مصطفى بكري يكشف ما حدث في فندق طابا: الرواية الإسرائيلية كاذبة
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري تفاصيل المشاجرة بين عمال فندق «مصريين»، ومجموعة من السياح عرب 48 يحملون الجنسية الإسرائيلية.
وأضاف مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة «صدى البلد»، أ ن سبب المشاجرة بين عمال الفندق والسياح الذين يحملون الجنسية الإسرائيلية يرجع لرفض السياح دفع المقابل نظير الخدمات التي يحصلون عليها.
وتابع: وفقا للمصادر فإن هناك 3 مصابين من العمال في الفندق من الجنسية المصرية منهم حالة وضعها الصحي خطير.
وأكمل: وبسبب المشاجرة أصيب 3 سياح من عرب 48 والذين يحملون الجنسية الإسرائيلية، وجاري التحريات من قبل الجهات المعنية، مطالبا بضرورة عدم الانسياق وراء الشائعات التي تروج لمعلومات مغلوطة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري فندق طابا الجنسية الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة الإسرائيلية: حكومة نتنياهو لا تمتلك خطة لليوم التالي في غزة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل بأن زعيم المعارضة الإسرائيلية، أكد أن حكومة نتنياهو لا تمتلك خطة واضحة لليوم التالي في قطاع غزة.
في سياق متصل طالب رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور محمد مصطفي وفود مؤتمر حل الدولتين بمزيد من الضغط الدولي لوقف حرب الإبادة والتجويع التي تستهدف قطاع غزة.
وشدد رئيس الحكومة الفلسطينية في تصريحات له على ضرورة إدخال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة.
كما أكد المسؤول الفلسطيني على أهمية حشد مزيد من الاعترافات بدولة فلسطين.
ودعا إلى ضرورة تنفيذ إجراءات عملية لتطبيق حل الدولتين في جدول زمني محدد.
وفي وقت سابق قال رئيس الوزراء الدكتور محمد مصطفى: "إن هذا المؤتمر يحمل وعدا وتعهدا للشعب الفلسطيني بأن "الظلم التاريخي" الذي لحق بهم يجب أن ينتهي وأن ما يحدث في غزة هو "أحدث وأوحش تجلياته، ونحن جميعا مدعوون أكثر من أي وقت مضى للتحرك".
وأضاف مصطفى: "نريد دولة فلسطينية حرة ومتطورة وذات سيادة يفخر بها الجميع ونشكر الأردن ومصر على جهود الإغاثة التي يقدمونها إلى غزة".
وتابع: "على حماس التخلي عن سيطرتها في غزة وتسليم سلاحها للسلطة ومستعدون لتولي المسؤولية الكاملة في غزة وحرب الإبادة يجب أن تتوقف فورا".
وزاد : هذا المؤتمر يمثل نقطة تحول لتجسيد الدولة وهو رسالة للشعب الفلسطيني بأن العالم "يدعمنا في تحقيق حقوقنا في الحياة والحرية والكرامة وأرضنا، وحقنا في دولتنا ذات السيادة"، وأيضا رسالة للإسرائيليين مفادها أن هناك طريقا للسلام والتكامل الإقليمي.
وتابع مصطفى: "سيتحقق ذلك من خلال استقلالنا لا دمارنا، ومن خلال تحقيق حقوقنا لا استمرار إنكارها، وأن الفلسطينيين ليس محكوما عليهم بالاحتلال والنفي الأبدي، وأن الفلسطينيين والإسرائيليين ليس محكوما عليهم بحرب أبدية، وأن هناك طريقا آخر - طريقا أفضل يؤدي إلى سلام مشترك وأمن مشترك وازدهار مشترك في منطقتنا، ليس لأحد على حساب الآخر، بل للجميع".