بعد أربعة سنوات.. برشلونة يسدد مستحقات مدربه السابق
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أكدت صحيفة الماركا الاسبانية ان نادي برشلونة قام بإنهاء المشاكل المالية العالقة بين النادي والمدير الفني السابق للبارسا كيكي ستين والتي امتدت على مدار أربعة سنوات .
وكان نادي برشلونة قد قام بتعيين كيكي ستين مديرا فنيا للفريق الكروي عام ٢٠١٩ بتعاقد ممتد لمدة عامين الا ان الفريق الكاتالوني تعرض للخسارة التاريخية بثمانية أهداف مقابل هدفين امام بايرن ميونخ في دوري الأبطال ثم خسارة قمة الدوري الأسباني امام ريال مدريد لتقوم إدارة برشلونة بأقالته وعدم تسوية مستحقاته المالية عن باقي التعاقد حتى الان .
لجنة المدربين بالاتحاد الأسباني وبحضور مجموعة من كبار المدربين مثل كارلو انشيلوتي وبيب جوارديولا و ديبجو سيميوني اجتمعت يوم الاثنين الماضي لبحث العديد من الأمور الخاصة بالمدربين وكان على رأسها قضية مستحقات المدربين المتأخرة ومنهم كيكي ستين وطالبت لجنة المدربين من رابطة اندية الدوري الأسباني بضرورة تغيير لوائحها لمواجهة هذه المواقف للمدربين وهددت باتخاذ إجراءات صارمة ومنها الاضراب حال عدم تنفيذ مطالبها .
صحيفة الماركا الأسباني أكدت ان برشلونة توصل إلى اتفاق مع كيكي ستين يقضي بحاول المدرب على مستحقاته التي تقدر بأربعة مليون يورو على ستة دفعات خلال العام المقبل وهو ما يسدل الستار على احد المشاكل المادية التي كانت تواجه البارسا خلال الفترة الماضية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برشلونة الدوري الإسباني
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش