إسماعيل فرغلي عن إصابة زوجته بالسرطان:حركتها صعبة جدًا بعد تحور المرض في جسمها
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
حل الفنان إسماعيل فرغلي، أمس الأحد، ضيفًا في برنامج "أنا وهو وهي"، المذاع عبر شاشة قناة "صدى البلد"، وكشف خلال اللقاء عن تفاصيل إصابة زوجته بمرض السرطان.
وقال "فرغلي "طالبًا من الجمهورالدعاء لها بالشفاء، قائلًا: "ندعيلها بالشفاء والسرطان بقى موجود في كل بيت، السرطان اللي عند مراتي للأسف اتحور، وأخدت كيماوي وبرغم من إننا استئصلنا أجزاء كتيرة بس ظهر تاني وبدأنا يبقى فيه كيماوي تاني ونقل دم".
ودخل في حالة من البكاء الشديد، قائلًا:"حركة مراتي أصبحت صعبة جدًا بعد تحور مرض السرطان في جسمها بس الحمد لله على كل حال".
آخر أعمال إسماعيل فرغلي في الدراما
ويذكر أن آخر أعمال الفنان إسماعيل فرغلي في الدراما، هو مشاركته في مسلسل "خالد نور وولده نور خال" بطولة كريم محمود عبدالعزيز وشيكو، والذي تم عرضه في موسم رمضان الماضي 2024.
أبطال وصناع مسلسل "خالد نور وولده نور خالد"
وشارك في بطولة مسلسل “خالد نور وولده نور خالد” عدد كبير من الفنانين، أبرزهم:كريم محمود عبدالعزيز، شيكو، آية سماحة، دنيا ماهر، حمزة العيلي، إسماعيل فرغلي، شريف رمزي، دنيا سامي، محمد عبدالعظيم، تأليف كريم سامي وإخراج محمد أمين.
آخر أعمال إسماعيل فرغلي في السينما
يشار أن آخر أعمال الفنان إسماعيل فرغلي في السينما، هي مشاركته في فيلم "العميل صفر"، الذي تم طرحه في دور العرض السينمائي في موسم صيف 2023.
أبطال وصناع فيلم "العميل صفر"
وشارك في بطولة فيلم "العميل صفر "عدد كبير من الفنانين أبرزهم: أكرم حسني، أسماء أبو اليزيد، مصطفى غريب، منذر رياحنة، فيدرا، فاطمة البنوي، أيمن الشيوي، ومن إخراج كريم العدل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج أنا وهو وهي مسلسل خالد نور وولده نور خالد اسماعيل فرغلي الفنان إسماعيل فرغلي إسماعیل فرغلی فی آخر أعمال
إقرأ أيضاً:
«لسنا متلهفين».. وزير الخارجية الباكستاني يضع شروطاً صعبة للحوار مع الهند
أعلن وزير الخارجية الباكستاني، محمد إسحق دار، أن بلاده منفتحة على استئناف الحوار مع الهند بهدف تخفيف حدة التوتر، لكنه شدد في الوقت ذاته على أن إسلام آباد “لن تسعى بنشاط” إلى هذا الحوار ما لم تُظهر نيودلهي استعدادًا جديًا لمعالجة القضايا الجوهرية، وعلى رأسها ملف كشمير.
وقال دار في مؤتمر صحفي بالعاصمة إسلام آباد: “إذا طلبوا الحوار، وعلى أي مستوى، فنحن مستعدون، لكننا لسنا متلهفين لذلك”، في إشارة إلى أن الكرة باتت في ملعب الهند، وأن أي انفتاح لن يُترجم على الأرض ما لم يترافق مع نوايا صادقة من الجانب الآخر.
وتأتي تصريحات دار في أعقاب أسابيع من التصعيد بين القوتين النوويتين في جنوب آسيا، بعد الهجوم الإرهابي الذي استهدف في 22 أبريل قافلة أمنية هندية قرب بلدة باهالغام في منطقة جامو وكشمير، وأسفر عن مقتل 25 جنديًا هنديًا ومواطن نيبالي.
واتهمت نيودلهي جهاز الاستخبارات الباكستاني بالتورط في الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد بشدة، حيث رفض رئيس الوزراء شهباز شريف “بشكل قاطع” الاتهامات، معتبرًا أنها “محاولة لتصدير الأزمة الداخلية الهندية إلى الخارج”.
وفي تصعيد خطير، أعلنت وزارة الدفاع الهندية في 7 مايو تنفيذ عملية عسكرية تحمل اسم “سيندور” استهدفت ما وصفته بـ”البنية التحتية للإرهاب” داخل الأراضي الباكستانية.
وأكدت الوزارة أن العملية لم تستهدف منشآت عسكرية، فيما ردت السلطات الباكستانية بأن الضربات استهدفت خمس بلدات، وأسفرت عن مقتل 31 مدنيًا وإصابة 57 آخرين، محمّلة الهند المسؤولية عن “انتهاك صارخ للسيادة”.
وفي أعقاب التصعيد، توصل الجانبان إلى اتفاق لوقف القصف والعمليات العسكرية بجميع أشكالها– برًا وجوًا وبحرًا– اعتبارًا من 10 مايو، وذلك بعد محادثات مكثفة بين كبار القادة العسكريين من الجانبين.
وأعلن الجيش الهندي لاحقًا أنه تم الاتفاق على اتخاذ تدابير فورية للحد من التوتر وسحب القوات من الخطوط الأمامية.
وتعد هذه التطورات من أخطر المواجهات بين البلدين منذ سنوات، وتسلط الضوء مجددًا على هشاشة الوضع في كشمير، واستمرار الخلافات العميقة التي تجعل أي تقارب بين الطرفين رهيناً بحسابات إقليمية ودولية معقدة.