بثنائية نظيفة.. دورتموند يتجاوز إينتراخت
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
استهل بروسيا دورتموند مشواره في الدوري الألماني، بفوز متأخر على إينتراخت فرانكفورت 2-0، اليوم السبت، في الجولة الأولى من "البوندسليغا".
يدين دورتموند بهذا الانتصار إلى لاعبه الإنجليزي الشاب جيمي بينو جيتنز، الذي سجل هدفي الفوز في الدقيقتين 72 و(90+3) من المباراة، التي أقيمت على ملعب سيغنال إيدونا بارك.
Put the fries in the bag pic.twitter.com/IRRmuRhWp8
— Borussia Dortmund (@BlackYellow) August 24, 2024وبهذا الفوز يرتفع رصيد "أسود فيستفاليا" إلى 3 نقاط في المركز الثاني بفارق الأهداف خلف فرايبورغ.
وفي المقابل يقبع فرانكفورت في ذيل الترتيب بلا نقاط.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دورتموند بروسيا دورتموند الدوري الألماني إينتراخت فرانكفورت
إقرأ أيضاً:
إنتاج النفط يتجاوز 1.38 مليون برميل يومياً
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، معدلات إنتاج النفط والمكثفات والغاز الطبيعي خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، حيث بلغ إجمالي إنتاج النفط الخام نحو 1,384,075 برميلًا، في حين وصل إنتاج المكثفات إلى 40,351 برميلًا.
وبحسب المؤسسة، سجّل إنتاج الغاز الطبيعي 2.599 مليار قدم مكعب، ضمن مستويات إنتاج مستقرة تواصل المؤسسة الحفاظ عليها، في ظل التحديات الفنية والأمنية التي تواجه قطاع الطاقة.
وتأتي هذه الأرقام في إطار التزام المؤسسة الوطنية للنفط بتوفير بيانات دورية دقيقة حول الإنتاج، دعمًا للشفافية وتعزيزًا لمتابعة الأداء في أحد أبرز القطاعات الحيوية للاقتصاد الوطني.
وتُعدّ المؤسسة الوطنية للنفط الجهة السيادية المسؤولة عن إدارة قطاع النفط والغاز في ليبيا، وتضطلع بدور محوري في دعم الاقتصاد الوطني، حيث تمثل العائدات النفطية أكثر من 90% من إيرادات الدولة.
ورغم التحديات الأمنية والتقنية التي تواجه القطاع منذ عام 2011، نجحت المؤسسة في الحفاظ على مستويات إنتاج مستقرة نسبيًا، لا سيما بعد إعادة فتح عدد من الحقول وخطوط التصدير في السنوات الأخيرة.
وتسعى المؤسسة إلى تعزيز القدرة الإنتاجية عبر مشاريع صيانة البنية التحتية وتطوير الحقول القائمة، بالتوازي مع جهود استقطاب الاستثمارات الأجنبية وتوسيع برامج الشراكة مع شركات النفط العالمية.
ويُنظر إلى استقرار الإنتاج كعامل حاسم في دعم جهود الحكومة لتحقيق الاستقرار المالي، وضمان استمرار التزاماتها المحلية والدولية، خاصة في ظل تقلبات أسعار النفط عالميًا.