لا وقت لإضاعته.. هل تعيد زيارة هوكشتاين فتح باب المفاوضات؟!
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
في وقتٍ يستمرّ الترقّب على امتداد المنطقة، بانتظار ردّي "حزب الله" وإيران على جريمتي اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، والقائد العسكري الكبير في الحزب فؤاد شكر، وسط تكهّنات لا تنتهي بشأنهما، جاءت زيارة المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين الخامسة إلى بيروت منذ فتح الجبهة في جنوب لبنان إسنادًا للفلسطينيين في قطاع غزة، لتعيد فتح باب الحراك الدبلوماسيّ على مصراعيه من جديد.
ولعلّ أهمية الزيارة التي قال هوكشتاين إنّها جاءت بطلب من الرئيس الأميركي جو بايدن، تكمن في تزامنها مع اندفاعة دوليّة مستجدّة، تجلّت خصوصًا في البيان الثلاثي الأميركي المصري القطري الشهير، الذي مهّد الأرضية لإعادة استئناف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ولو أن ترجمته جاءت "ملغّمة" بعد المجزرة الإسرائيلية المروّعة في مدرسة التابعين بغزة، والتي دعت حركة حماس في أعقابها إلى تنفيذ ما تمّ الاتفاق عليه سابقًا.
وخلال زيارته إلى بيروت، عبّر هوكشتاين عن "تفاؤله" بالتوصل إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار في غزة، انطلاقًا من مبدأ أنّ "لا وقت لإضاعته، ولا أعذار مقبولة من أي طرف لتأخير إضافي"، معتبرًا أنّ مثل هذا الاتفاق سيتيح التوصّل إلى حلّ دبلوماسي بوقف التصعيد بين حزب الله وإسرائيل، فهل يجد مثل هذا الكلام صداه على الأرض، وهل تعيد الزيارة فتح باب المفاوضات فعلاً، بعيدًا عن "لغة النار" التي سادت في الآونة الأخيرة؟!
مناخ من الدبلوماسيّة
الثابت بحسب ما يقول العارفون، أنّ زيارة هوكشتاين إلى بيروت، وإن بدت في الشكل مشابهة لزياراته السابقة، وكذلك في المضمون، من حيث افتقادها لأيّ عناصر تتيح الرهان على متغيّرات يمكن أن تفرزها، تبدو مختلفة في السياق العام، ليس فقط لأنّ الكثير من المعطيات تغيّرت منذ زيارته السابقة التي واكبها "حزب الله" بإطلاق سلسلة فيديوهات "الهدهد"، وما تبعها من تصاعد في التوتر والعمليات، وصولاً إلى استهداف الضاحية الجنوبية لبيروت.
بالنسبة إلى العارفين، فإنّ ما يجعلها مختلفة أيضًا يكمن في مناخ الدبلوماسية الذي تأتي هذه الزيارة في سياقه، والذي يعكس في مكانٍ ما رؤية الولايات المتحدة، ومعها العديد من الدول في المنطقة، بأنّ الحرب في غزة يجب أن تنتهي، وأنّ الفاتورة التي دُفِعت على خطّها تجاوزت كلّ الحدود، علمًا أنّه ليس خافيًا على أحد بأنّ الرئيس الأميركي جو بايدن يضع نصب عينيه هدف إنهاء هذه الحرب قبل أن تنتهي ولايته الرئاسية، وهو ما أعلنه جهارًا.
من هنا، فإنّ زيارة هوكشتاين إلى بيروت عشيّة انطلاق المفاوضات حول غزة في الدوحة، تأتي برأي العارفين، في محاولة لإرساء جوّ من التهدئة، أو بالحدّ الأدنى لخفض التصعيد، منعًا لأيّ تطورات دراماتيكية يمكن أن "تشوّش" على المفاوضات، وربما تأخذ الأمور إلى منحى أخطر، علمًا أنّ الزيارة لم تترافق مع مثل هذه التهدئة، بل إنّ إسرائيل أكملت استهدافاتها واغتيالاتها من دون أيّ اعتبار للمفاوضات والمساعي الدبلوماسية.
شكوك وتساؤلات..
صحيح أنّ الكلام الذي أطلقه المبعوث الأميركي خلال زيارته، بدا في باطنه إيجابيًا، لجهة الرهان على اتفاق في غزة يخفض التصعيد في لبنان، ما يتقاطع أساسًا مع ثابتة "حزب الله" عن الترابط بين الجبهتين، أو لجهة التأكيد على أنّ الحل الدبلوماسي يبقى واردًا وممكنًا، وقبل ذلك، على أنّ لا أحد يرغب حقًا بحرب شاملة بين لبنان وإسرائيل، إلا أنّ ذلك لم يحجب وجود العديد من الشكوك والتساؤلات حول "أساس" الزيارة، لدى بعض القوى السياسية.
في هذا السياق، يقول البعض إنّ ما أراده المبعوث الأميركي تحديدًا من هذه الزيارة، هو "محاولة الضغط" على الأطراف اللبنانية، ومن خلالها على "حزب الله"، من أجل عدم الردّ على الضربة الإسرائيلية الأخيرة للضاحية الجنوبية لبيروت، باعتبار أنّ مثل هذا الردّ قد يعقّد الأمور، ويعيد الأمور إلى المربع الأول، فضلاً عن كونه يهدّد بالذهاب إلى حرب مفتوحة وشاملة، وهو ما يتناغم مع ضغوط مورِست بالفعل على الحزب وإيران في الأيام الأخيرة.
وإذا كان "حزب الله" يلتزم بعدم التعليق على زيارة هوكشتاين وطروحاته، بعدما ترك ملف التفاوض في أيدي رئيس مجلس النواب نبيه بري والحكومة، فإنّ العارفين بأدبيّاته يشيرون إلى أنّه كان "الأوْلى" بهوكشتاين أن يضغط على إسرائيل حتى لا ترتكب "الخطيئة" في المقام الأول، بدل الضغط لمنع الردّ عليها، علمًا أنّ بعض الأوساط القريبة من الحزب لا تخفي تحفّظاتها على هوكشتاين نفسه، الذي أوحى في مكان ما بأنّ الضربة ستحيّد بيروت والضاحية.
في النتيجة، يؤكد "حزب الله" بحسب العارفين بأدبيّاته ثوابته المعروفة والتي لن تغيّرها زيارة هوكشتاين أو غيره، وقوامها أنّ الجبهة في جنوب لبنان مستمرّة طالما العدوان الإسرائيلي على غزة متواصل، في حين أنّ الردّ على جريمتي اغتيال هنية وشكر يبقى قائمًا بمعزل عن تطورات حرب غزة، وحتى لو انتهت هذه الحرب، وهو الردّ الذي يحدّد وحده توقيته، وفق العديد من المعايير والاعتبارات، كما يقول هؤلاء... المصدر: خاص "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: زیارة هوکشتاین إلى بیروت حزب الله
إقرأ أيضاً:
لجنة التَّنسيق اللُّبنانيَّة – الأميركيَّة: لِوَقف تدوير الزوايا وبسط سيادة الدَّولة دون تأخُّر!
رأت لجنة التَّنسيق اللُّبنانيَّة – الأميركيَّة (LACC) أنّ لبنان الذي "يقف اليوم أمام لحظةٍ نادرة قد لا تتكرّر، إذ يلتقي فيها الدعم العربي- الدولي، وإرادةُ اللبنانيين"، بعدما تعددت فيها: "التحدّياتُ السياديّة، وفي طليعتها معضلةُ السلاح غير الشرعي". ولذلك فإن "البطء غير المبرَّر في تنفيذ خطّة جمع السلاح غير الشرعي التي أقرّتها الحكومة، واستمرار السّلطة في سياسة التأجيل قد يؤدي الى وضع كارثيّ". وبعدما دعت الى "موقِف شجاع، واضح، ومسؤول لإعادة انتظام الحياة الدستوريّة، وفرض سلطة الدولة على كامل أراضيها بقواها الذاتية"، رحبت بـ "تكليف السفير سيمون كرم رئاسةَ الوفد اللبناني إلى لجنة "الميكانيزم"، واصفة المبادرة بـ "الإيجابيّة". جاء ذلك في بيان للجنة نشر اليوم في بيروت وواشنطن في توقيت واحد باسم ما تضمه اللجنة من منظمات أسسها لبنانيات ولبنانيون وهم: المعهد الأميركي اللّبناني للسياسات (ALPI-PAC)، التجمّع من أجل لبنان AFL))، شراكة النهضة اللبنانية – الأميركيّة (LARP)، لبنانيون من اجل لبنان (LFLF)، المركز اللبناني (LIC)، الجامعة اللبنانيّة الثقافيّة في العالم (WLCU)، ومعهم ملتقى التأثير المدني (CIH) بصفته المنظمّة الاستشاريّة للجنة. وقالت فيه: "يشهدُ لبنانُ مرحلةً مصيريّة تتكاثفُ فيها التحدّياتُ السياديّة، وفي طليعتها معضلةُ السلاح غير الشرعي، وعلى رأسه سلاحُ حزبِ الله مع المنظومة العسكريّة الأمنيَّة غير الشرعيَّة المرتبطة به، بما يمسُّ مباشرةً بسلطةِ الدولة واحتكارها الحصريّ للقوّة. في هذه اللّحظة الدقيقة، جاءت زيارةُ البابا لاوُن الرابع عشر إلى لبنان، بما حملته من دعوةٍ أخلاقيّةٍ – وطنيّةٍ – كنسيّةٍ صريحة إلى استعادةِ انتفاضةِ السيادة، وإعادة تثبيت دور لبنان صانعَ سلامٍ في محيطٍ مضطرب، ومساحةً للحوار والعدالة وكرامة الإنسان. بالاستِناد إلى هذا السّياق المأزوم، تؤكّد لجنة التَّنسيق اللُّبنانيَّة - الأميركيَّة (LACC) على أنّ الزمن لم يعُد يتّسع لمعادلاتِ القوّة المفروضة خارج الشرعيّة، وتدعو إلى عملٍ وطنيٍّ حاسم يعيد الاعتبار للدّولة بعد عقودٍ من اللّادولة، وفي هذا السّياق تؤشِّر إلى ما يلي: أولاً: إنَّ البطء غير المبرَّر في تنفيذ خطّة جمع السلاح غير الشرعي التي أقرّتها الحكومة، وفي مقاربة ملفّ حزب الله بمقتضيات الدستور والقرارات الدولية 1701, 1680 1559، يضع لبنان على حافّةِ منزلقٍ خطير قد يفتح الباب لحربٍ مدمّرة جديدة، خصوصاً في ظلّ التوتّرات الإقليميّة، وتقدّم المعادلات الدوليّة التي تربط الاستقرار بسيادة القانون حصراً. وإنّ استمرار الدولة في تدوير الزوايا وتأخير مواجهة جذور الخطر لن يقود إلّا إلى مزيد من العزلة والانكشاف والإضعاف الداخلي. ثانياً: إنَّ استمرار السّلطة في سياسة التأجيل قد يؤدي الى وضع كارثيّ، ويتطلّب موقِفًا شجاعًا، واضحًا، ومسؤولًا لإعادة انتظام الحياة الدستوريّة، وفرض سلطة الدولة على كامل أراضيها بقواها الذاتية، وتحرير القرار الوطني من أيّ وصاية أو ازدواجيّة. هذا ليس ترفاً سياسيّاً، بل شرطًا لبقاء لبنان دولةً قابلة للحياة، ولمنع تحويله ساحةً لتصفية حسابات الآخرين. إنّ العالم يمدّ اليد للبنان، لكنّه ينتظر بالمقابل إرادةً وطنية حازمة تُثبت أنّ الدولة لا تزال قادرة على القيام بواجباتها الدستوريّة، والسِّياديَّّة لحماية الشعب اللّبناني، والإسهام في بناء السّلام الإقليمي. ثالثاً: إنّ تكليف السفير سيمون كرم رئاسةَ الوفد اللبناني إلى لجنة "الميكانيزم" مبادرة إيجابيّة، لما يعكسه ذلك من جدّية في إعادة هيكلة الملفّات السياديّة وفق مقارباتٍ مهنية وهادئة، ما يستدعي من الحكومة اللبنانية الإسراع في إعداد ملفّ تفاوضي متكامل، يستند إلى الدستور والقرارات الدولية والمصلحة الوطنية العليا، ويؤكّد أنّ الدولة وحدها هي المرجع في الأمن والدفاع والسياسة الخارجية، وأنّ أيّ تفاوض يجب أن يكون في سياق استعادة السيادة لا تثبيت الوقائع الخارجة عنها. إنّ لبنان يقف اليوم أمام لحظةٍ نادرة قد لا تتكرّر. لحظةٌ يلتقي فيها الدعم العربي- الدولي، وإرادةُ اللبنانيين/ات، ومقاربةُ الكرسي الرسولي، على ضرورة بناء دولة مواطنة فعليَّة، سيّدة، وحرّة، وعادلة، ومستقلّة. إنَّ من غير الجائز تفويت هذه الفرصة إذ إنّ لبنان لم يعُد يحتمل مزيداً من الانهيارات، ولا مزيداً من إدارة الوقت الضائع. المطلوب الآن رؤيةٌ وقرارٌ وحزمٌ في اتجاه واحد، استعادة الدولة وبنائها. إنّ لجنة التَّنسيق اللُّبنانيَّة-الأميركيَّة (LACC)، وهي تضع موقفها الواضِح أمام الرأي العام في لبنان والاغتراب، تؤكّد على التزامها المستمرّ بالدفاع عن القضيَّة اللُّبنانيَّة، بما يُساهم في بناء دولةٍ حديثة تُعيد للبنانيين/ات ثقتهم بوطنهم، وتُعيد إلى العالم ثقته بلبنان". مواضيع ذات صلة لجنة التَّنسيق اللُّبنانيَّة-الأميركيَّة: لحقّ اقتراعٍ مُساوٍ بين المواطنين المقيمين والمغتربين Lebanon 24 لجنة التَّنسيق اللُّبنانيَّة-الأميركيَّة: لحقّ اقتراعٍ مُساوٍ بين المواطنين المقيمين والمغتربين
12/12/2025 11:33:26 12/12/2025 11:33:26 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الخارجية المصري: ندعم سيادة لبنان ووحدته الوطنية وبسط سيطرة الدولة على كامل أراضيها Lebanon 24 وزير الخارجية المصري: ندعم سيادة لبنان ووحدته الوطنية وبسط سيطرة الدولة على كامل أراضيها
12/12/2025 11:33:26 12/12/2025 11:33:26 Lebanon 24 Lebanon 24 قاسم: فلتقم الحكومة اللبنانية بواجباتها في حفظ السيادة ووقف العدوان وبناء الدولة والاقتصاد وخدمة الناس Lebanon 24 قاسم: فلتقم الحكومة اللبنانية بواجباتها في حفظ السيادة ووقف العدوان وبناء الدولة والاقتصاد وخدمة الناس
12/12/2025 11:33:26 12/12/2025 11:33:26 Lebanon 24 Lebanon 24 البساط: نحن ملتزمون بإعادة بناء الدولة ونريدها أن تكون ذات سيادة وتحمي الضعفاء Lebanon 24 البساط: نحن ملتزمون بإعادة بناء الدولة ونريدها أن تكون ذات سيادة وتحمي الضعفاء
12/12/2025 11:33:26 12/12/2025 11:33:26 Lebanon 24 Lebanon 24 الدولة على اللبنانية حزب الله الدستور واشنطن التزام بيروت العليا قد يعجبك أيضاً
الشمال على أبواب العتمة… دير عمار يطفئ محركاته السبت!
Lebanon 24 الشمال على أبواب العتمة… دير عمار يطفئ محركاته السبت!
04:15 | 2025-12-12 12/12/2025 04:15:54 Lebanon 24 Lebanon 24 "الضمان" يطلق إجراءات مالية لدعم المستشفيات والأطباء وسط الأزمة الصحية
Lebanon 24 "الضمان" يطلق إجراءات مالية لدعم المستشفيات والأطباء وسط الأزمة الصحية
04:03 | 2025-12-12 12/12/2025 04:03:24 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل توحّد الخصوم في المنطقة
Lebanon 24 إسرائيل توحّد الخصوم في المنطقة
04:00 | 2025-12-12 12/12/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام: القطاع الصحي في لبنان صمد أمام الأزمات
Lebanon 24 سلام: القطاع الصحي في لبنان صمد أمام الأزمات
03:58 | 2025-12-12 12/12/2025 03:58:14 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد المنخفض الجوي.. كيف سيكون طقس نهاية الأسبوع؟
Lebanon 24 بعد المنخفض الجوي.. كيف سيكون طقس نهاية الأسبوع؟
03:56 | 2025-12-12 12/12/2025 03:56:41 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان
Lebanon 24 بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان
13:34 | 2025-12-11 11/12/2025 01:34:13 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو)
Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو)
08:38 | 2025-12-11 11/12/2025 08:38:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟
Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟
11:21 | 2025-12-11 11/12/2025 11:21:06 Lebanon 24 Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات
Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات
07:14 | 2025-12-11 11/12/2025 07:14:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به
Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به
04:39 | 2025-12-11 11/12/2025 04:39:36 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
04:15 | 2025-12-12 الشمال على أبواب العتمة… دير عمار يطفئ محركاته السبت!
04:03 | 2025-12-12 "الضمان" يطلق إجراءات مالية لدعم المستشفيات والأطباء وسط الأزمة الصحية
04:00 | 2025-12-12 إسرائيل توحّد الخصوم في المنطقة
03:58 | 2025-12-12 سلام: القطاع الصحي في لبنان صمد أمام الأزمات
03:56 | 2025-12-12 بعد المنخفض الجوي.. كيف سيكون طقس نهاية الأسبوع؟
03:55 | 2025-12-12 اجتماع في الرابطة المارونية بحث ملف التفرّغ في الجامعة اللبنانية فيديو هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟
Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟
10:00 | 2025-12-11 12/12/2025 11:33:26 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
05:09 | 2025-12-06 12/12/2025 11:33:26 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
04:00 | 2025-12-06 12/12/2025 11:33:26 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24