليًا، إذ دعا خلال اليومين الماضيين إلى وقف الحرب بين إيران وإسرائيل، مشبّهًا الوضع باتفاق السلام الذي توسطت فيه الولايات المتحدة بين الهند وباكستان، وكان الدافع الرئيسي له الاقتصاد والتجارة.
الولايات المتحدةوأشار إلى أن ترامب نفى أكثر من مرة أي علاقة للولايات المتحدة بالهجمات الأخيرة التي استهدفت إيران، مؤكدًا أن بلاده لن تدخل في مواجهة مباشرة إلا في حال استهداف إيران للمصالح أو المواطنين الأمريكيين، ملوّحًا في الوقت نفسه باستخدام «قوة غير مسبوقة» إذا حدث ذلك.
وحول ردود الفعل السياسية داخل الولايات المتحدة، قال جبر إن هناك انقسامًا حادًا في الكونجرس والإدارة الأمريكية، فقد بعث عدد من أعضاء الكونجرس من الحزبين الديمقراطي والجمهوري برسالة إلى ترامب يعبّرون فيها عن دعمهم للضربة العسكرية الإسرائيلية ضد إيران، مستندين إلى معلومات حول تهديد نووي وشيك، واستمرار طهران في تخصيب اليورانيوم وانتهاك معاهدة حظر الانتشار النووي، إلى جانب اتهامات بـ«دعم الإرهاب في المنطقة» والتسبب في مقتل جنود أمريكيين خلال العام الماضي.
ومع ذلك، لم تعلن الإدارة الأمريكية الحالية دعمها العلني للهجوم الإسرائيلي، كما أنها لم تُدن الرد الإيراني على إسرائيل، وهو ما يُعد خروجًا عن السياق التقليدي للموقف الأمريكي.