اكتشاف كنز أثري قُبالة سواحل مدينة العلمين| فيديو
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
عثرت السلطات المصرية، على كنز أثري إارق تحت مياه البحر المتوسط، قُبالة سواحل مدينة العلمين، وعلى بعد 650 مترًا من الشاطىء، وهو عبارة عن ألواح خشبية من بقايا سفينة غارقة وجرارات فخارية تعود للقرن الثالث قبل الميلاد.
بقايا سفينة غارقةووجدت الجرارات الفخارية على جزيرة من الماء، ومن المتوقع أن تكون السفينة ارطضدمت بهذه الجزيرة وغرقت.
ويجري دراسة كيفية الحفاظ على القطع الأثرية المكتشفة، بالإضافة إلى البحث عن مزيد من القطع الأخرى ، وكشف المزيد من أسرار السفينة ، والتي من المتوقع أن تكون سفينة تجارية ، نسبة إلى أن هذه المنطقة كانت على ممر تجاري قديمًا.
جاء ذلك خلال تقرير تليفزيوني مذاع عبر قناة العربية.
شاهد الفيديو..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اكتشاف كنز أثري سواحل مدينة العلمين بقايا سفينة غارقة
إقرأ أيضاً:
يونيسيف: المساعدات لا يجب أن تكون أداة ضغط على المدنيين في غزة
قال كاظم أبو خلف متحدث باسم يونيسيف، إنّ تعليق مؤسسة غزة الإنسانية توزيع المساعدات على المدنيين يعكس انهيارًا في آلية الاستجابة للأزمة الإنسانية التي تعصف بالقطاع، مؤكدًا أن هذا التوقف جاء بعد أيام قليلة من إعلان سابق بمواصلة الإغاثة، ما سبب صدمة حقيقية في الأوساط الدولية والحقوقية.
وأضاف أبو خلف، في تصريحات مع الإعلامي رعد عبد المجيد، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ هذا القرار لا يُعد مفاجئًا بالنسبة للمتابعين، خاصة في ظل الفوضى المتزايدة على الأرض، وتحول نقاط توزيع المساعدات إلى أدوات محتملة لدفع السكان نحو النزوح: "ما حدث بالأمس ليس مشهدًا لتوزيع مساعدات، بل لم يكن سوى حشر قسري للناس الجوعى، نتيجة حرمانهم من أبسط مقومات الحياة على مدار 78 يومًا".
وأكد المتحدث أن استخدام التجويع ثم المساعدات كأدوات ضغط يمثل انتهاكًا صريحًا للمبادئ الأساسية للاستجابة الإنسانية، والتي تقتضي أن تصل الإغاثة مباشرة إلى المحتاجين لا أن يُجبروا على عبور مسافات طويلة وهم في حالة إنهاك وجوع: "الناس في شمال القطاع تم استثناؤهم تمامًا من المساعدات، في مشهد يفتقر لأدنى اعتبارات العدالة أو الكرامة الإنسانية".
وختم أبو خلف بالإشارة إلى أن الجهات الميدانية في غزة رصدت حالات لأشخاص مصابين يذهبون للمستشفيات وهم يعانون من الجوع الشديد، معتبرًا أن توزيع المساعدات من قبل جهات غير مدربة، أو جهات غير إنسانية، هو أمر ينذر بكارثة أكبر، داعيا إلى أن يتم تسليم إدارة المساعدات إلى المنظمات الأممية المتخصصة ذات الخبرة الطويلة في العمل الإنساني.