رسميا.. بلال مظهر ينتقل لصفوف إستريلا دا أمادورا البرتغالي
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
أعلن نادي إستريلا دا أمادورا البرتغالي التعاقد مع بلال مظهر مهاجم منتخب مصر الأوليمبي بشكل رسمي اليوم السبت في الميركاتو الصيفي الحالي.
وحرص إستريلا دا أمادورا على تقديم لاعبه الجديد بلال مظهر قبل مباراتهم في الدوري البرتغالي كاسا بيا، وقدم اللاعب كلمة للجماهير خلال تقديمه موجها الشكر للنادي.
ويرتدي بلال مظهر القميص رقم 99 مع ناديه الجديد، إستريلا دا أمادورا، بعد انتقاله رسميا للفريق بعدما رحل اللاعب الشاب عن صفوف باناثيناكوس اليوناني حيث قرر عدم تجديد عقده معهم.
وقع بلال مظهر عقدا مع إستريلا دا أمادورا يمتد حتى 3 سنوات مقبلة، بالشراكة مع كومو الإيطالي، حيث ينص العقد على إعادته للفريق الإيطالي في أي وقت يرغب فيه النادي.
كما ينص العقد المبرم بين الناديين أنه في حال قرر إستريلا دا أمادورا على بيعه يحصل نادي كومو على 50% من قيمة المالية للصفقة، بعدما كان اللاعب المصري أنضم للفريق الإيطالي قبل أن يقرر بيعه لإستريلا.
ويتواجد إستريلا دا أمادورا في المركز الخامس عشر، ويلعب ضمن صفوفه نجم مانشستر يونايتد ومنتخب البرتغال السابق، لويس ناني مع الفريق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بلال مظهر بلال مظهر
إقرأ أيضاً:
اعتقال مخرج فيلم لا أرض أخرى الحائز على الأوسكار بعد اعتداء من المستوطنين
اعتقلت سلطات الاحتلال المخرج الفلسطيني حمدان بلال، أحد المشاركين في إخراج الفيلم الوثائقي الحائز على جائزة الأوسكار "لا أرض أخرى" (No Other Land) رغم الاعتداء عليه من قبل المستوطنين.
ويُعد بلال من الوجوه البارزة في توثيق الانتهاكات في منطقة مسافر يطا جنوب الضفة الغربية، حيث رُشح وفاز فيلمه – الذي أخرجه إلى جانب باسل عدرا ويوفال أبراهام وراشيل سزور – بجائزة "أفضل فيلم وثائقي طويل" في النسخة الـ97 من جوائز الأوسكار التي أقيمت في لوس أنجلوس، مطلع آذار/مارس الماضي.
وكان حمدان بلال من بين المعتقلين، رغم أن تقارير حقوقية تشير إلى أنه سبق وتعرض لاعتداء دموي في 24 آذار/مارس الماضي على يد مجموعة من المستوطنين المسلحين، اقتحموا منزله في قرية سوسيا، واعتدوا عليه بوحشية، ما أسفر عن إصابته بجروح خطيرة في الرأس والبطن، نقل على إثرها للعلاج عبر سيارة إسعاف، إلا أن قوات الاحتلال اعتقلته خلال نقله للعلاج.
وقد أُفرج عنه لاحقاً، بينما كان يتلقى العلاج في مدينة الخليل، وسط إدانات حقوقية ودولية للاعتداء الذي تعرّض له، ودعوات متكررة لمحاسبة المعتدين وحماية الفلسطينيين من اعتداءات المستوطنين المتكررةفي الضفة.
وتناول الفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى" قصة عائلة فلسطينية مهددة بالتهجير من منزلها في قرية التواني، إحدى قرى مسافر يطا، مسلطًا الضوء على الوجه الإنساني لمعاناة السكان تحت نير الاحتلال، وقد أثار عرضه في المحافل الدولية غضبًا واسعًا داخل الأوساط السياسية والإعلامية الإسرائيلية.
وخلال تسلم الجائزة في حفل الأوسكار، وجّه فريق العمل نداءً صريحا للمجتمع الدولي، مطالبا بـوقف المجازر والتطهير العرقي ضد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، وهو ما قوبل بتصفيق واسع من الحضور، وسخط رسمي من الاحتلال.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام