وكالات

يبدو أن الثنائي الأشهر ارتباطا في عالم كرة القدم دوغلاس لويز وأليشيا ليمان، واللذان انضما مؤخراً لنادي يوفنتوس الإيطالي ، وجدا منافسين جديدين لهما على الساحة الكروية .

وكانت صحيفة «ذا صن» البريطانية ، ألقت الضوء مؤخراً على ثنائي جديد وهما، نجمة فريق بورنموث للسيدات، كيلسي روز باورز، والتي ترتبط بالمدافع الأرجنتيني ماركوس سينسي، الذي يلعب في خط الدفاع لفريق أندوني إرايولا .

وأعلنت كيلسي انتقالها إلى نادي بورنموث خلال مقطع فيديو ، لينال المقطع على 21 مليون مشاهدة خلال أسبوع ، وهو أمر وصفه مشجعي النادي بـ “الجنون” .

ومن جانبه قال ستيف كوس، مدرب بورنموث عن كيلسي : “إنها لاعبة يمكنها مساعدتنا وستضيف قوة كبيرة للفريق، أنا أتطلع للعمل مع كيلسي ورؤية ما يمكننا تحقيقه كفريق في الأشهر المقبلة”.

ويُذكر أن كيلسي-روز بدأت مسيرتها الكروية في نادي ساوثهامبتون في فئة الشباب، وتم استدعاؤها للانضمام إلى منتخب إنجلترا تحت 16 عامًا.

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

السطو على ساحة تاريخية يورط فندقاً بطنجة.. برلمانية لوزير الثقافة : انتهاك صارخ

زنقة 20 | طنجة

اثارت قضية استحواذ فندق كونتيننتال بطنجة على الساحة التاريخية و المعروفة بساحة “دار البارود” جدلا واسعا وصل صداه الى قبة البرلمان.

و أثارت النائبة البرلمانية نبيلة منيب، القضية في سؤال كتابي وجهته الى وزير الثقافة، حيث اتهمت الملاك الجدد للفندق بـ”الإستحواذ غير القانوني على ساحة تاريخية مصنفة في قلب المدينة العتيقة لطنجة” ما ساهم في “تشويه معلمة مصنفة ومنع الولوج إلى ممر أثري يربط بين ساحة باب المرسى ودار البارود”.

وأوضحت منيب أن الساحة الواقعة قبالة فندق “كونتيننتال” تعد من أبرز الفضاءات التاريخية ذات الطابع المعماري الفريد، وتشكل نقطة ربط بين معالم بارزة في المدينة، مما يمنحها قيمة ثقافية وسياحية استثنائية.

وأشارت الى أن الوالي السابق لجهة طنجة تطوان الحسيمة، محمد مهيدية، سبق أن تدخل لتحرير هذا الفضاء من خلال هدم سور أقامه المالكون السابقون للفندق بطريقة غير قانونية، واستعاد بذلك جزءاً من الملك العمومي الذي كان مغلقاً دون سند قانوني. كما قامت السلطات المحلية، تضيف منيب، بإعادة تأهيل الساحة عبر تأثيثها بمقاعد ومنظومة إنارة جمالية عززت من جاذبيتها لدى الزوار.

ونبهت البرلمانية منيب إلى أنه تم مؤخراً وضع حاجز حديدي/إسمنتي من طرف الجهة المالكة الحالية للفندق، مع تكليف حارس خاص بمنع ولوج العموم إلى الساحة، في ما وصفته بـ”تجاوز صارخ للقوانين الجاري بها العمل”، مشيرة إلى أن هذا الإجراء طال حتى التجهيزات التي أنجزتها السلطات، وأسفر عن إغلاق ممر أثري يربط بين “باب المرسى” و”دار البارود”.

وطالبت الوزير بالكشف عن الأساس القانوني الذي تم بموجبه السماح بإقامة هذا الحاجز، وما إذا تم إشراك مصالح وزارة الثقافة المعنية بحماية التراث، مع مساءلته عن موقف الوزارة من هذا “الانتهاك الصارخ”، وما إذا تم فتح تحقيق بشأن طمس ملامح هذه الساحة التاريخية.

مقالات مشابهة

  • إقالة 3 مسؤولين "مؤيدين جدا لإسرائيل" في إدارة ترامب
  • تركيا تصدّر السلاح إلى العالم كله: رقم قياسي في 5 أشهر فقط
  • السطو على ساحة تاريخية يورط فندقاً بطنجة.. برلمانية لوزير الثقافة : انتهاك صارخ
  • اعتماد 3 أسماء جديدة في نادي الاتحاد
  • الأشهر الحرم.. تعرف على خصائصها وفضلها وما يجب تجنبه فيها
  • خفر السواحل تحذر المواطنين من السباحة في الشواطئ خلال الأشهر الثلاثة المقبلة
  • الدايري: أحداث طرابلس فرصة مهمة لإجراء انتخابات برلمانية ورئاسية
  • وزارة الشباب والرياضة تعلن عن توقيع بروتوكول لاكتشاف المواهب الكروية في مصر
  • إغلاق ساحة الجماهير في ميونيخ قبل نهائي «أبطال أوروبا»
  • انقطاع التيار الكهربائي بشكل متكرر في شرق البلاد مؤخرا