«شاهد على الحب والتعظيم».. الإفتاء توضح حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
الاحتفال بالمولد النبوي الشريف.. أجابت دار الإفتاء المصرية على سؤال:«كيف احتفل النبي صلى الله عليه وآله وسلم بذكرى مولده الشريف؟»
وقالت دار الإفتاء، إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم احتفل بذكرى مولده الشريف بالصيام، فقد سُئِل عن صوم يوم الإثنين، فقال: «ذاكَ يَومٌ وُلِدتُ فيه» أخرجه مسلم.
حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشريفوأوضحت «الإفتاء» أن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف شاهد على الحب والتعظيم لجناب سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم والفرح به، وشكر لله تعالى على هذه النعمة.
وأكدت الدار أن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف هو أمرٌ مستحبٌّ مشروعٌ، ودرج عليه المسلمون عبر العصور، واتفق علماء الأمة على استحسانه.
اقرأ أيضاً«الإفتاء» تحسم الجدل وتوضح حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف
الأوقاف تعلن برنامج أنشطة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف 1446هـ بمساجد آل البيت
هل هناك يوم أعظم من هذا؟.. عالم أزهري يوضح بالأدلة حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المولد النبوي المولد النبوي الشريف الاحتفال بالمولد النبوي الاحتفال بالمولد النبوي الشريف حكم الاحتفال بالمولد النبوي الاحتفال بالمولد حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف حکم الاحتفال بالمولد النبوی الشریف
إقرأ أيضاً:
حكم قراءة سور محددة.. أمين الإفتاء: الأقرب للهدي النبوي قراءة القرآن كاملا
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، عن سؤال يقول فيه سائله: “أنا أقرأ كل يوم سورة الملك وأول ثلاث آيات من سورة الأنعام، فهل يُعد ذلك هجرًا للقرآن لأنني لا أقرأ غير هذه الآيات؟”.
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء، أن هذا لا يُعد هجرًا للقرآن، ولكن الأفضل للمسلم أن يقرأ القرآن كاملًا من أوله إلى آخره إن استطاع، لأن ذلك هو الأكمل والأقرب إلى الهدي النبوي.
هل تصح الصلاة؟.. الإفتاء: الاغتسال يغني عن الوضوء إذا اشتمل على أمرين
هل التدخين ينقض الوضوء؟.. أمين الإفتاء: اتمضمض وصلي قبل الصلاة
حكم كتابة القرآن على الأرض من أجل حفظه وتعلمه.. الإفتاء: تجوز بشروط
مشروعات مستقبلية بين الإفتاء وأكاديمية البحث العلمي لإعلاء منظومة القيم والأخلاق
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، أن الهجر الحقيقي للقرآن يكون بتركه تمامًا لفترات طويلة دون تلاوة، أما من يقرأ ولو جزءًا يسيرًا بانتظام، فله صلة بالقرآن، ويُثاب على ذلك.
ونصح أمين الفتوى في دار الإفتاء بأن يجعل المسلم لنفسه وردًا ثابتًا من القرآن الكريم، ولو كان ربعًا واحدًا يوميًا، حتى يبقى لسانه وقلبه متصلين بذكر الله تعالى وتلاوة كتابه العزيز.