زياش على أعتاب الرحيل عن غلطة سراي!
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـــ هدى جميعي
كشفت وسائل إعلام تركية، عن معطيات جديدة حول قرب مغادرة حكيم زياش، لنادي غلطة سراي هذا الصيف، مع الإشارة إلى احتمال انتقاله صوب أحد الدوريات الخليجية.
ولم تكشف ذات المصادر، عن الفريق أو الدوري التي قد ينضم إليه زياش، لكن العرض المطروح يُعد مغرياً لدرجة يصعب على اللاعب أو فريقه التركي رفضه، تشير التقارير.
وكانت إدارة غلطة سراي قد أبلغت وكيلي أعمال زياش وزميله ويلفرد زاها، قبل أيام قليلة، برغبتها في التخلي عنهما.
هذا، ورحبت إدارة الفريق التركي بالمستجد، مشيرة إلى استعدادها للانفصال عن زياش، معتبرة أن هذه الخطوة ستتيح لها التخفيف من الأعباء المالية المترتبة على راتب اللاعب الدولي.
يذكر أن بند شراء عقد حكيم زياش من طرف غلطة سراي تم تفعيله في الصيف الحالي، والذي منح النادي التركي خيار شراء اللاعب بشكل نهائي من تشيلسي، بعد فترة الإعارة التي بدأت في صيف 2023.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: غلطة سرای
إقرأ أيضاً:
لولوة الخاطر ترثي أنس الشريف بكلمات مؤثرة.. لماذا هذا الرحيل؟
نعت وزيرة التربية والتعليم العالي القطرية، لولوة الخاطر، الصحفي الفلسطيني أنس الشريف، الذي استشهد في قطاع غزة، بكلمات مؤثرة عبّرت فيها عن حزنها لفقده وتقديرها لدوره في نقل معاناة أهالي القطاع.
وقالت الخاطر في منشور عبر "إكس" مخاطبة الشهيد: "لماذا يا أنس، لماذا هذا الرحيل؟ لقد كان موعدنا في غزة أو في الدوحة كما اتفقنا مراراً... أتراك من أخلف الميعاد أم أننا بخذلاننا وصمتنا من أخلفنا موعدك يا أبا صلاح؟".
وأضافت أنها حاولت التواصل مع زوجته "أم صلاح" دون جدوى، متسائلة: "من يطمئننا على أهل غزة الآن؟ من يرثي الشهداء بعدك؟ من يلتقط دمعات الأطفال قبل أن تسقط؟ ومن يطمئننا أن التغطية مستمرة؟".
وأشارت الخاطر إلى أن الشريف سيبقى حاضراً في كل تفاصيل الذاكرة رغم غياب الجسد، مضيفة: "تمنيت أن ألتقيك في غزة أو في الدوحة وشاء الله غير ذلك... يا أيها الشريف الحيّ عند ربك، اذكرني عنده".
وختمت الوزيرة نعيها بالدعاء للشهيد أنس الشريف وزملائه الصحفيين محمد قريقع، إبراهيم ظاهر، محمد نوفل، إسماعيل الغول، حسام شبات، وحمزة الدحدوح، مؤكدة أن ذكراهم ستبقى حية في وجدان الشعب الفلسطيني وأحرار العالم.
#أنس_الشريف #غزة #التغطية_مستمرة ????????
لماذا يا أنس، لماذا؟!
لماذا هذا الرحيل؟ لقد كان موعدنا في غزة أو في الدوحة كما اتفقنا على ذلك مرارا. أتراك من أخلف الميعاد أم أننا بخذلاننا وصمتنا من أخلفنا موعدك يا أبا صلاح؟! أحاول التواصل بأم صلاح ولكنها لا ترد. كنت أنت الذي تطمئنني على… https://t.co/3eZekuwVVW pic.twitter.com/flT4fdNcU4 — لولوة الخاطر Lolwah Alkhater (@Lolwah_Alkhater) August 11, 2025
مرحلة جديدة من الصراع السياسي المفتوح والحسم مؤجل