بالفيديو – أديل تعلن خطوبتها.. الزواج يقترب
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أكدت أديل خطوبتها إلى ريتش بول خلال لحظة مرتجلة مع المعجبين في حفل موسيقي في ألمانيا.
وكانت المغنية تؤدي حفلاً في ميونيخ عندما رأت شخصاً يحمل لافتة تقول: “هل تتزوجيني؟”.
قرأت الرسالة، لكنها أجابت: “لا أستطيع أن أتزوجك لأنني سأتزوج بالفعل، لذلك لا أستطيع، لكنني أقدر ذلك، شكرًا لك”.
ثم عرضت للجمهور ما بدا وكأنه خاتم خطوبة، مما أثار الهتافات.
وكانت النجمة البريطانية على علاقة مع مؤسس مجموعة Klutch Sports Group ريتش بول منذ عام 2021، وكانت متزوجة سابقًا من سيمون كونيكي، وأنجبت منه ولدًا.
وبدأت إشاعات ارتباط أديل وبول للمرّة الأولى في تموز (يوليو) 2021، عندما تمّ تصويرهما وهما يشاهدان مباراة نهائيات الدوري الاميركي للمحترفين في الملعب معًا.
omg adele’s engaged?!?! ???? pic.twitter.com/Z5wY3EPyfO
— jada ???????? (@adelesmyqueen) August 9, 2024 main 2024-08-11 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
انخفاض واردات ألمانيا من روسيا 95% بسبب الحرب
انخفضت الصادرات الروسية إلى ألمانيا 94.6% ليصل حجمها إلى 1.8 مليار يورو (2.05 مليار دولار) في العام الماضي بالمقارنة مع المستويات التي تم تسجيلها في عام 2021، حيث أدت العقوبات المفروضة على روسيا بسبب حربها مع أوكرانيا إلى تقييد التجارة بشكل كبير، بحسب ما ذكرته وكالة الإحصاء الاتحادية، اليوم الأربعاء.
وكانت ألمانيا تقوم -قبل الحرب الروسية الأوكرانية التي اشتعلت في 24 فبراير/شباط 2022، وإقرار الاتحاد الأوروبي لـ 17 من حزم العقوبات– باستيراد سلع روسية بقيمة 33.1 مليار يورو في عام 2021.
وتراجعت الصادرات الألمانية إلى روسيا بنسبة 71.6% في العام الماضي بالمقارنة مع عام 2021، حيث بلغ حجم التجارة 7.6 مليارات يورو.
وأضافت وكالة الإحصاء أن الاتحاد الأوروبي ككل خفض وارداته من روسيا بنسبة 78% وصادراته بنسبة 65% خلال الفترة نفسها، مما أدى إلى عجز تجاري قدره 4.5 مليارات يورو (5.1 مليارات دولار) في عام 2024، مقارنة بـ 147.5 مليار يورو في عام 2022.
وكانت حزمة العقوبات الـ17 التي فرضها الاتحاد الأوروبي، والتي تهدف إلى عرقلة الجهد الحربي الروسي، دخلت حيز التنفيذ في مايو/أيار الماضي، في ظل استمرار الحرب الروسية الأوكرانية.
إعلانوفقًا للمفوضية الأوروبية، كان الاتحاد الأوروبي أكبر شريك تجاري لروسيا في عام 2020، حيث استحوذ على 36.5% من وارداتها و37.9% من صادراتها.