استصلاح الأراضي يمنع التعديات على الأراضى وينفذ خطة تطهير المراوي والمساقي
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
أكد الدكتور طارق صلاح رئيس قطاع استصلاح الأراضي انه تنفيذا لتعليمات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الاراضي فى التصدى لاى محاولات تعدى على الأراضى الزراعية تم التصدي وتنفيذ الإزالة الفورية في المهد لحالات تعدى بمراقبات بنجر السكر وغرب النوبارية والاسماعيلية التابعة للقطاع.
جميع المراقبات
وذلك بالتعاون مع أجهزة الدولة المعنية مشيرا إلى أن جميع المراقبات التابعة للقطاع تتابع على مدار الساعة حالات التعدى لمنعها في المهد والازالة الفورية مع اتخاذ كافة الاجراءات القانونية حيال المخالفين.
وفي سياق متصل وتنفيذا لتوجيهات الوزير علاء فاروق بشأن تنفيذ خطط التطهيرات للمراوي لسهولة وصول مياه الري لنهايات الافرع.
أكد صلاح انه تم اليوم الانتهاء من أعمال التطهير لمراوي زمام جمعية تحيا مصر بمراقبة شرق القناة وجمعيات المنطقة الجنوبية بمراقبة جنوب وغرب التحرير وجمعية ادكو الجديدة بمراقبة شمال البحيرة وجمعية الشروق و الأنصار بالفيوم .
المراوي والمساقي
وجاري تنفيذ خطة التطهير لجميع المراوي والمساقي التابعة للقطاع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: استصلاح الأراضي رئيس قطاع استصلاح الأراضي شرق القناة علاء فاروق النوبارية بنجر السكر غرب النوبارية وزير الزراعة
إقرأ أيضاً:
رئيس تشيلي: إسرائيل تمارس تطهير عرقي في غزة
شنّ رئيس تشيلي، جابرييل بوريتش، هجومًا حادًا على إسرائيل، متهماً إياها بـ"ممارسة تطهير عرقي" في قطاع غزة، وذلك خلال خطابه السنوي أمام الكونجرس، أمس الأحد، وسط انقسام واضح في قاعة البرلمان بين مؤيدين ومعارضين لتصريحاته.
وقال بوريتش في كلمته التي استغرقت نحو ثلاث ساعات، إن بلاده ستواصل الضغط على الحكومة الإسرائيلية، متعهداً باتخاذ سلسلة من الإجراءات الجديدة خلال الشهور التسعة المتبقية من فترته الرئاسية، في إطار ما وصفه بـ"التحرك الأخلاقي والإنساني تجاه ما يحدث في غزة".
إجراءات ضد إسرائيلوعدّد بوريتش الخطوات التي اتخذتها حكومته سابقاً، والتي تشمل استدعاء السفير التشيلي لدى إسرائيل للتشاور، وإعادة الملحقين العسكريين من سفارة تشيلي في تل أبيب، والانضمام إلى الدعوى المقدمة ضد إسرائيل أمام المحكمة الجنائية الدولية، ومنع أي تعاون عسكري بين سانتياجو وتل أبيب.
وكشف الرئيس التشيلي أنه سيطرح مشروع قانون يهدف إلى حظر استيراد البضائع القادمة من "الأراضي المحتلة بشكل غير قانوني"، في إشارة إلى المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس المحتلة.
كما أعلن دعمه للمبادرة التي تقودها إسبانيا لحظر تصدير السلاح إلى إسرائيل، مؤكداً أن هذه الإجراءات "لا تستهدف الشعب الإسرائيلي، بل الحكومة التي تقود هذه الحرب"، على حد تعبيره.
ردود متباينة داخل الكونجرستصريحات بوريتش فجّرت ردود فعل متباينة داخل قاعة الكونجرس في تشيلي، إذ قوبلت بهتافات تأييد من جهة، وصيحات استهجان من جهة أخرى، ما يعكس الانقسام السياسي داخل البلاد بشأن السياسة الخارجية تجاه إسرائيل والصراع في الشرق الأوسط.
وفي تل أبيب، ذكرت القناة "12" الإسرائيلية أن مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية يخشون من تصعيد أكبر في موقف بوريتش، يصل إلى حد قطع العلاقات الدبلوماسية، خاصة في ظل خطواته التصعيدية المتتالية ضد تل أبيب منذ اندلاع الحرب في غزة.
ويُعرف الرئيس التشيلي الشاب بمواقفه اليسارية الحادة، وكان قد عبّر سابقاً عن دعمه للقضية الفلسطينية، فيما تضم تشيلي واحدة من أكبر الجاليات الفلسطينية في أمريك