ياسمين صبري تبدأ تصوير فيلمها الجديد مع كريم عبد العزيز في هذا الموعد
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
تستعد الفنانة ياسمين صبري، لبدء تصوير فيلمها الجديد تحت عنوان مؤقت «المشروع» بالتعاون مع النجم كريم عبد العزيز، وذلك في منتصف شهر سبتمبر الجاري.
فيلم المشروع لـ ياسمين صبري وكريم عبد العزيزويعكف مخرج العمل بيتر ميمى على اختيار باقي الفنانين المشاركين في البطولة وإبرام التعاقدات معهم بشكل رسمي قبل بدء التصوير، وجاء تعاون ياسمين صبرى مع المخرج بيتر ميمى فى فيلم «المشروع»، بعد أكثر من عام على تعاقد ياسمين مع بيتر ميميى على بطولة فيلم بعنوان «دليلة» من تأليفه وإخراجه وإنتاجه، ولكن لم يتم تنفيذ الشروع حتى الآن، وتجسد ياسمين في الفيلم شخصية "سوبر هيرو".
وكانت آخر أعمال ياسمين صبرى، في السينمات، هو فيلم «أبو نسب» الذي جمعها بالنجم محمد إمام للمرة الثالثة فى السينما، وشارك في بطولة الفيلم ماجد الكدوانى، وفاء عامر، هالة فاخر، محمد ثروت، محمد لطفى، علاء مرسى، حاتم صلاح وضيفا الشرف، ماجد المصرى، وشيكو والفيلم من تأليف أيمن وتار وإخراج رامى إمام.
آخر أعمال كريم عبد العزيزوكانت آخر أعمال كريم عبد العزيز، هو فيلم «بيت الروبي» بالتعاون مع كريم محمود عبد العزيز، والذي حقق نجاحا بين الجمهور وقت عرضه.
وشارك في بطولته كلا من كريم محمود عبد العزيز ونو راللبنانية ومحمد عبد الرحمن توتة، وآخرون، إخراج بيتر ميمى.
اقرأ أيضاًبعد «ونحب تاني ليه».. كريم فهمي وياسمين عبد العزيز يجتمعان في عمل فني جديد
لأول مرة.. كريم عبد العزيز يتعاون مع ياسمين صبري في فيلم جديد
داليا المتبولي تهاجم أحمد السبكي: «كلامه عن ياسمين صبري مش فبركة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ياسمين صبري المشروع كريم عبد العزيز بيتر ميمي الفنانة ياسمين صبري الفنان كريم عبد العزيز اعمال ياسمين صبري اعمال كريم عبد العزيز فيلم المشروع کریم عبد العزیز یاسمین صبری آخر أعمال
إقرأ أيضاً:
محمد أبو العينين: الإدارة تبدأ من الانضباط.. وكل عامل يجب أن يعرف واجباته وحقوقه
أكد النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، أن الإدارة الحقيقية تبدأ من إدارة الوقت والانضباط، مشددًا على أهمية أن يعرف كل فرد في منظومة العمل ما هو مطلوب منه، وما سيتحاسب عليه، وأن يكون ذلك جزءًا من نظام شامل تتبعه المؤسسة.
وقال أبو العينين خلال حوار تليفزيوني عبر قناة «الشرق» تقديم الإعلامي معتز الدمرداش : "لازم كل عامل يعرف هو هيُسأل في إيه ويجهز نفسه، لأنه هيتقيم على أساس شغله، وهيتحاسب عليه، لازم يكون فيه سيستم واضح، العامل عارفه، والمدير عارفه، ورئيس المصنع كمان.
وكل فرد عنده تارجت بيتابع فيه زميله، وفي النهاية أنا بيهمني اللي بيوصلني من نتائج".
وشدد على أهمية الولاء المؤسسي، موضحًا أن العامل لن يُظهر انتماءً حقيقيًا إلا إذا حصل على حقوقه، ومنها الرعاية الصحية، والدعم في المناسبات، وحتى بعد وفاته.
وأردف: "عندنا نظام بيضمن لأسر العاملين مبالغ مالية حتى بعد وفاتهم، وناس بتاخد معاشات تكميلية غير معاش التأمينات لحد ما أولادهم يخلصوا الجامعة.. إحنا مبنسبش حد، وكل عامل عارف إن في حد واقف معاه".
أبو العينين يكشف عن تفاصيل جذب الاستثماراتوفيما يخص ملف الاستثمار، أوضح أبو العينين أن التعامل مع المستثمرين يجب أن يكون مرنًا ومبنيًا على فهم طبيعة البشر واختلافاتهم، مشيرًا إلى أن بعض التصرفات الفردية قد تعطل الاستثمار بسبب "اختلاف الاتجاهات" أو سوء التقدير، ما يزعج المستثمرين ويؤثر سلبًا على المناخ الاستثماري.
وتابع: "الرقمنة سهلت كتير في التعامل مع الدولة، والجهات الإدارية كان ليها تأثير في تعطيل بعض الأمور.
و الرخصة الذهبية كانت حلا ممتازا، لكن إحنا محتاجين حلول أكتر،معلقا: أنا عايز أشوف انفراجة حقيقية ويتضاعف الاستثمار عشرات المرات".