رئيس جامعة طنطا يوجه بسرعة إنهاء أعمال الصيانة في 3 كليات
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أجرى الدكتور محمد حسين القائم بعمل رئيس جامعة طنطا، جولة تفقدية لمتابعة سير العمل في مشروعات الصيانة وإعادة التأهيل للفصول والمدرجات والقاعات الدراسية والمعامل بكليات التمريض وطب الأسنان والعلوم.
رفع كفاءة المدرجاتوقال رئيس جامعة طنطا خلال جولته، إن أعمال الصيانة وإعادة التأهيل تشمل رفع الكفاءة وزيادة الطاقة الاستيعابية بما يخدم تحسين جودة الخدمات والبيئة التعليمية، خاصة مع الطلب المتزايد للالتحاق ببعض التخصصات في كليات الجامعة ببرامجها المتميزة.
كما تابع خلال جولته، أعمال الصيانة التي تجريها كلية التمريض بالمعامل والمدرجات، موجها بسرعة إنهاء أعمال الصيانة في أقرب وقت وفقا للخطة الزمنية المحددة من قبل، مشددا على ضرورة الانتهاء من تنفيذ المبنى الجديد الملحق بالكلية وفقا للخطة الاستراتيجية للجامعة في ضوء الطلب المتزايد على الالتحاق بالكلية وعدم قدرتها على استيعاب أعداد جديدة وعدم قبول أي تحويلات هذا العام.
كما تفقد سير العمل في أعمال الإنشاءات بالمعامل والفراغات الدراسية بالدور الثالث والرابع بكلية طب الأسنان، وتابع أعمال التجهيزات للوقوف على آخر مستجدات الحالة الإنشائية ومتابعة مراحل تنفيذ المشروع، مشددا على ضرورة الانتهاء من أعمال التجهيزات خلال 6 أشهر وفقا للخطة الزمنية المحددة.
تجهيزات كلية العلوموفي كلية العلوم تفقد أعمال الإنشاءات والصيانة بمبنى بيولوجي، لتطوير المعامل والمدرجات الطلابية، وتوفير بيئة تعليمية ملائمة للطلاب، مشددا على ضرورة إنهاء أعمال الإنشاءات والصيانة طبقا للموصفات القياسية من حيث الجودة والتكلفة في أسرع وقت ممكن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العام الدراسي الجديد جامعة طنطا طب طنطا علوم طنطا أعمال الصیانة
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية فرنسا: إنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني يتحقق بتنفيذ حل الدولتين
أكد وزير خارجية فرنسا جان نويل بارو، وجوب العمل على إنهاء الحرب في غزة، وإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وتحقيق ذلك يتطلب تنفيذ حل الدولتين الذي يلبي التطلعات المشروعة لكل من الفلسطينيين والإسرائيليين للعيش في سلام وأمن، مؤكدًا عدم وجود بديل لذلك.
جاء ذلك في كلمته اليوم في مؤتمر الأمم المتحدة رفيع المستوى حول “التسوية السلمية لقضية فلسطين وتطبيق حل الدولتين”، لإعادة تأكيد الدعم الدولي لحل الدولتين والتخطيط والتنسيق لتنفيذه.
وقال الوزير الفرنسي: ” بعد 80 عامًا من تأسيس الأمم المتحدة لا يمكننا قبول استهداف المدنيين، النساء والأطفال، عندما يتوجهون إلى مواقع توزيع المساعدات. هذا أمر غير مقبول”.
وأوضح أن المشاركة الواسعة في المؤتمر تؤكد الإجماع والحشد من المجتمع الدولي حول نداء وقف الحرب في غزة، مشددًا على ضرورة أن يكون المؤتمر نقطة تحول لتطبيق حل الدولتين.
وأضاف: “يجب أن نعمل على مسار سبل الانطلاق من إنهاء الحرب في غزة إلى إنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تعرض فيه هذه الحرب أمن واستقرار المنطقة بأسرها للخطر”.
وحول استمرار الحرب والمأساة الإنسانية في غزة، قال بارو : “عبر هذا المؤتمر نطلق نداء جماعيًا للعمل، هذه الحرب استمرت لأكثر مما ينبغي ويجب أن تتوقف، يجب أن تصمت الأسلحة وتتيح المجال لوقف فوري ودائم لإطلاق النار”، مشددًا على ضرورة الإفراج فورًا ودون شروط وبكرامة عن جميع الرهائن، ووقف معاناة المدنيين في غزة.