تركيا.. اعتراف صادم بجريمة قتل خلال بث مباشر في عثمانية
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
في حادثة هزت الرأي العام التركي، اعترفت سبيلي يوروك خلال بث مباشر بقتل زوجها، محمد يوروك، بالتعاون مع عشيقها مصطفى ساماغان. محمد يوروك كان قد توفي في ظروف غامضة بعد أن سقط مريضًا بشكل مفاجئ في منزله بمدينة عثمانية، حيث تم نقله إلى المستشفى، لكنه فارق الحياة هناك.
شبهة القتل تقود إلى الحقيقة
وبحسب ترجمة تركيا الان٬ عن موقع “ان سون هابر”٬ فان نجل المتوفي عبد الله يوروك، شكك في وفاة والده وادعى أن والدته وعشيقها يقفان وراء الجريمة.
اعتراف مثير في البث المباشر
خلال البرنامج، انهارت سبيلي يوروك تحت ضغط الأسئلة واعترفت أن عشيقها مصطفى ساماغان كان في المنزل يوم وفاة زوجها، وكشفت أنه أعطاها ماء مسمومًا لتقديمه لزوجها. وقالت في اعترافها الصادم: “قال لي مصطفى: عندما يشرب زوجك هذا الماء، سيموت وسنتمكن من الزواج”. كما أكدت أنها أضافت الماء المسموم إلى الحساء الذي أعدته لزوجها، مشيرة إلى أن زوجها توفي بعد تناوله ثلاث ملاعق من الحساء.
وردًا على اعترافها، نفى مصطفى ساماغان هذه الاتهامات قائلاً: “هل أنا الله؟” مشيرًا إلى أنه كان دائمًا يجلب الماء لنفسه ولزوجها، وأنه لا علم له بما حدث.
القبض على المتهمين خلال البث المباشر
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اخبار الجريمة الجريمة الجريمة في تركيا القتل في تركيا
إقرأ أيضاً:
ارتفاع درجة الحرارة خلال فصل الصيف يطرح مخاوف تراجع حقينة السدود
زنقة 20 ا الرباط
أعلنت وزارة الماء والتجهيز، وصول السعة التخزينية لمياه السدود في البلاد إلى 40.1 بالمئة من قدرتها الاستيعابية، بعد الأمطار الأخيرة التي شهدتها مختلف المناطق.
ويأتي هذا التحسن بعد موجة من الجفاف استمرت لعدة سنوات، حيث سجل المغرب عامه السابع على التوالي من انخفاض معدل الهطولات المطرية، ما أثر سلباً على القطاع الفلاحي وموارد المياه في البلاد.
ووفق بيانات الوزارة المنشورة على موقعها الإلكتروني، فقد ارتفع المخزون المائي بالسدود إلى 6.728 مليارات متر مكعب، ما يعادل 40.1 بالمئة من إجمالي السعة التخزينية، حتى اليوم الاثنين.
وشهدت عدة مناطق في المغرب خلال الأسابيع الماضية أمطارا، ساهمت في إنعاش مخزون السدود بالبلاد، في ظل تحديات ندرة المياه التي تعود إلى تراجع معدلات الأمطار خلال السنوات الماضية، وما ترتب على ذلك من مخاطر تهدد القطاع الزراعي.
واعتمد المغرب منذ عقود على السدود ضمن استراتيجيته المائية لضمان تزويد السكان والفلاحة بالمياه.
ويوجد في المملكة 149 سدا كبيرا، تساعد على تخزين الماء وسقي مساحات واسعة من الحقول، فضلا عن توفير الماء الصالح للشرب وتوليد الكهرباء