#سواليف

قالت مراسلة الجزيرة إن أهالي ضحايا حادثة مجدل شمس بالجولان السوري المحتل يرفضون استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي وصل إلى البلدة في زيارة اليوم.

كما قالت إن مئات من أهالي البلدة يعترضون على زيارة نتنياهو لموقع سقوط الصاروخ الذي ضرب ملعبا في البلدة السبت الماضي.

وأمس، رفض ممثلو بعض عائلات الضحايا في مجدل شمس الاجتماع برئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو، الذي حاول تنسيق لقاء مع بعض العائلات، بحسب ما أفادت صحيفة “هآرتس”.

مقالات ذات صلة صدامات بمعسكر للاحتلال بالنقب بين محققين وجنود إسرائيليين 2024/07/29

وذكرت الصحيفة أن “رئاسة الحكومة حاولت تنسيق لقاء بين نتانياهو وبعض ممثلي عائلات الضحايا في مجدل شمس، الأمر الذي قوبل بالرفض، وذلك عقب مقتل 12 طفلا وإصابة نحو 40 جراء سقوط صاروخ على ملعب في البلدة”.

وبحسب الصحيفة، فإن “كبار المسؤولين في مكتب نتانياهو اتصلوا ببعض أقارب القتلى في محاولة لترتيب لقاء يعقد اليوم أو غدا، لكن قيل لهم إنهم يفضلون عدم الاجتماع مع رئيس الحكومة”، ورفض مكتب نتانياهو التعليق على التقرير.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مجدل شمس

إقرأ أيضاً:

اعتداء عنصري في رام الله.. مستوطنون يحرقون مركبات الفلسطينيين ويهاجمون الممتلكات

صراحة نيوز- هاجمت مجموعة من المستوطنين، فجر الاثنين، بلدة الطيبة شرق رام الله، حيث أضرموا النار في مركبتين تعودان لمواطنين فلسطينيين، وخطّوا شعارات عنصرية على جدران أحد المنازل، في اعتداء جديد يأتي ضمن سلسلة انتهاكات متواصلة بحق البلدة وسكانها.

وأفادت مصادر محلية بأن المستوطنين تسللوا إلى البلدة في ساعات الفجر الأولى، واعتدوا على ممتلكات الأهالي، ما أدى إلى احتراق المركبتين بالكامل، فيما وُثقت كتابات عنصرية على جدار أحد المنازل.

وعقب الهجوم، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي البلدة مستخدمة عدة آليات عسكرية، دون اتخاذ أي إجراءات لردع المستوطنين أو منع تكرار هذه الاعتداءات.

ويأتي هذا الاعتداء امتدادًا لسلسلة انتهاكات استهدفت بلدة الطيبة خلال الأشهر الماضية. ففي 4 حزيران الماضي، أقام المستوطنون بؤرة استيطانية جديدة على أنقاض منازل لعائلة فلسطينية تم تهجيرها قبل عام، بعد تعرضها لهجمات عنيفة.

وفي 7 تموز الجاري، أضرم مستوطنون النار قرب مقبرة وكنيسة القديس جاورجيوس (الخضر) التاريخية، ما أثار ردود فعل كنسية ودولية واسعة، عبّرت عن استنكارها الشديد للاعتداءات المتكررة على المقدسات ودور العبادة.

وفي 14 تموز، شهدت البلدة زيارة تضامنية قام بها عدد من بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس، بمشاركة دبلوماسيين من أكثر من 20 دولة عربية وأجنبية، في ظل التصعيد الخطير في هجمات المستوطنين التي طالت المقدسات المسيحية، والممتلكات العامة والخاصة في البلدة.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالصورة والفيديو.. ماذا قالت السلطانة هدى عربي عن “الدولة”؟
  • بلدة روسية تغمرها المياه بعد موجة تسونامي
  • استشهاد 7 مواطنين بسبب التجويع يرفع عدد الضحايا إلى 154
  • شوط أول سلبي.. لاعبو ليفربول يرفضون هدايا صلاح أمام مرمى يوكوهاما
  • نشطاء سفينة حنظلة يرفضون الترحيل ويواصلون الإضراب عن الطعام بسجون الاحتلال
  • جنود إسرائيليون يرفضون العودة للقتال في غزة
  • رئيس الحكومة اللبنانية يطمئن: فرنسا مستمرة في دعم لبنان وتجديد مهمة قوات «اليونيفيل» وشيك
  • فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
  • واشنطن تعلق على أحداث الدورة وتوجه رسالة لبغداد: الضحايا قتلوا على يد كتائب حزب الله
  • اعتداء عنصري في رام الله.. مستوطنون يحرقون مركبات الفلسطينيين ويهاجمون الممتلكات