الرئيس اللبناني: العدوان الإسرائيلي المستمر على الجنوب ضمن سياسة ممنهجة
تاريخ النشر: 16th, October 2025 GMT
قال جوزيف عون، الرئيس اللبناني، خلال تصريحاته منذ قليل، بإن العدوان الإسرائيلي المستمر على الجنوب ضمن سياسة ممنهجة، وفقا لقناة العربية.
فيما قال يوسف رجي، وزير الخارجية اللبناني، خلال تصريحاته مساء اليوم الخميس إننا نجدد التأكيد أن موقف لبنان ثابت في رفض أي تفاوض مباشر مع إسرائيل على أن يقتصر التواصل على معالجة النقاط الحدودية المختلف عليها، وفقًا لوكالة سكاي نيوز عربية.
وعلى صعيد آخر، قال نواف سلام، رئيس وزراء لبنان، إنه يجب زيادة عناصر الأمن والجيش مع بدء انسحاب يونيفيل من الجنوب.
وأضاف :"متمسكون ببسط سيادة الدولة على أراضيها ونطالب بانسحاب إسرائيلي كامل".
وقال نبيه بري، رئيس البرلمان اللبناني، إن على إسرائيل وقف اعتداءاتها والانسحاب من الجنوب.
واضاف :"مُتمسكون بالقرار 1701 ويجب إلزام إسرائيل بوقف إطلاق النار".
وقالت وزارة الصحة بغزة، اليوم الخميس، إنها تسلمت 30 جثماناً لأسرى فلسطينيين بواسطة الصليب الأحمر ليرتفع عدد الجثامين المستلمة إلى 120.
وأعلنت وزارة الخارجية البريطانية أن محادثات مؤتمر "ويلتون بارك" حول تمويل إعادة إعمار غزة حققت تقدماً ملموساً في تحديد آليات تمويل مستدامة لدعم جهود الإعمار في القطاع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس اللبناني العدوان الإسرائيلى الجنوب إسرائيل وزير الخارجية اللبناني
إقرأ أيضاً:
غارات إسرائيل على لبنان استهدفت مناطق مفتوحة ولم تُسجل خسائر بشرية
قال أحمد سنجاب، مراسل القاهرة الإخبارية من بيروت، إنّ الحكومة اللبنانية لم تصدر حتى الآن أي مواقف رسمية بشأن الغارات التي نفذها الطيران الحربي الإسرائيلي صباح اليوم على الجنوب اللبناني ومنطقة البقاع الشرقي.
وأوضح سنجاب أن هذه الغارات تأتي في إطار الانتهاكات المستمرة لاتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل منذ الـ 27 من نوفمبر الماضي، حيث تجاوزت الانتهاكات أكثر من 10 آلاف مرة وفق إحصاءات قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل".
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية أحمد عيد عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الغارات استهدفت مناطق مفتوحة في بلدات شبعا والبيسرية ونطاق قضائي جزين وصيدا في شمال نهر الليطاني، وكذلك مناطق مفتوحة في البقاع الغربي، ولم تسفر عن سقوط أي ضحايا، واكتفت الأضرار بالجانب المادي.
وأكد أن جيش الاحتلال الإسرائيلي زعم أن الغارات استهدفت مواقع تدريب ومخازن سلاح تابعة لقوات الرضوان أو حزب الله، دون صدور أي بيان رسمي من الحزب حول وقوع أضرار أو إصابات بين عناصره.