بعد العطل التقني العالمي.. هل تحقق توقع ليلى عبد اللطيف بإغلاق المطارات؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
بعد كل حدث عالمي مثير للجدل، تعود الأنظار إلى توقعات العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف، حول ما إذا تحققت أم لا، واليوم الجمعة، كان الحدث عبارة عن عطل ضرب أنظمة الحوسبة حول العالم. فقد ضرب عطل تقني أنظمة الحوسبة ومرافق حيوية حول العالم اليوم، حيث شهدت شركات الطيران والمطارات والبنوك وشركات الإعلام اضطرابا أدى إلى قلب الحياة اليومية لملايين الأشخاص، ومع هذا الحدث، نشر رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للعرافة ليلى عبد اللطيف، كانت قد توقعت فيه إغلاق مطارات بعض دول العالم.
وفي مقطع الفيديو، قالت ليلى عبد اللطيف: "مطارات بعض دول العالم تشهد مرحلة إغلاق وستتوقف الرحلات الجوية من جديد، وهذه الإجراءات ستؤدي إلى حالة من البلبة والهلع والقلق بين الناس."
"كذب المنجمون ولو صدقوا"
ليلي عبداللطيف...
تكلمت عن أكثر من حدث وفعلا صار..
هل هذه صدفه ام مدبرة....؟؟
#المطارات pic.twitter.com/enmUuNFZCE
وتفاعل النشطاء على منصة "إكس" مع هذا الفيديو، حيث تساءل البعض عن كيفية تحقق هذه التوقعات، خاصة وأن "عبد اللطيف" أصابت في توقعاتها مرات عدة، فيما رأى آخرون أن هذه التوقعات عبارة عن "أجندات" عالمية، بينما اعتبر البعض أنها مجرد تحليلات.
في حين لم يشر الناشطون إلى تاريخ هذه التوقعات.
وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أعلنت شركة "مايكروسوفت" الأمريكية أنه تمت معالجة السبب الرئيسي للخلل الفني العالمي لتشغيل منصة "مايكروسوفت 365"، مشيرة إلى أنه لا يزال هناك خلل في تشغيل بعض الخدمات والتطبيقات.
وأثر خلل في أحد منتجات شركة Crowdstrike على أنظمة الحوسبة حول العالم، ليشمل الضرر الناجم مشاكل عديدة في البنوك وشركات الطيران وشركات البث الإذاعي والتلفزيوني حول العالم.
ويعود الخلل إلى تحديث جديد لبرنامج CrowdStrike، يُسمى Falcon، أدى إلى تعطيل أجهزة الكمبيوتر التي تعمل بنظام "ويندوز".
وأصدرت Crowdstrike اعتذارا بعد أن تسببت في فوضى عالمية اليوم الجمعة نتيجة الخلل التقني الناجم عن تحديث خاطئ لبرنامجها، ما تسبب في تعطل أجهزة الكمبيوتر التي تشغّل برامج "مايكروسوفت".
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: لیلى عبد اللطیف حول العالم
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للأرشيف.. دارة الملك عبدالعزيز تصون ذاكرة الوطن بالرقمنة والتقنيات الحديثة
تزامنًا مع اليوم العالمي للأرشيف الذي يوافق 9 يونيو من كل عام، تبرز جهود دارة الملك عبدالعزيز في حفظ وتوثيق تاريخ المملكة العربية السعودية باستخدام أحدث تقنيات الأرشفة والحفظ الرقمي، مولية الدارة اهتمامًا بالغًا بالمحافظة على المواد التاريخية من التلف أو الضياع، من خلال سلسلة من العمليات الدقيقة تشمل: التعقيم، والترميم، والتصوير، والرقمنة، إضافة إلى حفظ الأصول في بيئة مناسبة، وتوفير نسخ رقمية تُدار وتُستخدم وفقًا لاحتياجات الباحثين ومتطلبات المستقبل.
وتحتفظ الدارة بكمٍ هائل من الوثائق والمخطوطات والصور والأفلام التاريخية، التي تُعد مرجعًا مهمًا في كتابة وتوثيق التاريخ الوطني والعربي والإسلامي، كما توفر بيئة أرشيفية متطورة تُسهّل الوصول إلى هذه المواد والاستفادة منها في البحث والدراسة، حيث تتمثل أبرز جهود الدارة عبر هذا المجال، في أرشفة التاريخ الشفوي من خلال تسجيل آلاف المقابلات التي تسلط الضوء على الجوانب الاجتماعية والإنسانية في حياة السعوديين، أُجريت على مدى أكثر من 25 عامًا.
وتسهم هذه الجهود في حفظ الذاكرة الوطنية، وتعزيز الهوية، وإتاحة الوثائق للباحثين والمهتمين بلغة رقمية تواكب تطورات العصر، وتُسهم في إثراء المحتوى المعرفي والثقافين فيما يُعدّ اليوم العالمي للأرشيف، الذي أقره المجلس الدولي للأرشيف التابع لليونسكو، مناسبة لتعزيز التعاون بين المؤسسات الأرشيفية حول العالم، والتوعية بدور الوثائق في خدمة التنمية، والحفاظ على الإرث التاريخي للأجيال القادمة.
أخبار قد تهمك “الدارة” تترجم كتابًا يوثق التاريخ الصحي لحجاج بيت الله في أوائل القرن الـ20 26 مايو 2025 - 1:12 مساءً دارة الملك عبدالعزيز تصدر كتابًا يوثّق تاريخ الأذان وتراجم مؤذني الحرمين الشريفين عبر القرون 20 مايو 2025 - 12:25 صباحًا