مندوب فلسطين يطالب بالسماح بتطعيم 640 ألف طفل ضد شلل الأطفال (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
قال مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة السفير رياض منصور، إن غزة ليست بحاجة إلى مزيد من الأوبئة والموت والمجاعة ويجب السماح بتطعيم 640 ألف طفل فلسطيني ضد شلل الأطفال، مشيرًا إلى أنه يجب تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
المبعوثة الأميركية بالأمم المتحدة: اتفاق الهدنة في غزة يلوح بالأفق مسؤول أممي: إعادة الوضع إلى طبيعته في غزة سيحتاج لسنوات حملة تطعيم عاجلة لوقف انتشار مرض شلل الأطفال في غزةوأيد مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول تطورات الأوضاع بالشرق الأوسط، نقلتها قناة "القاهرة الإخبارية"، مقترح الأمين العام بتنفيذ حملة تطعيم عاجلة لوقف انتشار مرض شلل الأطفال في غزة.
وأشارمندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة، إلى أن قطاع غزة شهد دمارا كبيرا ويجب العمل على استعادة مقومات الحياة بكل مناطقه، مؤكدًا أن قطاع غزة واجه تدميرا ممنهجا طال المستشفيات والمنازل والخيام والملاجئ.
وأعلنت المبعوثة الأميركية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد لمجلس الأمن، اليوم الخميس أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى "يلوح في الأفق" بينما حثت المجلس المكون من 15 عضواً على الضغط على حركة حماس الفلسطينية لقبول اقتراح لسد الفجوات في مواقف الجانبين.
وأضافت: "إنها لحظة حاسمة لمحادثات وقف إطلاق النار وللمنطقة، وبالتالي يجب على كل عضو في هذا المجلس أن يستمر في إرسال رسائل قوية إلى الجهات الفاعلة الأخرى في المنطقة لتجنب الإجراءات التي قد تبعدنا عن إنجاز هذا الاتفاق".
وتدور المحادثات المتقطعة بشأن وقف إطلاق النار منذ أشهر حول القضايا ذاتها مع تشبث كل من إسرائيل وحماس بمطالبه.
هذا، وكان البيت الأبيض قد قال إن الرئيس الأميركي جو بايدن ضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال اتصال بينهما أمس الأربعاء، بشأن الحاجة الملحة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى.
وجاءت المكالمة الهاتفية بين بايدن ونتنياهو في ساعة متأخرة من أمس الأربعاء بعد جولة سريعة في منطقة الشرق الأوسط لوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن انتهت يوم الثلاثاء دون انفراجة في الحرب الدائرة منذ 10 أشهر.
وتسعى حماس إلى اتفاق يفضي إلى إنهاء الحرب في غزة وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين والأجانب المحتجزين في القطاع مقابل الإفراج عن العديد من الفلسطينيين المسجونين لدى إسرائيل. وتتهم الحركة إسرائيل والولايات المتحدة بالمسؤولية عن عدم التوصل إلى اتفاق.
من جهته يقول نتنياهو إن الحرب لن تنتهي إلا بالقضاء على حماس وإن وقف إطلاق النار سيكون مؤقتا فحسب لإتمام تبادل الأسرى والسجناء ما دامت الجماعة المسلحة تمثل تهديداً. ونفى عرقلته التوصل لاتفاق.
أعلنت المبعوثة الأميركية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد لمجلس الأمن، اليوم الخميس أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى "يلوح في الأفق" بينما حثت المجلس المكون من 15 عضواً على الضغط على حركة حماس الفلسطينية لقبول اقتراح لسد الفجوات في مواقف الجانبين.
وأضافت: "إنها لحظة حاسمة لمحادثات وقف إطلاق النار وللمنطقة، وبالتالي يجب على كل عضو في هذا المجلس أن يستمر في إرسال رسائل قوية إلى الجهات الفاعلة الأخرى في المنطقة لتجنب الإجراءات التي قد تبعدنا عن إنجاز هذا الاتفاق".
وتدور المحادثات المتقطعة بشأن وقف إطلاق النار منذ أشهر حول القضايا ذاتها مع تشبث كل من إسرائيل وحماس بمطالبه.
هذا، وكان البيت الأبيض قد قال إن الرئيس الأميركي جو بايدن ضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال اتصال بينهما أمس الأربعاء، بشأن الحاجة الملحة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى.
وجاءت المكالمة الهاتفية بين بايدن ونتنياهو في ساعة متأخرة من أمس الأربعاء بعد جولة سريعة في منطقة الشرق الأوسط لوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن انتهت يوم الثلاثاء دون انفراجة في الحرب الدائرة منذ 10 أشهر.
وتسعى حماس إلى اتفاق يفضي إلى إنهاء الحرب في غزة وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين والأجانب المحتجزين في القطاع مقابل الإفراج عن العديد من الفلسطينيين المسجونين لدى إسرائيل. وتتهم الحركة إسرائيل والولايات المتحدة بالمسؤولية عن عدم التوصل إلى اتفاق.
من جهته يقول نتنياهو إن الحرب لن تنتهي إلا بالقضاء على حماس وإن وقف إطلاق النار سيكون مؤقتا فحسب لإتمام تبادل الأسرى والسجناء ما دامت الجماعة المسلحة تمثل تهديداً. ونفى عرقلته التوصل لاتفاق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مندوب فلسطين غزة الأمم المتحدة شلل الأطفال بوابة الوفد فلسط لاجئ لدى الأمم المتحدة إطلاق سراح الأسرى أمس الأربعاء شلل الأطفال إلى اتفاق
إقرأ أيضاً:
عاجل- اتفاق حماس وأمريكا في الدوحة: وقف دائم لإطلاق النار في غزة بضمان ترامب
لطالما سعت حماس للحصول على ضمانات بأن إسرائيل ستشارك بجدية في مفاوضات لإنهاء الحرب إذا وافقت على وقف إطلاق نار مؤقت آخر بعد أن رفضت إسرائيل ذلك خلال الهدنة الأخيرة.
ويبدو أن مشاركة ويتكوف في التفاوض على وقف إطلاق نار دائم تهدف إلى تزويد "حماس" بضمانات من واشنطن بأن إسرائيل ستشارك في مثل هذه المفاوضات في المستقبل.
وأفادت وكالة أنباء رويترز في وقت سابق الاثنين بأن "حماس" وافقت على اقتراح يُطلق بموجبه سراح 10 رهائن في مجموعتين مقابل هدنة لمدة 70 يومًا. وقال ويتكوف لشبكة CNN إن هذا ليس اقتراحه.
أهم بنود صيغة اتفاق وقف إطلاق النار في غزةتوصلت حركة حماس والمبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، إلى صيغة اتفاق لوقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وذلك خلال مفاوضات جرت في العاصمة القطرية الدوحة، برعاية وسطاء دوليين. حسب مصادر قناة الجزيرة القطرية.
وبحسب التفاصيل الأولية، فإن الاتفاق المقترح ينص على التالي:
وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا. المرحلة الأولى الإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين على دفعتين، مقابل إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين، وتسليم جثث بعض الأسرى الإسرائيليين. الإفراج عن خمسة أسرى إسرائيليين في اليوم الأول من بدء تنفيذ الاتفاق. يلي ذلك الإفراج عن خمسة آخرين في اليوم الستين، وهو اليوم المحدد لنهاية المرحلة الأولى من الاتفاق.دونالد ترامب يقدم ضمانات بشأن تنفيذ الاتفاقووفق المصادر ذاتها، فإن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قدّم ضمانات بشأن تنفيذ الاتفاق، بما يشمل التزامًا أمريكيًا بوقف إطلاق النار خلال مدة الستين يومًا، وانسحابًا إسرائيليًا تدريجيًا وفقًا لما تم التفاهم عليه في اتفاق يناير الماضي.
كما نص الاتفاق على رؤية تمتد إلى ما بعد فترة الستين يومًا، تهدف إلى ضمان استدامة وقف إطلاق النار، من خلال آليات مراقبة والتزام واضح من الوسطاء بتطبيق الاتفاق على الأرض.
قال المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف لشبكة CNN إن اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في غزة مطروح حاليًا على الطاولة، مع مسار لإنهاء الحرب، داعيًا حركة "حماس" إلى قبوله.
ويتضمن الاقتراح إطلاق سراح نصف الرهائن الأحياء ونصف من لقوا حتفهم مقابل وقف إطلاق نار مؤقت قبل بدء المفاوضات للتوصل إلى اتفاق شامل لإنهاء الحرب.
ورفض ويتكوف تحديد مدة الهدنة المؤقتة، وهي قضية رئيسية في المفاوضات.
وقال ويتكوف لشبكة CNN الاثنين: "ستوافق إسرائيل على اتفاق مؤقت لوقف إطلاق النار وإطلاق الرهائن، يسمح بعودة نصف الأحياء ونصف المتوفين، ويؤدي إلى مفاوضات جوهرية لإيجاد مسار لوقف إطلاق نار دائم، وهو ما وافقت على الإشراف عليه".
وأضاف: "هذه الصفقة مطروحة على الطاولة. على حماس قبولها". وقال إن حماس لم تقبل الاتفاق بعد. تُمثّل تصريحات ويتكوف لـCNN المرة الأولى التي يُصرّح فيها بأنه سيرأس مفاوضات لإنهاء الحرب خلال وقف إطلاق النار المؤقت.