«الحياة أنت وهي» يرصد آراء المواطنين عن دور الحماة في حياة الزوجين (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
رصد برنامج «الحياة أنت وهي»، المذاع على قناة الحياة، تقديم الإعلامية راندا فكري، آراء المواطنين في الشارع عن دور الحماة في حياة الزوجين.
وقال أحد المواطنين إن الحماة دورها مهم للغاية في أي بيت أسرة، وهي المسؤولة عن إصلاح أي مشاكل بين زوجين عند وجود أي خلاف في حالة علمها بالمشكلة، موضحا أن الحماة لابد وأن تكون طرفا حياديا بين الاثنين وتكون قاضي عدل بينهما.
وتابع أحد المواطنين أن الحماة في أوقات متقلبة المزاج، ففي أوقات بتعيش حالة الطيبة والاحترام تُجبر من أمامها أنه يحبها ويحترمها، وفي حالة أخرى بتكون الحماة شريرة بتكون في صف طرف وده البعض بيشوفه في كذا أسرة.
وقال آخر: «أي مشكلة بين زوج وزوجة لابد وأن يتم حلها بينهما دون أي تدخل أي شخص، لأن أهل الزوج أو أهل الزوجة هي من تدخل في طريق الخلافات ويصبح بينهما حاجزا».
" width="560" height="314" style="border:none;overflow:hidden" scrolling="no" frameborder="0" allowfullscreen="true" allow="autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen="true">
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخلافات الأسرية الخلافات الزوجية قناة الحياة
إقرأ أيضاً:
السجن مدى الحياة لامرأة طعنت حبيبها السابق لنشره صورته على تطبيق تيندر ..فيديو
خاص
قضت السلطات بإنجلترا، بالسجن مدى الحياة على امرأة تُدعى كيرستي كارلس (33 عاماً)، مع حد أدنى لا يقل عن 25 عاماً، بعد إدانتها بقتل حبيبها السابق لويس برايس (31 عاماً) بطعنة قاتلة في القلب، خلال الساعات الأولى من يوم عيد الميلاد الماضي.
ووفقاً لما نقلته صحيفة مترو البريطانية، كانت كارلس قد أرسلت رسالة تهديد مباشرة إلى برايس عشية الجريمة، قالت فيها: “أكرهك… أتمنى لو كنت ميتاً”، ما اعتبر دليلاً واضحاً على نيتها المسبقة.
وفي الليلة ذاتها، كانت كارلس قد قضت سهرتها في إحدى الحانات برفقة صديق، تناولت خلالها الكحول والمخدرات. وبعد مشاهدة صورة لحساب برايس على تطبيق المواعدة “تيندر”، بدا فيها نشطاً ويبحث عن علاقات جديدة عقب انفصالهما، دخلت في حالة من الغضب الشديد والغيرة دفعتها إلى اتخاذ قرار مأساوي.
وعادت كارلس إلى منزلها، واستلت سكيناً من المطبخ، ثم استقلت سيارة أجرة إلى منزل عائلة برايس، حيث كان يقيم مؤقتاً بعد انفصالهما. وأظهرت كاميرات المراقبة لحظة وصولها إلى المكان وركضها نحو المنزل، قبل أن تطارد الضحية في الحديقة الخلفية وتوجه له طعنة قاتلة في صدره.
وعقب تنفيذ الجريمة، عادت كارلس إلى السيارة وهي في حالة من التوتر والارتجاف، وطلبت من السائق إيصالها إلى منزل والديها، حيث اعترفت بما قامت به، ليتم استدعاء الشرطة على الفور.
هيئة المحلفين، المكوّنة من سبعة رجال وخمس نساء، أجمعت على إدانة كارلس بتهمة القتل العمد وحيازة سلاح هجومي، فيما أُدينت أيضاً – بأغلبية الأصوات (11 من أصل 12) – بتهمة الاعتداء المُفضي إلى ضرر جسدي في واقعة منفصلة تعود إلى نوفمبر 2024.