زيزو: بطولة الأولمبياد صعبة للغاية.. وردينا على المنتقدين في الملعب
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أعرب أحمد سيد زيزو نجم منتخب مصر الأولمبي والزمالك، عن سعادته الكبيرة بتأهل الفراعنة إلى الدور ربع النهائي من بطولة أولمبياد باريس 2024، عقب فوزه على نظيره المنتخب الإسباني.
حيث حقق منتخب مصر الفوز على نظيره إسبانيا بهدفين مقابل هدف وحيد، في المباراة التي أقيمت بينهما اليوم الثلاثاء، في دور المجموعات بالاولمبياد، ليتأهل بشكل رسمي إلى دور ربع النهائي.
وقال زيزو، في تصريحات له عقب المباراة:" احنا ردينا على جميع من شككوا في قدراتنا ومن اول مباراة وجدنا أنفسنا في بطولة صعبه جدا ولا يوجد مباراة سهلة ".
الفراعنة يكتسحون لاروخا ويصعدون إلى القمة.. أهداف مباراة منتخب مصر وأسبانيا (فيديو) ندى ممدوح وملك منسى تنظمان ليد سموحةوتابع عن الاسيست الذي صنعه لإبراهيم عادل؛:" انا كنت سأسدد الكرة، لكن وجدت ابراهيم عادل أمامي ووضعت الكرة له وسجلها".
وعن إمكانية التتويج بالميدالية البرونزية:" نحن حققنا فوز ومركز اول مرة يتحقق للمنتخب الاوليمبي في البطولة، وسنأخذ الأمور خطوة خطوة ان شاء الله".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد سيد زيزو ابراهيم عادل المنتخب الإسباني أولمبياد باريس 2024 بطولة الاولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
حارسة إنجلترا تُهدي لقب «يورو 2025» إلى «الراحل»!
لندن (د ب أ)
نعت هانا هامبتون حارسة منتخب إنجلترا، جدها الذي توفي قبل يومين من فوز المنتخب الإنجليزي بلقب بطولة كأس أمم أوروبا للسيدات «يورو 2025».
ولعبت هامبتون البالغة من العمر 24 عاماً، دوراً محورياً في فوز إنجلترا باللقب القاري للمرة الثانية على التوالي، بعد تصديها لركلتي جزاء خلال المباراة النهائية أمام إسبانيا.
ونشرت هامبتون رسالة مؤثرة إلى جانب صورة لقميص حارسة مرمى مطبوع عليه كلمة «جد» على الجانب الداخلي من ياقة القميص.
وكتبت حارسة مرمى إنجلترا عبر منصة «إنستجرام» لتبادل الصور: «قبل يومين من أكبر بطولة في حياتي، رحلت».
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) عن هامبتون قولها «علمتني الكثير، ليس فقط عن كرة القدم، بل عن الحياة أيضاً، عن التحلي بالواقعية والعمل الجاد والمرونة والقيام بالأمور بالطريقة الصحيحة».
وأضافت: «يحزنني أنك لم تشاهدني أشارك مع منتخب بلادنا للمرة الأولى في بطولة كبرى، وهو أمر حلمت به من أجلي، وتحدثنا عنه كثيراً، لكنني أعرف في أعماقي أنك ما زلت حاضراً».
وأشارت: « شعرت بوجودك معي في النفق المؤدي إلى غرف خلع الملابس، وفي أرض الملعب، في اللحظات الصعبة كنت أسمعك في ذهني عندما كنت بحاجة إلى القوة».
وختمت بالقول: «أتمنى أن أكون قد جعلتك فخوراً يا جدي، أحمل ذكراك بداخلي في كل لحظة، وسأظل كذلك دائماً».