15 سرا عن ويجز لا يعرفها الجمهور قبل حفل العلمين.. «حياته زي المسرح»
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
ينتظر الجمهور خلال أيام قليلة، حفل الختام الأضخم لمهرجان العلمين، ويُحييه ويجز مطرب الراب الشاب صاحب الشعبية الكبيرة، وله ملايين المتابعين عبر منصات التواصل الاجتماعي وتربعت بعض أغانيه على عرش المشاهدات، وتوجد أسرار التي لا يعرفها الجمهور عن أحمد علي صاحب الـ26 عامًا، والذي نجح في سنوات قليلة أن يجعل اسمه علامه، فضلًا عن دعمه للقضايا الإنسانية.
يوم الجمعة المقبل في تمام الـ10 مساءً؛ يُحيي ويجز حفل ختام مهرجان العلمين للمرة الثانية، وبحسب تصريحات تلفزيونية سابقة نعرض التفاصيل التالية عنه:
اسمه الحقيقي أحمد علي، ويبلغ من العمر 26 عامًا. يتقن ويجز الحديث باللغة الإنجليزية، وتصدرت صورته أحد الميادين الأمريكية الشهيرة. يقول «ويجز» عن نفسه إن شخصيته على المسرح هي نفسها في الحقيقة يحب الحركة ولا يفضل الهدوء: «الهدوء كتير متعب بالنسبة لي، بحس إني محتاج اتحرك واتعرف على المشهد وأعمل اي حفلة». عاش أحمد عدلي الشهير بـ ويجز طفولة وصفها بـ «قاسية» نوعًا ما، موضحًا: «مش قاسية جدا بس لولا الحياة دي مكنتش أنا حاليًا، علمتني اني اكون راضي ومش عايز حاجه، عمري ما أقول لحد هات حاجه بشتغل اللي يوفرلي اللي محتاجه من أول 100 جنيه أنا الحمدلله». لم يكن الغناء طموح ويجز في الطفولة، إذ قال:«عمري ما تخليت اني أكون بغني بس جت لي فرصة وعملت كدا، مرة واحدة لقيت نفسي اللي انا عليه دلوقتي». كشف ويجز عن هواياته وقال إنه يحب القراءة، الكتابة وسماع الموسيقى ومتابعة كرة القدم، لكنه لم يمارس هذه الرياضة. له 6 من الأخوة، والدة ووالدته انفصلا وعادا مرة أخرى، والأقرب له أخوه خالد. كانت مدرسته بجانب المنزل لكنه لم يستمر بها وانتقل بين أكثر من مدرسة، ما جعله يجمع عدد من الأصدقاء، يقول ويجز أنه كان طفل إجتماعي يستطتيع تكوين صدقات بسرعة كبيرة. ظروف عمل والده تسببت في انتقاله من مكان لآخر. تحدث ويجز عن الأشياء التي تسببت في تشيكل شخصيته الإختلاف بين حياته التي تربى عليها وما هو عليه الآن، والشجاعة في تجربة الأشياء التي خاف من تجربتها في الماضي. أولى حفلات ويجز كانت في المغرب ودبي: «من الإسكندرية روحت القاهرة وبعدها المغرب ودبي واتعلمت اكون رقيب على نفسي». يدعم ويجز في الكثير من حفلاته ولقاءاته القضية الفلسطينية برفع العلم والشال الفلسطيني. شقيق ويجز اسمه خالد علي، دخل مؤخرًا للغناء وشجعه ويجز على هذه الخطوة. تعد حفلة ويجز لختام المهرجان الثانية على التوالي. يقيم ويجز حفله بالعلمين الجمعة المقبلة، بتذاكر تبدأ من 500 جنيهًا للتذكرة.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ويجز حفل ويجز العلمين مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
الشرطة الهندية: لا ناجين من حادث تحطم طائرة الركاب التي كان على متنها 242
أعربت الشرطة الهندية، الخميس، عن اعتقادها بعدم وجود ناجين من حادث تحطم طائرة الركاب بولاية غوجارات.
وأعلنت وسائل إعلام هندية، في وقت سابق الخميس، عن تحطم طائرة ركاب قرب مطار سردار فالابهبهاي باتل الدولي، بمدينة أحمد أباد، في ولاية غوجارات، أثناء توجهها إلى مطار غاتويك بالعاصمة البريطانية لندن.
وقال مسؤولون في شرطة أحمد آباد، لوكالة أسوشييتد بريس، إن 242 شخصا كانوا على متن الطائرة المنكوبة.
ولفت المسؤولون إلى أن الاعتقاد السائد هو عدم وجود ناجين من حادث تحطم الطائرة.
كما ذكر المسؤولون أن هناك ضحايا محتملين في المنطقة التي تحطمت فيها الطائرة.
وتباينت الأرقام التي ذكرتها وسائل الإعلام الهندية بشأن عدد الركاب الذين كانوا على متن الطائرة التابعة للخطوط الجوية الهندية من طراز "بوينغ 787-8 دريملاينر".
شركة الطيران أعلنت أن الطائرة كانت تقل 242 شخصا، بينهم 169 هنديا و53 بريطانيا، وكنديا واحدا، و7 برتغاليين.
فيما أعلنت هيئة الطيران المدني الهندية أن الطائرة كانت تقل 244 شخصا، بينهم 232 راكبا وطاقما مكونا من 12 فردا.
وأظهرت مقاطع مصورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، تصاعد دخان أسود كثيف، واحتراق المباني والمركبات في منطقة تحطم الطائرة المكتظة بالسكان.
ووفقا لصحيفة "إنديا توداي"، استنادا إلى مصادر لم تُسمّها، يُعتقد أن رئيس وزراء ولاية غوجارات السابق، فيجاي روباني، كان على متن الطائرة المنكوبة.
وبحسب صحيفة "هندوستان تايمز"، أعلن المدير العام لهيئة الطيران المدني فايز أحمد كيدواي، أن الطائرة، التي أقلعت الساعة 1.38 ليلا بالتوقيت المحلي، تحطمت بعد 5 دقائق من إقلاعها.
فيما أعلن موقع "فلايت رادار"، المختص بتتبع حركة الطيران المدني حول العالم، أن إشارة الطائرة انقطعت في غضون دقيقة واحدة من إقلاعها.
في السياق ذاته، وبحسب صحيفة "إنديا توداي"، أكد مفوض شرطة أحمد آباد، "جي. إس. مالك" أن 204 أشخاص لقوا حتفهم في الحادث، وأصيب 41 آخرون.
ولم يصدر أي بيان بشأن ما إذا كان القتلى والجرحى من الأشخاص الذين كانوا على متن الطائرة أم من السكان.
يذكر أن سبب تحطم الطائرة لم يعروف بعد.