سجل كليب “رقصة أسباني” لسلطان الطرب جورج وسوف أكثر من مليون مشاهدة، خلال 3 أيام من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.

 

اغنية رقصة إسباني من كلمات ملاك عادل، ألحان محمد يحي، توزيع:باسم رزق، وتقول كلماتها "وياليلي ياعين جايبه الجمال ده منين انا ضحكتك نستني ده يوم حد ولا اتنين وياليلي ياعين جايبه الجمال ده منين انا ضحكتك نستني ده يوم حد ولا اتنين حلوه وعنيكي حلوه جننتي جناني يااللي عنيكي غنوه وعودك رقصه اسباني حلوه وعنيكي حلوه جننتي جناني يااللي عنيكي غنوه وعودك رقصه اسباني احلوي كمان وريهم الروقان ده كفايه بس الضحكه يا عيني تسلطن السلطان احلوي كمان وريهم الروقان ده كفايه بس الضحكه يا عيني تسلطن السلطان حلوه وعنيكي حلوه جننتي جناني يااللي عنيكي غنوه وعودك رقصه اسباني حلوه وعنيكي حلوه جننتي جناني يااللي عنيكي غنوه وعودك رقصه إسباني.

 

أغنية نجم عالي 

 

طرح جورج وسوف آخر أغانيه “نجم عالي” التي حققت ملايين المشاهدات عبر يوتيوب، من كلمات ملاك عادل، ألحان محمد يحيى، توزيع: زيزو فاروق.

وتقول كلماتها: عشان مش شبهكو بشد انتباهكو عشان قلبي طيب بتستغربوني مالكمش غالي وانا نجم عالي ما ينفعش أصلا في يوم تعرفوني هو الكداب هيعيش مع غير الكداب زيو ولا الخاين هيعيش مع غير الخاين زيو هو الكداب هيعيش مع مين غير كداب زيو ولا الخاين هيعيش مع مين غير خاين زيو يللي انتو دخلتوا حياتي غلط اخرجوا منها واللي زيكو بحمد ربنا ان انا مش زيو واللي زيكو بحمد ربنا ان انا مش زيو انا تعبت منكو ومش هبقى منكو وده عشان قلوبكو ما فيش فيها خير انا ما انفعش ليكو ولا هليق عليكو من ايمتى الصغير بيليق عالكبير هو الكداب هيعيش مع غير الكداب زيو ولا الخاين هيعيش مع غير الخاين زيو هو الكداب هيعيش مع مين غير كداب زيو ولا الخاين هيعيش مع مين غير خاين زيو يللي انتو دخلتوا حياتي غلط اخرجوا منها واللي زيكو بحمد ربنا ان انا مش زيو واللي زيكو بحمد ربنا ان انا مش زيو".

أغنية نص عمري 

بجانب أغنية “نص عمري”، التي أهداها لنجله الراحل وديع، وسجلت أكثر من 5 ملايين مشاهدة.

 

وتقول كلماتها “قلت أدفع نص عمري بس اعيش وياك شويه م انت اجمل حاجه فيا واللي بينا خلاص قدر والسنين اهي بينتلي يا احنّ الناس عليا ان عمري عليك شويه وان عمره ما راح هدر قلت أدفع نص عمري بس اعيش وياك شويه م انت اجمل حاجه فيا واللي بينا خلاص قدر والسنين اهي بينتلي يا احنّ الناس عليا ان عمري عليك شويه وان عمره ما راح هدر يا حبيبي يوم ما جتلي كان أول يوم بعمري من ساعة لما شفتك عمري ما حسبت عمري ايامي معاك جميلة ياريتها كانت طويلة نعيش مع بعض عيلة اكمّل بها عمري من بدري بتمناك واهو قلبي راح وياك مخطرش يوم ع البال تسبقني وأمشي وراك لو دمعي سال انهار لو عشت الف نهار مش شايف الا ليل مبيطلعلوش نهار يا حبيبي

يوم ما جتلي كان أول يوم بعمري من ساعة لما شفتك عمري ما حسبت عمري ايامي معاك جميلة ياريتها كانت طويلة نعيش مع بعض عيلة اكمّل بها عمري ايامي معاك جميلة ياريتها كانت طويلة نعيش مع بعض عيلة اكمّل بها عمري إييييه يا عمري". 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

معرض وقف إطلاق النار.. الحرب اللبنانية كما لم يرها أحد من قبل

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يغوص الفنان اللبناني جورج مكتبي في ذاكرة جماعية لم تُشفَ بعد، طارحًا سؤالًا إنسانيًا عميقًا: هل يمكن للفن أن يمنحنا لحظة سلام وسط صخب الحروب؟ 

في معرضه "وقف إطلاق النار"، الذي أُقيم ضمن فعالية "احكيلي" في متحف "بيت بيروت"، يقدّم مكتبي قراءة فنية مغايرة للحرب الأهلية اللبنانية تمزج بين صور رمزي حيدر الأرشيفية وألوان مكتبي الطفولية.

فيما يلي حوار أجراه موقع CNN بالعربية مع مكتبي حول ثقل الحروب وصناعة الحياة:

ما الذي ألهمك لاختيار "وقف إطلاق النار" عنوانًا لمعرضك؟ وكيف ترى العلاقة بين الفن والذاكرة الجماعية للحرب الأهلية اللبنانية؟

جورج مكتبي: مرّ لبنان في عام 2024 بمرحلة صعبة أنهكت شعبه وأرضه، وعدنا مجددًا نعيش مرارة انتظار وساطات لإيقاف الحرب وإعلان وقف إطلاق النار. هذا الانتظار المستفز حرّك في داخلي – وفي داخل كثير من اللبنانيين – ذاكرة الحرب الأهلية اللبنانية، حيث كان مصيرنا دومًا معلّقًا بخبر نترقّبه ونتمنّاه.

عادت بي الذاكرة، بسهولة مؤلمة، إلى تلك الحرب ونحن نستذكر مرور خمسين عامًا على اندلاعها. أعتقد أن هذه الذاكرة الجماعية، رغم تعدّد السرديات والانتماءات، تُشكّل جامعًا مشتركًا بين اللبنانيين. عشنا جميعًا صوت القصف، وإغلاق المدارس، وانقطاع الكهرباء، وطوابير الخبز، وسيطرة المليشيات.

بالنسبة لي، كان الفن ملاذًا. لطالما لجأت إليه هربًا من واقع قاسٍ لا أملك القدرة على تغييره. الفن يتيح لنا الهروب أحيانًا، ولكنه يمنحنا أيضًا مساحة للتصالح مع واقعنا، بما فيه من عنف وحرب. الفن لا يخضع للسياسة الضيقة، بل يخلق مجالًا للتفكير الحرّ والتعبير المختلف.

معرض "وقف إطلاق النار" يوثّق ذاكرة الحرب برسومات جورج مكتبي وصور رمزي حيدرCredit: George Maktabi

أخبرنا عن تعاونك مع المصوّر الصحفي اللبناني رمزي حيدر. هل شكّلت صوره نقطة انطلاق لمشروعك الفني؟

جورج مكتبي: رمزي حيدر مصوّر صحفي متميّز وأرشيفه زاخر بآلاف الصور من الحرب اللبنانية. كان اسمه حاضرًا في ذاكرتي حين بدأتُ العمل على مشروع يتناول هذه الحرب التي لا تزال تتسلّل إلى ما أرسمه. 

بالصدفة، أخبرتني صديقة مشتركة أن رمزي يعيد تنظيم أرشيفه، واكتشفت أن كثيرًا من صوره لم يُعرض من قبل. زاد فضولي، فتعرّفت إليه، وكان كريمًا للغاية بقبوله أن أعمل على صوره، وهذا أمر نادر لأن المصور عادة يتحفّظ بحق – وأتفهم ذلك – على التعديلات. 

كل صورة من أرشيف رمزي كانت تقدم لي قصة غير مكتملة، تدفعني لإخراجها من الحرب، لا بمعنى نسيانها، بل للمطالبة بحقّنا في السلم والسلام، حتى بعد خمسين عامًا على اندلاع الحرب.

في المعرض الذي تنظمه، تمنح الأطفال قوة لتفكيك أسلحة الميليشيات، وتمنح النساء مساحة للهروب إلى عالم من الأمل. حدّثنا عن جورج الطفل الذي وُلد في الحرب ونجده اليوم في لوحاتك؟

جورج مكتبي: تماما. هذه مساحة للهروب ليس تناسيا بل أملا. أعطي الأطفال حقّهم في أن يعيشوا طفولتهم، في اللعب لا التسلّح. 

هذا ما تفتقده مجتمعات كثيرة اليوم. أما المرأة، فقد عانت بصمت في الحرب؛ كثيرات منهن خسرن أزواجهن، أو غادرهن، أو خضن الحروب بأنفسهن. والدتي مثال حيّ على ذلك. 

استشهد والدي، وبقيت أمي وحيدة تربي ثلاثة أطفال. أراها في لوحة المرأة الحالمة، البعيدة عن أثقال الحرب. أجد نفسي في أطفال يصنعون من قطع الأحجار لعبة ليغو. أرى لوحات يقتحمها صوت فيروز والذي لطالما كان منفذا لي ولكثير من اللبنانيين

أغنية ريمي بندلي "أعطونا الطفولة، أعطونا السلام" ليست مجازًا، بل واقعًا عايشناه. سُلبت طفولتنا، لكننا سرقناها خلسة. لعبت كرة القدم، أخذت من السطح قصرا لي، أحلم وأرسم وناديت البطل "غرانديزر" لينقذني. 

استحضرت كل هذه الصور لأحلق بعيدا، وهذه المشاهد ما زالت حية في ذاكرتي، حيث رسمتها بريشة ابن الخمسين، لكن بذاكرة ابن الخامسة.

كيف ترى دور الفن في إعادة سرد الحرب بعيدًا عن السرديات الرسمية؟

جورج مكتبي: يخترق الفن التابوهات والصمت والمألوف، وهو مساحة حرة للآخر – لا أحب مصطلح الآخر، ولكن أقصد به كل من يظن أنه لا يشبهني. 

يُجبرنا الفن على التفكير، لا التكرار. يُتيح التناقض، بعيدا عن ما قيل لنا – من العائلة، أو المحيط، أو المجتمع، أو الحي، أو المدرسة.

تُظهر في معرضك كيف تحاول الحياة أن تتنفس خلال لحظات الهدوء المؤقت بين فترات الحرب. كيف تجسّد هذا المفهوم في أعمالك؟

جورج مكتبي: أجسّد ذلك بتسلّل اللون الواحد إلى الأبيض والأسود. بتفصيل صغير يذكّر بلحظة فرح أو حياة عشتها أنا شخصيا أو عاشها غيري. 

في فترات وقف إطلاق النار، كانت والدتي تسمح لنا باللعب على سطح المبنى، وفي الحيّ. أردت أن أترجم هذا الهامش من الحياة في الصور. الصور مأساوية نعم، لكنني قررت أن "ألعب" معها.

يقام المعرض ضمن فعالية "احكيلي" في بيت بيروتCredit: George Maktabi

هل تعتقد أن الفن يمكن أن يشفي جراح الحرب النفسية؟

جورج مكتبي: لا أجرؤ على قول ذلك احترامًا لعمق الجراح النفسية التي خلفتها الحرب. لكن هناك تيارًا في الطب النفسي بدأ يعتمد الفن كوسيلة مساعدة ضمن العلاج المتكامل. وعلى المستوى الشخصي، أجد أن الفن يفتح مساحة جماعية للتعبير، مما يساعدنا على مواجهة ذاكرتنا لا طمسها، وهذا بحد ذاته شكل من أشكال الشفاء النفسي الجماعي غير المباشر.

يقدّم جورج مكتبي قراءة فنية مغايرة للحرب الأهلية اللبنانية في المعرضCredit: George Maktabi

لوحاتك تلمّح دائمًا إلى بصيص أمل في الظلمة. إلى أي مدى يحضر الأمل في حياتك؟

جورج مكتبي: أنا لا أنفي الظلمة، بل أتعامل معها. أقبلها، أتصالح معها، وأحيانًا أطبع معها. لكنني أيضًا أبرع في التحايل عليها، عبر إدخال ومضات من الأمل وسطها. هذا ما فعلته منذ صغري وهذا ما أدركته بقوة في الفترة الأخيرة.

ما هي اللوحة الأحب إلى قلبك في المعرض؟ ولماذا؟

جورج مكتبي:  تمسّ كل لوحة جانبًا من ذاكرتي، من حادثة مررت بها، أو قصة سمعتها، أو رواية قرأتها لجبور الدويهي وأمين معلوف، في كل لوحة هناك شيء منّي.

أخيرًا، ما الذي تأمل أن يشعر به الزوّار بعد المعرض؟ وما هي الرسالة التي تودّ أن تبقى معهم؟

جورج مكتبي: آمل أن يخرجوا بإحساس مفاده أن الحرب، مهما طالت، هي استثناء، وأن دورة الحياة أقوى. اللبنانيون يُعرفون بإرادتهم الصلبة في العيش، وقد انتزعنا الحياة رغم أحلك الظروف، وقد آن الأوان أن ندرك بأن إرادة الحياة جامعة ومشتركة رغم كل شيء.

لبنانرسمفنونمعارضنشر الاثنين، 26 مايو / أيار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • أشهر عازب في الوسط الفني.. اليوم ذكرى ميلاد جورج سيدهم| فيديو
  • وائل عبد العزيز: هفضل أساند أختي لآخر يوم في عمري.. ومحدش يتدخل بينا
  • جمعية الزهايمر ستطلق برنامج “رد الجميل” بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي الصحي مستشفى الملك سلمان عضو تجمع الرياض الصحي الأول
  • في قلب أفراح نابولي.. مكتوميناي يشارك مشجعًا مسنًا رقصة العمر
  • محمد علي بن رمضان يجتاز الكشف الطبي قبل انتقاله للأهلي
  • في يومان فقط..تامر حسني يجني 5 مليون مشاهدة بكليب "ملكة جمال الكون"
  • محمد علي بن رمضان يجتاز الكشف الطبي لإعلان انضمامه للأهلى
  • محمد علي بن رمضان يجتاز الكشف الطبي تمهيدًا لانضمامه الرسمي إلى الأهلي
  • معرض وقف إطلاق النار.. الحرب اللبنانية كما لم يرها أحد من قبل
  • بطولة «الشارقة لأساتذة الشطرنج» تكسر حاجز المليون مشاهدة