هكذا احتفلت بريانكا شوبرا بعيد ميلادها
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
حرصت نجمة بوليود بريانكا شوبرا على الاحتفال بعيد ميلادها في وسط أهلها ومجموعة من أصدقائها، حيث شاركت جمهورها بمجموعة من الهدايا عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،.
وأرفقت بالصور تعليقا قالت فيها:"لقد كان عيد ميلاد عمل هذا العام. لقد كان لدي الكثير من هذه الأشياء على مر السنين وأدركت أنها إحدى الطرق المفضلة لدي للاحتفال بعيد ميلادي".
وأضافت:"أن أفعل ما أحبه، في موقع التصوير. شكرًا لزوجي الرائع الذي جعل حضوره محسوسًا بهذه الطرق الخاصة، على الرغم من أنه لم يكن هنا nickjonas.
شاحنة الدوسة للطاقم".
وتابعت:" أمي التي خلقتني. يوم ميلاد سعيد يا ماما، لقد أصبحت ماما لأول مرة اليوم أيضًا drmadhuakhourichopra. أحبك، ملاكي الصغير maltimarie لجعل الحياة تستحق العناء".
وأشارت:" كل من بذل الجهد ووجد عنوان مكتب الإنتاج الخاص بي هنا في أستراليا وأرسل لي الرموز المميزة، أنا أقدره كثيرًا. طاقم العمل وطاقم العمل ومنتجي The Bluff، شكرًا لكم جميعًا على الضحك، والبهجة، والمقطورات المزينة بشكل جميل، والتي تجلب كل الزهور كل بضع دقائق )، شاحنة الوافل، والأحضان، والبطاقات، والكعك، أنتم جميعًا الأفضل ولا أريد أن يكون الأمس بأي طريقة أخرى".
و واصلت:" شكرًا للجميع من جميع أنحاء العالم الذين أرسلوا رسائل نصية واتصلوا وأرسلوا رسائل. شكرا لتفكيرك بي. نمت كالطفل بعد ذلك اليوم الطويل. أفضل هدية عيد ميلاد".
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات كل عام وانتي مكسرة الدنيا كلها أعمالك المختلفة، عيد ميلاد سعيد، ربنا يكرمك ويسعدك يارب العالمين، وغيرها من التعليقات.
أبرز المعلومات عن بريانكا شوبراوُلدت بريانكا شوبرا في 18 يوليو من عام 1982 في جمشيدبور، الهند، والدها الطبيب آشوك شوبرا، ووالدتها الطبيبة مادو شوبرا. أمضت طفولتها في (باريلي راي) في ولاية أوتار براديش وكذلك في لكناو؛ حيث التحقت بمدرسة الفتيات الداخلية "مارتنير". وقبل أن تنتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية؛ حيث تابعت دراستها ما قبل الجامعية، وكانت ترغب في أن تُصبح مهندسة أو أخصائية علم نفس؛ بدلًا عن أن تكون فنانة، إلا أن شغفها وإتقانها الفن وفوزها بلقب ملكة جمال الهند والعالم، حال دون متابعتها لدراستها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بريانكا شوبرا الفجر الفني بریانکا شوبرا
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلادها.. مها صبري أيقونة الزمن الجميل التي جمعت بين الصوت الحنون والكاريزما السينمائية(بروفايل)
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة مها صبري، إحدى نجمات العصر الذهبي للفن المصري، التي جمعت ببراعة بين التمثيل والغناء، فتركت بصمة فنية خالدة لا تُنسى في وجدان الجمهور المصري والعربي.
الفنانة الراحلة مها صبريبداياتها الفنيةبدأت مها صبري مشوارها الفني باسم حقيقي آخر، لكن الفنان الراحل عبد السلام النابلسي اقترح عليها اسم “مها صبري”، ليصبح فيما بعد أحد الأسماء اللامعة في سماء الفن المصري.
أبرز أعمالها السينمائية
قدمت مها مجموعة من الأفلام البارزة، منها:
• “لقمة العيش” مع صلاح ذو الفقار
• “منتهى الفرح” مع حسن يوسف، والذي غنّت فيه أشهر أغنياتها “ما تزوقيني يا ماما”
• “دنيا” أيضًا مع صلاح ذو الفقار
كما شاركت إلى جانب عمالقة مثل إسماعيل ياسين، حسين صدقي، في أعمال تركت أثرًا كبيرًا في ذاكرة السينما، ومن أبرز أفلامها الأخرى:
“عودة الحياة”، “القاهرة في الليل”، “بين القصرين”، “إسماعيل يس في السجن”، “حب وعذاب”، و“حكاية غرام”.
ورغم نشاطها السينمائي، لم تخض مها صبري تجربة الدراما التليفزيونية سوى مرة واحدة من خلال مسلسل “ناعسة” إلى جانب صلاح قابيل وزوزو نبيل، وشاركت أيضًا في البرنامج الإذاعي “أمطار الربيع” مع المطرب ماهر العطار عام 1988.
في سنواتها الأخيرة، عانت مها من مضاعفات قرحة المعدة، تطورت لاحقًا إلى غيبوبة كبدية استمرت أربع سنوات، قبل أن ترحل عن عالمنا في 16 ديسمبر 1989، تاركة وراءها إرثًا فنيًا يشهد على موهبة فريدة وشخصية آسرة من زمن الفن الجميل.
مصر .. هزة أرضية يشعر بها سكان القاهرة الكبرى