بعض عائلات الأسرى رفضت الحديث مع نتنياهو
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
#سواليف
ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن بعض عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة رفضت الحديث مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
يأتي ذلك بعد إعلان الجيش الإسرائيلي استعادة جثث 6 أسرى كانوا محتجزين في القطاع، وأثار مقتلهم اتهامات لنتياهو بأنه المتسبب في ذلك لأنه يرفض إبرام صفقة لتبادل الأسرى.
كماسادت حالة من #الغضب في #إسرائيل على حكومة بنيامين #نتنياهو عقب إعلان #جيش_الاحتلال استعادة جثث 6 #محتجزين بعد العثور عليها داخل #نفق بقطاع #غزة.
وطالبت “هيئة #عائلات_المختطفين” نقابة العمال والمؤسسات بالإضراب والتظاهر وشلّ الحركة في إسرائيل اليوم، بينما قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف #غالانت إن على المجلس الوزاري الأمني أن يجتمع فورا ويتراجع عن القرار الذي اتخذه يوم الخميس.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الغضب إسرائيل نتنياهو جيش الاحتلال محتجزين نفق غزة عائلات المختطفين غالانت
إقرأ أيضاً:
بعد فضيحة أخلاقية.. نتنياهو يقرر إعادة السفير الإسرائيلي من الإمارات
كشفت القناة 13 العبرية، مساء اليوم، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قرر إعادة السفير الإسرائيلي لدى دولة الإمارات العربية المتحدة، يوسي شيلي، إلى تل أبيب وتعيين بديل له، وذلك على خلفية "فضيحة أخلاقية" وقعت قبل عدة أشهر في إحدى الحانات بمدينة دبي.
ووفقا لتقارير إعلامية عبرية، فإن شيلي، وهو المدير العام السابق لمكتب رئيس الوزراء، تورط في حادثة وصفت بـ"المحرجة" أثناء تواجده في بار برفقة عدد من الإسرائيليين والإسرائيليات. وقد تصرف خلال الحادثة بطريقة "غير لائقة وغير محترمة"، ما أثار استياء السلطات الإماراتية وأحدث توترا دبلوماسيا بين الجانبين.
وبحسب قناة 12 العبرية، تم توثيق تصرفات شيلي من قبل الحراس الأمنيين الإماراتيين المرافقين له، والذين بدورهم رفعوا تقريرا مفصلا إلى الجهات المختصة في أبوظبي، ومنها إلى نظرائهم الإسرائيليين، بما في ذلك أجهزة الأمن.
وقال مصدر للقناة: "أن السلطات الإماراتية، رغم عدم تقديمها شكوى رسمية، أبلغت الجانب الإسرائيلي عبر قنوات غير رسمية أن استمرار شيلي في منصبه أمر غير مقبول".
من جهته، علق شيلي على الحادثة قائلا: "تلقيت بالفعل ملاحظة من الحارس الأمني، وكانت هناك إساءة فهم للحادثة من قبل الإماراتيين. كان الأمر يتعلق بمناسبة خاصة لا علاقة لها بعملي الدبلوماسي، وقد أخذت الملاحظات على محمل الجد".