4 أبراج فلكية أصحابها لا يعرفون الفشل.. أبرزها الحوت والقوس
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
تحظى الأبراج الفلكية، باهتمام الكثير من الأشخاص، فهي تعكس شخصية كل فرد وفقا لشهر ميلاده، إذ تختلف شخصياتنا فهناك من يتسم بالقوة والإصرار وآخرون القدرة على الوصول إلى الأهداف التي تضعها دوما نصب عينيها، فأصحاب هذه الأبراج لا يعرفون الفشل أبدا. ويقدم موقع «تايمز أوف إنديا» أمثلة لبعض الأبراج التي لا تعرف الفشل أبدا.
أصحاب برج الحوت يتمتعون بشخصيتهم القوية دوما، والتي تساعدهم على تأدية المهام على أكمل وجه، وتمكنهم من التغلب على الأزمات والمشكلات التي تواجههم، فهم لا يعرفون الفشل ولم يطرق بابهم يوما ما، فهم أصحاب المحاولات المستمرة من أجل النجاح، فلا يملون المحاولة مرارا وتكرارا.
أصحاب برج الأسدالطموح شعارهم فهم لا يعرفون المستحيل، أينما وجدوا شعرت بالطاقة والحماس، يعشقون روح المنافسة ويرغبون دوما في تحقيق الأفضل، لا يحبون المركز الثاني فالمركز الأول خلق لهم، فأصحاب برج الأسد لا يعرفون الفشل أبدا، دوما في الصفوف الأولى لا يخافون التجربة، ويميلوا دوما لاتخاذ القرارات.
يواصل أصحاب برج القوس السعي دومًا للبحث عن فرص جديدة، في محاولة منهم للتعلم وتطوير الذات، وفي حال فشلهم في أي تجربة يعتبرونه درسًا جديدًا في مشوارهم يتعلمون منه الكثير، ليزداد إصرارهم نحو المحاولة ليتحدوا أنفسهم والآخرين من أجل الوصول إلى كل ما يتمنون.
برج الميزانمواليد برج الميزان أصحاب رأي، دايما يدرسون الأمور من كافة الجوانب، متوقعين ما ستصل إليه النتائج، ليكونوا على دراية بالقرار المناسب، الذي يحقق لهم المزيد من النجاح ويجعل الفشل بعيدا عنهم، فأصحاب هذا البرج يميلون دوما إلى التفوق في كل شيء، فلا يعرفون طريق الفشل أو الاستسلام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الاسد برج القوس برج الميزان الابراج الفلكية أصحاب برج
إقرأ أيضاً:
علماء يكتشفون المفتاح الذهبي لعلاج تلف الكلى ووقف الفشل الكلوي
ووفقاً لما نشرته مجلة JCI Insight، حدد الباحثون من مركز أبحاث مستشفى جامعة مونتريال جزيئاً دقيقاً من الحمض النووي الريبوزي يُدعى miR-423-5p، يُعتقد أنه يحمل مفتاحاً لتشخيص مبكر ودقيق للفشل الكلوي المزمن، بل وربما علاجه.
يشير العلماء إلى أن هذا الجزيء يرتبط بشكل وثيق بصحة الشعيرات الدموية الدقيقة المحيطة بالأنابيب الكلوية، والتي تعتبر أساسية في تغذية أنسجة الكلى وتصفية الدم.
تدهور هذه الشعيرات يُعد السمة الأبرز في تطور الفشل الكلوي. المثير في الأمر أن تجارب أجريت على فئران تعاني من فشل كلوي حاد أظهرت نتائج مبهرة: عند حقنها بجزيء miR-423-5p، توقفت عملية تدمير الشعيرات الدقيقة، وانخفضت مؤشرات التلف الكلوي بشكل كبير.
ويفتح هذا الاكتشاف المجال أمام تطوير أدوية جديدة للحفاظ على وظائف الكلى، لا سيما في حالات زراعة الأعضاء أو العمليات الجراحية الكبرى مثل القلب المفتوح، وقد يمتد أثره إلى علاج حالات فشل القلب والرئتين والأمراض العصبية التنكسية التي ترتبط بتدهور الأوعية الدموية الدقيقة.
هل نحن على أعتاب عصر جديد في طب الكلى؟ قد يكون هذا الجزيء الصغير هو الإجابة الكبيرة المنتظرة.