قائد الثورة يلتقي رئيس وأعضاء حكومة “الإنقاذ الوطني”
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
سبأ :
التقى قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي اليوم، برئيس ونواب ووزراء الحكومة السابقة “حكومة الإنقاذ الوطني”.
وخلال اللقاء أشاد السيد القائد بالدور الذي قام به رئيس الحكومة السابقة الدكتور عبد العزيز بن حبتور ونواب وأعضاء الحكومة خلال فترة تحملهم للمسؤولية في ذروة العدوان.
وثمن السيد القائد الإسهامات والأدوار التي قاموا بها في الحفاظ على الجبهة الداخلية وخدمة الشعب اليمني وإيثار المصلحة العليا للبلاد فوق كل الاعتبارات، وحثهم على أهمية أن يسهموا باستمرار في خدمة الشعب والبلد من موقع المسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية والوطنية.
بدورهم ثمن رئيس الحكومة السابق والنواب والوزراء السابقون، حرص القيادة على تعزيز عوامل النجاح والبناء في مختلف القطاعات الرسمية في مقابل ما تعرضت له من استهداف ممنهج من قبل الأعداء سواء عبر التدمير والغارات أو عبر الحرب الاقتصادية والحصار وما خلفه من أضرار على مستوى قدرة الدولة في الوفاء بالتزاماتها أمام الشعب، وتمنى الجميع لحكومة التغيير والبناء التوفيق في مهامها وبرنامجها.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يُحذِّر حكومة “تأسيس”
متابعات- تاق برس- وصف الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إعلان “تحالف تأسيس” تشكيل سلطة حاكمة بديلة بقيادة قوات الدعم السريع، بأنه تصعيد بالغ الخطورة يُهدد وحدة السودان وسلامة أراضيه، ويُنذر بتفاقم المعاناة الإنسانية في ظل صراع دموي طال أمده.
وفي بيان شديد اللهجة، شدد غوتيريش على أن أي ترتيبات أحادية الجانب لا تُفضي إلى سلام حقيقي، مجددًا دعوته إلى حوار وطني شامل يجمع كافة الأطراف السودانية بهدف التوصل إلى تسوية سياسية عادلة ومستدامة.
وجاء موقف الأمم المتحدة عقب إعلان “تحالف تأسيس” تشكيل ما يُعرف بـ”حكومة السلام”، برئاسة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وتسمية عبد العزيز الحلو نائبًا له، وهي خطوة أثارت موجة رفض حادة من قوى سياسية ومجتمعية داخل البلاد، إلى جانب انتقادات دولية عبّرت عن القلق من مخاطر المسارات الموازية على جهود السلام.
ويحذر مراقبون من أن هذه التحركات قد تُفضي إلى مزيد من الاستقطاب والتشرذم السياسي، وتُعطّل المساعي الإقليمية والدولية الرامية إلى وقف إطلاق النار وتهيئة مناخ حقيقي للتفاوض برعاية أممية.
أنطونيو غوتيريشالامين العام للامم المتحدةحكومة تأسيس