7 معلومات عن الملاكمة الجزائرية إيمان خليف.. أثارت ضجة على مواقع التواصل
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
جدل كبير شهدته مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية، بعد تصريحات اللاعبة الإيطالية «أنجيلا كاريني» حول الملاكمة الجزائرية «إيمان خليف» التي اتهمت الأخيرة بعد انسحابها من المواجهة أمامها بعدم اجتياز اختبارات الأهلية الجنسية، ما جعل الكثيرين يتساءلون عنها، ولذلك نستعرض في هذا التقرير معلومات عن الجزائرية إيمان خليف.
خرجت اللجنة الأولمبية الجزائرية ببيان لتدافع فيه عن اللاعبة بعد الاتهامات التي وجهتها لها اللاعبة الإيطالية، وسميت ما نشر عنها بـ«الأكاذيب»، ولذلك نتسعرض المعلومات عن الجزائرية إيمان خليف وفقًا لصفحاتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي:
- ولدت في ولاية الأغواط بالجزائر
- تبلغ من العمر 25 عاما
- في البداية لعبت كرة القدم قبل أن تتحول إلى الملاكمة.
- كانت تبيع الخبز في الطريق، وتجمع مختلف المواد القابلة للتدوير من بلاستيك وحديد وغيرها لتبيعها.
- انتقلت إلى قاعة الرياضة بولاية تيارت، بعدما تفوقت في الرياضة المدرسية.
- شاركت في بطولة الاتحاد الدولي للملاكمة للسيدات 2018 لأول مرة
- تعتبر أول لاعبة جزائرية تصل إلى نهائي بطولة العالم نسخة 2022.
وشاركت إيمان خليف في العديد من البطولات الدولية، لكن واجهتها مشكلة تتعلق بارتفاع هرمون التستوستيرون، حيث أن البعض يرى أن هذا يرفع من قدراتها مما يخل بقواعد تكافؤ الفرص، لكنها خضعت للعلاج الهرموني.
ومن المقرر أن تلعب إيمان خليف اليوم ضد منافستها لوكا هاموري من المجر وذلك في ربع النهائي بأولمبياد باريس 2024، إذ تسعى إلى تحقيق ميدالية أولمبية للجزائر في دورة الألعاب الأولمبية الحالية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيمان خليف الجزائرية إيمان خليف أولمبياد باريس الجزائریة إیمان خلیف
إقرأ أيضاً:
مزحة بالنار تحرق 6 سيارات بالتجمع الأول.. كيف تحول لهو الطلاب لحريق هائل؟
لم يكن أحد من سكان المجمع السكنى فى التجمع الأول يتخيل أن ليلة هادئة ستتحول إلى ألسنة نار تلتهم السيارات وتثير الرعب بين السكان، قبل أن تمتد ألسنتها إلى مواقع التواصل الاجتماعى، حيث انتشرت صور الحريق مصحوبة بادعاءات عن "حريق ضخم داخل المجمع السكنى بالقاهرة".
لكن الحقيقة، كما كشفتها وزارة الداخلية، كانت مختلفة تمامًا عمّا رُوّج له، فبعد تحقيقات سريعة بدأت فور تلقى بلاغ فى التاسع من الشهر الجارى، تبين أن الحريق اندلع فى سيارة واحدة أولًا، ثم امتد إلى خمس سيارات أخرى بفعل الرياح وسرعة الاشتعال.
تدخلت قوات الحماية المدنية على الفور، وتمكنت من السيطرة على النيران قبل أن تصل إلى المبانى السكنية، لتنتهى الأزمة دون خسائر بشرية.
غير أن المفاجأة الكبرى لم تكن فى حجم الحريق، بل فى السبب الذى أشعله، فقد توصلت التحريات إلى أن وراء الواقعة ثلاثة طلاب يقيمون فى المنطقة ذاتها، اعترفوا خلال التحقيق بأنهم لم يقصدوا إشعال الحريق عمدًا، بل كان ما فعلوه "مجرد مزاح" أحدهم وفق اعترافاتهم، سكب بقعة صغيرة من البنزين وأشعلها بولاعة أثناء مرورهم بجوار سيارة متوقفة، ليشاهدوا اللهب يرتفع لثوانٍ… لكن المزحة خرجت عن السيطرة فى لحظة، وتحولت إلى نيران حقيقية التهمت السيارات المجاورة وأشعلت مواقع التواصل بالصور والتكهنات.
القضية التى بدأت بصورة على الإنترنت، انتهت داخل قسم الشرطة، بإحالة المتهمين إلى جهات التحقيق لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.