هيئة الدواء تحذر من علاج مغشوش للسرطان.. كيف تعرف العبوات المقلدة؟
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
وجهت هيئة الدواء المصرية خطابًا توعويًا مهمًا للصيادلة بشأن دواء لعلاج سرطان البروستاتا، مهرب إلى السوق المصري، ونصحت بتجنب الحصول عليه، داعية الصيادلة لتوعية المواطنين.
ولفتت هيئة الدواء إلى أن هناك عبوات مجهولة المصدر من المستحضر الحيوي المستحضر الحيوي Xtandi موجودة في الأسواق
طريقة معرفة الدواء المهرب لعلاج سرطان البروستاتاواستعرضت هيئة الدواء طريقة معرفة الدواء المهرب وجاءت على النحو التالي:
- صور العبوات غير المخصصة للسوق المصري مجهولة المصدر، ويلاحظ وجود نقطة فاصلة بين الشهر والسنة في تاريخ انتهاء الصلاحية.
- يلاحظ وجود باركود وهو مخالف للعبوة الأصلية غير موجود عليه.
- كلمة SORBRTAN مدونة خطأ على العبوة المقلدة.
فتح باب التسجيل في ورش عمل حول تجهيز المخازنوفي سياق متصل، أعلنت هيئة الدواء فتح باب التسجيل في ورش عمل حول تجهيز المخازن للحصول على شهادة التخزين والتوزيع الجيد.
وتهدف الورشة إلى التعريف بكيفية تطبيق اشتراطات التخزين والتوزيع الجيد وتجهيز المخازن للحصول على شهادة التخزين والتوزيع الجيد، ومن المقرر انعقادها يوم الثلاثاء المقبل، بمقر هيئة الدواء المصرية بالمنصورية ومتاح الحضور عبر إحدى المنصات الإلكترونية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التوعية الصحية السوق المصري انتهاء الصلاحية علاج سرطان البروستاتا فتح باب التسجيل مجهولة المصدر إلكتروني احتمال ادم هيئة الدواء هیئة الدواء
إقرأ أيضاً:
مؤسسة الحسين للسرطان تطلق حملة توعوية بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التبغ
صراحة نيوز– أطلقت مؤسسة الحسين للسرطان حملة “ما تنخدع كلها أمراض، كلها سموم، كلها إدمان” بهدف نشر الوعي حول مخاطر التدخين وإدمان النيكوتين الذي يتواجد بتراكيز مختلفة بكافة أشكال وطرق التدخين. إضافة إلى ارتباطه بشكل مباشر بـ 16 نوعا من السرطان وهو سبب رئيسي للإصابة بسرطان الرئة الذي يعد السبب الثاني للوفاة بعد أمراض القلب.
في هذا السياق، قالت السيدة نسرين قطامش، مدير عام مؤسسة الحسين للسرطان: “نحن بحاجة إلى تكاتف الجهود لاتخاذ خطوات فاعلة للحد من انتشار آفة التدخين، لا سيّما أنّنا أصبحنا نرى الكثير من أشكال التدخين متاحة بسهولة ومقبولة اجتماعيا، ممّا يحتّم علينا تعزيز دور حملاتنا، وتواصلنا في الميدان مع مختلف أطياف المجتمع للتوعية بمخاطر التدخين التي لا تقتصر على الجانب الصحي فحسب، بل تمتدّ إلى مخاطر نفسيّة واجتماعية واقتصادية. وأضافت: “إن تطبيق قوانين منع التدخين في الأماكن العامّة مسؤولية مشتركة، ويتطلّب تعاون جميع مكونات المجتمع من مؤسسات تعليمية وصحية وإعلامية، للعمل معا نحو بيئة خالية من التدخين.”
ويذكر أنّ معدلات التدخين بين الشباب في الأردن وصلت إلى 59% للفئة العمرية بين (25-34) عاما، و50% للفئة العمرية بين (18-24) عاما، و31% للفئة العمرية بين (15-17) عاما. إضافة إلى ذلك، بدأ 38.6% من المدخّنين بالتدخين وتعاطي النيكوتين قبل سن 18 عاما، الأمر الذي يؤثّر سلبا على تطوّر وبناء الدماغ، وعلى قلة التركيز والشعور بالقلق وضعف التحصيل الدراسي للطلبة خلال فترة الطفولة والبلوغ.
للمزيد من المعلومات أو للاستفسار عن مواقع عيادات الإقلاع عن التدخين بوزارة الصحة، يرجى التواصل على الرقم: 065500055
حكومة الإقليم تقرر استمرار الخدمة الكهربائية على مدار الساعة