سوسن بدر تتحدث عن كواليس مشاركتها في سلسلة الدراما الوثائقية «أم الدنيا»
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
قالت الفنانة سوسن بدر، إن طبيعة سلسلة الدراما الوثائقية «أم الدنيا» شاقة، لأن أماكن التصوير متعددة حيث إن كل مكان في مصر به تاريخ، متابعة: «لا توجد ذرة تراب في مصر ليس بها تاريخ، سواء في شمالها أو جنوبها أو في قبلي أو بحري حتى الحدود مع الدول المجاورة».
الجزء الأول من سلسلة «أم الدنيا» تم تصويره في مناطق مختلفة في مصروأضافت بدر، خلال لقاءها مع الإعلامية جاسمين طه زكي، ببرنامج «المهرجان»، المذاع على فضائية «DMC»، أن الجزء الأول من سلسلة «أم الدنيا» كانت في الصعيد، ما عدا جزء بسيط منه في القاهرة والإسكندرية بسبب وجود المعابد والمسلات في القاهرة، وكان يجب الحديث عنها خلال هذا الجزء من السلسلة.
وواصلت: «كنت سعيدة ومٌمتنة بمشاركتي في هذه السلسلة لكوني جزء من مشروع كهذا، لن يتكرر مرة أخرى في حياتي، وفخورة بمشاركتي في هذه السلسلة التي وثقنا بها بالدلائل والبراهين والوثائق العملية على كم الحضارة الموجودة على أرض مصر، التي كانت سببا في كل الحضارات الموجودة في العالم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أم الدنيا سوسن بدر أم الدنیا
إقرأ أيضاً:
حاملات الطائرات الصينية في المحيط الهادئ.. رسالة توسعية تقلق تايوان واليابان
قال وزير الدفاع التايواني، ويلينغتون كو، اليوم الأربعاء، إن تنفيذ حاملتي الطائرات الصينيتين عمليات متزامنة في المحيط الهادئ لأول مرة، يحمل رسالة سياسية واضحة تعكس الطموحات التوسعية لبكين. اعلان
تصريح كو جاء بعد أن أعلن وزير الدفاع الياباني، أمس، أن ظهور الحاملتين يشير إلى نية الصين توسيع قدراتها العسكرية خارج حدودها الإقليمية.
وأكد كو أن القوات المسلحة التايوانية تتابع تحركات الحاملتين بشكل دقيق، مشيرًا إلى أن عبور الصين من السلسلة الأولى من الجزر إلى السلسلة الثانية ينطوي على دلالات سياسية صريحة تعكس نزعة توسعية متزايدة. وتمتد السلسلة الأولى من الجزر من اليابان إلى تايوان والفلبين وصولًا إلى جزيرة بورنيو، في حين تشمل السلسلة الثانية مناطق أبعد في المحيط الهادئ، منها جزيرة غوام التابعة للولايات المتحدة.
Relatedالصين توسّع نفوذها البحري في المحيط الهادئ: استعراض لقدرات خفر السواحل وخطط لدوريات مشتركةالصين تطوق تايوان ومجموعة جزر نائية في مناورة عسكرية ضخمة تضم حاملات طائرات وسفن حربيةمقتل شخص وفقدان سبعة آخرين في تحطم طائرتي هليكوبتر تابعتين للبحرية اليابانية في المحيط الهادئمن جهته اعتبر الجيش الصيني هذه التحركات بأنها تدريب روتيني لا يستهدف أي دولة أو منطقة بعينها، وتُشغّل الصين حاليًا حاملتي طائرات، بينما تخضع حاملة ثالثة لاختبارات بحرية استعدادًا لدخول الخدمة، وتراقب تايوان عن كثب التحركات العسكرية الصينية، في ظل التدريبات والمناورات المستمرة التي تجريها بكين بالقرب من الجزيرة، وتواصل تحديث قدراتها الدفاعية لمواجهة تصاعد القوة العسكرية الصينية.
وفي السياق ذاته، أعلن رئيس أركان القوات الجوية التايوانية، لي تشينغ-جان، أمام البرلمان، أن نحو 12 طائرة من أصل 66 طائرة مقاتلة من طراز F-16V، التي طلبتها تايوان من الولايات المتحدة، يُتوقع أن تصل خلال العام الجاري، على أن يتم تسليم البقية في عام 2026. وأوضح أن الجانب الأميركي عبّر عن تفاؤله خلال الاجتماع الأخير بشأن الجدول الزمني للتسليم، وأشار إلى أن أكثر من عشر طائرات ستصل قبل نهاية هذا العام.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تستمر فيه تايوان في التعبير عن قلقها حيال تأخيرات سابقة في تسليم الطائرات، التي تتميز بأنظمة تسليح ورادار وإلكترونيات طيران متطورة، مصممة لمواجهة التهديدات المتزايدة من جانب القوات الجوية الصينية، بما في ذلك مقاتلات J-20 الشبحية.
ومنذ مايو الماضي، كثّفت الصين من نشاطها العسكري البحري بإرسال عدد غير مسبوق من السفن الحربية وسفن خفر السواحل عبر مناطق واسعة من مياه شرق آسيا، وفقًا لما أفادت به وثائق أمنية ومصادر رسمية، في تحركات أثارت قلقًا متصاعدًا في عواصم المنطقة.
بدورها أكدت وزارة الدفاع اليابانية أن الحاملتين الصينيتين، "لياونينغ" و"شاندونغ"، نفذتا عمليات في منطقتين منفصلتين من المحيط الهادئ قرب جزر نائية جنوب اليابان، مضيفة أن "لياونينغ" دخلت المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان بالقرب من جزيرة "ميناميتوريشيما" الواقعة شرق "آيو جيما".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة