كارينجتون تقتحم قائمة الأكثر تتويجاً في تاريخ الأولمبياد
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
باريس (أ ف ب)
بفوزها بذهبية فئة زوجي الكاياك 500 متر، ضمن رياضة الكانوي السريع مع أليسيا هوسكين، رفعت النيوزيلندية ليزا كارينجتون رصيدها من الميداليات الذهبية الأولمبية إلى سبع في مسيرتها، لتنضم إلى قائمة أفضل 10 رياضيات ناجحات في تاريخ الألعاب الصيفية.
ويحمل الرقم القياسي للأكثر تتويجاً في فئتي الرجال والسيدات، السبّاح الأميركي مايكل فيلبس «23 ميدالية ذهبية بين عامي 2004 و2016».
في ما يلي أنجح 10 رياضيات في الألعاب الأولمبية الصيفية:
1- لاريسا لاتينينا (الاتحاد السوفييتي سابقاً) الجمباز (من 1956 إلى 1964) 9 ميداليات ذهبية
كايتي ليديكي (الولايات المتحدة الأميركية)، السباحة (من 2012 إلى 2024)
3- بيرجيت فيشر (ألمانيا)، كانوي-كاياك (من 1980 إلى 2004) 8 ميداليات ذهبية
إيزابيل فيرت (ألمانيا)، الترويض (من 1992 إلى 2024)
جنيفر طومسون (الولايات المتحدة الأميركية)، السباحة (من 1992 إلى 2004)
6- سيمون بايلز (الولايات المتحدة الأميركية) الجمباز (من 2016 إلى 2024) 7 ميداليات
ليزا كارينجتون (نيوزيلندا)، قوارب الكاياك (من 2012 إلى 2024)
فيرا تشاسلافسكا (تشيكوسلوفاكيا)، الجمباز (1960-1968)
أليسون فيليكس (الولايات المتحدة الأميركية)، ألعاب القوى (من 2004 إلى 2020)
سفيتلانا روماشينا (روسيا)، السباحة الإيقاعية (من 2008 إلى 2020)
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نيوزيلندا باريس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تنتقد إفراج فرنسا عن المناضل جورج عبد الله
انتقدت الولايات المتحدة إفراج فرنسا عن المناضل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله بعد اعتقال دام نحو 41 عاما.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في بيان على وسائل التواصل الاجتماعي إن الولايات المتحدة تعارض إطلاق الحكومة الفرنسية سراح جورج عبد الله وترحيله إلى لبنان.
واعتبرت بروس أن "إطلاق سراحه يهدد سلامة الدبلوماسيين الأميركيين في الخارج، ويمثل ظلما فادحا للضحيتين وعائلات القتيلين. ستواصل الولايات المتحدة دعمها لتحقيق العدالة في هذه القضية".
وغادر جورج عبد الله العضو السابق في تنظيم الفصائل المسلحة الثورية في لبنان سجنا في جنوب غرب فرنسا أمس الجمعة، ووصل لاحقا إلى مسقط رأسه في لبنان.
يذكر أنه حُكم على عبد الله البالغ حاليا 74 عاما، سنة 1987 بالسجن مدى الحياة بتهمة الضلوع في اغتيال دبلوماسي أميركي وآخر إسرائيلي عام 1982.
ولم يقر عبد الله بضلوعه في عمليتي الاغتيال اللتين صنفهما في خانة أعمال "المقاومة ضد القمع الإسرائيلي والأميركي" في سياق الحرب الأهلية اللبنانية (1975-1990) والغزو الإسرائيلي لجنوب لبنان عام 1978.
ورغم أن جورج عبد الله كان مؤهلا للإفراج المشروط منذ عام 1999، فإن طلباته السابقة رُفضت لأن الولايات المتحدة، وهي طرف مدني في القضية، كانت تعارض باستمرار خروجه من السجن.
ولكن محكمة استئناف فرنسية أمرت الأسبوع الماضي بالإفراج عن عبد الله بشرط مغادرته الأراضي الفرنسية وعدم عودته إليها.