صحيفة صدى:
2025-07-28@04:43:00 GMT

أضرار لا يعرفها البعض عن مخاطر الإيربودز

تاريخ النشر: 27th, July 2025 GMT

أضرار لا يعرفها البعض عن مخاطر الإيربودز

أميرة خالد

يعد الإيربودز من الأجهزة المحببة لدى البعض لسهولة حملها واستخدامها إلا أن هناك أضرار قد تترتب على استخدامها على البعيد.

وحذرت منظمة الصحة العالمية (WHO)، ومراكز السيطرة على الأمراض (CDC) من إستخدام الإيربودز على المدى البعيد لساعات طويلة.

وأوضحت المنظمة أن الأضرار تشمل الاستماع بصوت مرتفع لفترات طويلة قد يسبب تلفًا دائمًا في الخلايا السمعية، والتعرق والرطوبة تحت السماعات قد تؤدي لتهيّج الجلد ونمو البكتيريا.

ويتسبب التعرق والرطوبة تحت السماعات قد تؤدي لتهيّج الجلد ونمو البكتيريا، كما أن السماعات قد تسبب طنين الأذن المزمن.

ويؤثر الاستخدام المطول على الأذن الداخلية المسؤولة عن التوازن، وقد يتحول الاستخدام المستمر إلى عادة يصعب التخلّي عنها، خاصة في حالات التوتر والقلق.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الإيربودز سماعات سماعة

إقرأ أيضاً:

7 حقائق مذهلة عن الأحلام لن تصدقها!

أميرة خالد

لا تزال الأحلام واحدة من أكثر الظواهر غموضاً في حياتنا اليومية، حيث تنقلنا ليلاً إلى عوالم غريبة قد لا تشبه الواقع، لكنها تكشف أحياناً عن أعماق لم نكن نعلم بوجودها في دواخلنا.

وهذه مجموعة من الحقائق المثيرة عن الأحلام، بعضها قد يفاجئك ويغيّر طريقة تفكيرك في النوم:

1. نصف الحلم يتلاشى فور الاستيقاظ
بحسب دراسات علمية، ينسى الإنسان نحو 50% من محتوى حلمه خلال الدقائق الخمس الأولى من الاستيقاظ، وتختفي ما يصل إلى 90% من التفاصيل بعد 10 دقائق فقط، لذا، فإن تلك المشاهد “الواقعية” التي نراها ليلاً غالباً ما تضيع قبل أن نتمكن من تذكرها أو روايتها.

2. لا وجوه جديدة في الحلم
الدماغ لا يبتكر وجوهاً من العدم، حتى تلك الوجوه الغريبة التي تراها في الحلم، سبق وأن مرّت أمامك في الحياة الواقعية، ربما في زحام الشارع أو في مشهد تلفزيوني عابر لم تنتبه له.

3. المكفوفون يحلمون أيضًا
حتى من وُلدوا دون نعمة البصر، يعيشون تجربة الحلم بشكل مختلف. فهم لا يرون صوراً، لكنهم يسمعون الأصوات، ويشعرون باللمس، ويشمون الروائح، لتتشكل لديهم عوالم حلمية نابضة بالحواس الأخرى.

4. البعض يحلم بالأبيض والأسود
رغم أن معظم الناس يرون أحلامهم بألوان طبيعية، إلا أن نسبة تقارب 12% من الأشخاص يحلمون بدون ألوان، الغريب أن هذه النسبة كانت أعلى بكثير في زمن التلفزيون الأبيض والأسود، ما يُرجح تأثير الوسائط البصرية على تكوين الأحلام.

5. يمكن التحكم في مجريات الحلم
في ظاهرة تُعرف بـ”الحلم الصافي” أو Lucid Dreaming، يدرك الشخص أنه يحلم أثناء الحلم، ويمكنه أحيانًا توجيه أحداثه أو تغيير مجرياته، البعض يتعلم تقنيات خاصة لبلوغ هذا النوع من الأحلام وكأنهم يكتبون سيناريو لمشهد يعيشونه.

6. الأحلام مرآة نفسية
الكثير من الأطباء النفسيين يرون أن الأحلام ليست عشوائية، بل تحمل إشارات من العقل الباطن، وتعكس مشاعر أو تجارب نمر بها في الواقع بطريقة رمزية أو ملتوية.

7. الحيوانات تحلم أيضًا
دراسات على الكلاب والقطط وبعض الحيوانات الأخرى أظهرت أن دماغها يُظهر نشاطًا مشابهًا للبشر خلال النوم العميق، ما يعني أنها تحلم — وربما تطارد فريسة أو تعيش لحظة لعب وهي نائمة!

مقالات مشابهة

  • لماذا سميت سورة يس بقلب القرآن؟.. 10 أسباب لا يعرفها كثيرون
  • 7 حقائق مذهلة عن الأحلام لن تصدقها!
  • عاجل | جيروزاليم بوست عن مصدر: مسؤولون بإدارة ترامب يرون الوقت مناسبا لصفقة شاملة تؤدي لإطلاق كل الرهائن وإنهاء الحرب
  • إلحق اشتري.. أفضل سماعات لاسلكية في الأسواق بخصم كبير
  • لمستخدمي الإيربودز.. 7 مخاطر صحية تهدد سمعك ونفسيتك
  • ظاهرة بيئية تؤدي لكوارث عالمية.. ماذا يحدث فى القارة القطبية؟
  • دعاء الحر الشديد والرطوبة .. اللهم قنا عذاب نار جهنم وزمهريرها
  • لماذا سمي شهر صفر الخير؟.. لـ10 أسباب ينبغي أن يعرفها كثيرون
  • مخاطر التعرض لأشعة الشمس مدة طويلة