كشف أحمد سالم، رئيس جمعية المسوقين العقاريين، عن حقيقة تأثر القطاع العقاري بقرار الجهاز القومي للاتصالات بحظر المكالمات الترويجية.

إجراءات رادعة من “القومية للاتصالات” لمنع المكالمات الترويجية عاجل من "القومي للاتصالات" بشأن تزايد الشكاوى من مكالمات التسويق العقاري المزعجة

وقال "سالم" في اتصال هاتفي ببرنامج "عقار مصر" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، "لا شك أن فيه شركات تسويق صغيرة معتمدة على مكالمات الكولد كول بشكل أساسي".

البقاء للشركات القوية فقط 

وأضاف "أنا مش حابب فكرة أننا نتحايل على عميل علشان يأخذ عقار، ولذلك هذا القرار جيد وأنا بشيد به، لأنه هيخلي الشركات القوية والكبيرة التي تعمل بفكر هي التي تبقى والعميل هو الذي يبحث عن فرصته".

وتابع "أنا نفسي كنت أتلقى يوميًا ما بين 10 و15 مكالمة في أي وقت الصبح أو بالليل، ولكن وقف هذه المكالمات حاجة كويسة لشركات التسويق التي تصرف كويس على المنتج تقدر توصل للعميل الجاد والمهتم فقط بدل ما هو شغال عشوائيًا".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الجهاز القومي للاتصالات أحمد سالم القطاع العقاري المكالمات الترويجية قطاع العقاري

إقرأ أيضاً:

رئيس جمعية العادات الأصيلة: طقوس عيد الأضحى صورة عن تماسك المجتمع

دمشق-سانا

تأخذ الاستعدادات لعيد الأضحى المبارك هذه الأيام الحيز الأكبر من اهتمام الأسر، فالكثير من الطقوس والعادات الاجتماعية المرتبطة بهذه المناسبة تبقى حاضرة لما تحمله من معان وقيم تميز ثقافات الشعوب عن بعضها البعض، وفق رئيس مجلس جمعية العادات الأصيلة للتراث عدنان تنبكجي.

وفي حديث لـ سانا أكد تنبكجي أن تحضيرات العيد تبدأ قبل بضعة أيام، وأولها شراء الملابس الجديدة وهي فرحة لا تضاهيها فرحة أخرى لدى الصغار، وشراء الحلويات والقهوة المرة التي تعد من أساسيات ما يعرف ب “ضيافة العيد”، مشيراً إلى أن صباح أول يوم العيد سواء عيد الفطر أو عيد الأضحى يبدأ بصلاة العيد وزيارة المقابر، ويحرص أهالي الشام على وضع أكاليل زهر الآس على القبور.

ومن العادات التي حافظ السوريون عليها أوضح تنبكجي أنها تتمثل بزيارة أكبر أفراد العائلة سناً في أول يوم العيد واجتماع معظم أفراد العائلة في بيته، إضافة إلى إعطاء العيدية للصغار وحتى الكبار والحرص على التسامح بين الأفراد المتخاصمين.

وحول الأضاحي بالعيد، بين تنبكجي أن أيام عيد الأضحى تشهد ذبح الأضاحي من قبل ميسوري الحال وتوزيعها على الفقراء والمحتاجين، وفي هذا العام من المتوقع أن يكون تقديم الأضاحي بشكل أكبر لرخص ثمنها من جهة، وعودة الكثير من المغتربين لقضاء عطلة عيد الأضحى في بلدهم.

وينتظر غزل أحمد الموظف بدمشق عطلة العيد للسفر إلى محافظته حلب، وقضاء أيام العيد بين أهله وأصدقائه على حد تعبيره، لافتاً إلى فرحة أطفاله بقضاء عطلة العيد مع الأقارب ومشاركتهم طقوس العيد الاجتماعية التي تختلف من محافظة إلى أخرى.

وفي السياق نفسه، ذكر معتز الحاج أنه يحرص على اللقاءات العائلية خلال أيام عيدي الفطر والأضحى لما تحمله من الألفة والمحبة واستعادة العديد من الذكريات، بينما لفت مازن عثمان إلى أهمية المناسبات الدينية والاجتماعية لتعزيز اللقاءات بين الأسر سواء من العائلة نفسها أو من الأصدقاء لبناء مجتمع متماسك.

تابعوا أخبار سانا على

مقالات مشابهة

  • هل الشيطان موجود أثناء رمي الجمرات؟.. الأزهر يكشف حقيقة مفاجئة
  • السعودية.. فيديو تأثر خطيب عرفة خلال الدعاء للفلسطينيين يثير تفاعلا
  • لماذا يتجنب السيسي مكالمات رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر؟
  • جمعية البنوك.. استهداف حوثي لمحاولات مركزي عدن انقاذ القطاع المصرفي
  • ‏تأثر خطيب عرفة الشيخ صالح بن حميد أثناء دعائه لفلسطين وأهلها.. فيديو
  • من الحج.. أحمد السقا يكشف حقيقة منشوراته المسيئة لطليقته
  • رئيس البنك الأهلي يكشف حقيقة مفاوضاته مع علي معلول
  • كامل الوزير يكشف حقيقة وقف مشروع حياة كريمة
  • رئيس جمعية العادات الأصيلة: طقوس عيد الأضحى صورة عن تماسك المجتمع
  • الوريكات : الكثير من المتابعين يخلطون بين صلاحيات الجهات المختلفة في القطاع السياحي، ودور الهيئة يتركز على التسويق والترويج وليس رقابيا