بطريقة هوليودية.. احتجاز رهائن وقتل حراس في سجن روسي
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
قالت وسائل إعلام رسمية روسية، اليوم الجمعة، إن مجموعة من السجناء احتجزوا رهائن في سجن بمنطقة فولجوجراد وإن واحدا على الأقل من حراس السجن قتل.
وتداولت وسائل التواصل الاجتماعي الروسية مقطعا مصورا ظهر فيه اثنان على الأقل من المهاجمين، وقال أحدهما إنهما من مقاتلي تنظيم "داعش" الإرهابي وإنهما سيطرا على السجن في بلدة سوروفيكينو بـ"طريقة هوليودية".
وفي المقطع، ظهر ما لا يقل عن أربعة من حراس السجن بالزي الرسمي مستلقين على الأرض أو جالسين في برك من الدماء.
وذكرت إدارة السجون في بيان "خلال جلسة للجنة التأديبية، احتجز سجناء موظفين في المؤسسة العقابية رهائن".
وأضافت "يجري حاليا اتخاذ إجراءات لتحرير الرهائن. وهناك خسائر".
ونقلت وكالة "تاس" عن مصادرها أن ثلاثة سجناء على الأقل شاركوا في الاعتداء على موظفي مصلحة السجون في سجن فولغوغراد.
وذكرت بعض وسائل الإعلام أن محتجزي الرهائن يطالبون بمروحية ومليوني دولار.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات وسائل التواصل الاجتماعي داعش إدارة السجون رهائن سجن فولغوغراد سجن روسي احتجاز رهائن سجن قتلى فيديو داعش أخبار روسيا وسائل التواصل الاجتماعي داعش إدارة السجون رهائن سجن فولغوغراد
إقرأ أيضاً:
العدو الإسرئيلي يعتقل 118 طالبًا من الثانوية العامة في الضفة الغربية
الثورة نت /..
قال نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الأحد، إن العدو الإسرائيلي اعتقل 118 من طلاب الثانوية العامة في الضفة الغربية، قبل وخلال التقدم للامتحانات النهائية، بالإضافة إلى الآلاف من طلاب قطاع غزة الذين حُرموا من تأدية امتحانات الثانوية العامة جراء استمرار جريمة الإبادة الجماعية.
وأضاف النادي، في بيان، أن “الأسرى ناضلوا على مدار عقود من أجل حقّهم في العلم والمعرفة، وتمكّنوا من تحويل السجون إلى امتداد معرفي للمدارس والجامعات، وخلقوا عبر ذلك فضاء آخر لمعنى الحرية”، طبقاً لوكالة “قدس برس”.
وتابع: “إلا أنه ومنذ بدء حرب الإبادة، لم يكتفِ العدو الإسرائيلي بحرمان المئات من الأسرى والمعتقلين من استكمال تعليمهم داخل السجون، بل اعتقل المئات خلال حملات الاعتقال التي شهدناها منذ بدء الإبادة، كما حرم آلاف الطلبة في غزة من حقهم في التعليم، حيث شكّل استهداف منظومة التعليم في غزة أحد أبرز أوجه جريمة الإبادة المستمرة”.
ولفت نادي الأسير إلى أن العدو الصهيوني سعى، بكل ما يملك من أدوات، إلى تقويض دور الحركة الطلابية، التي شكّلت أحد أبرز أعمدة الحركة النضالية الفلسطينية.