تقدم تسعي للسلام عن طريق مفاوضات تقصي الجهة التي تحارب
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
تقدم تسعي للسلام عن طريق مفاوضات تقصي الجهة التي تحارب:
بالله شوف الزول ده. الناس دي ما بتفكر وقدر ما تشرح ليها ما بتفهم. شوف الزول ده بيقول في شنو…..بيحذر من تفاقم الصراع المسلح وفي نفس الوقت بيقول “الطريقة الأمثل التي يمكن من خلالها وقف الانتهاكات هي وقف وإنهاء القتال الدائر عبر عملية سياسية شاملة يشارك فيها جميع السودانيين عدا “الإسلامويين” الذين أشعلوا هذه الحرب ويعملون على استمرارها”.
شوف الزول ده داير ينهي الحرب في حفلة يشترك فيها الجميع ما عدا “الجهة التي أشعلت الحرب وتعمل علي إستمرارها. ”
لكن البرير ما براهو، ياهو ده سلام “تقدم” الدايرة تصل ليهو في تفاوض مع أي جهة أجنبية أو سودانية عدا الجهة التي “أشعلت الحرب وتعمل علي إستمرارها.”
تعبنا. ناس “تقدم” ديل نختلف معاهم في التقدير السياسي أم في أبجديات منطق أي طفل يجب أن يعرفه؟ وهو أن السلام يحدث عبر التفاوض مع الأعداء وليس مع الأجانب والاصدقاء.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الجهة التی
إقرأ أيضاً:
مبادرة محراب السودان تقدم دعماً للمتضررين من الحرب في الفاشر
اكدت رئيس مبادرة محراب السودان بولاية شمال دارفور ، محراب اسماعيل آدم يوسف، إهتمام مبادرتها بتقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر، خاصة في ظل غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.وأوضحت في تصريح (لسونا) أن المبادرة قدمت دعماً إنسانيآ للمتضررين من خلال دعم المطابخ الجماعية والتكايا، داخل المجمعات بألاحياء السكنية ومعسكرات النزوح، كما عملت على الوصول إلى المناطق الريفية وتقديم الغذاء والكساء للمحتاجين.واستعرضت الأنشطة التي نفذتها والمتمثلة في الدعم النفسي والاجتماعي للأسر المتضررة، التثقيف الصحي والإصحاح البيئي، فضلاً عن تقديم الخدمات العلاجية المتنقلة، ودعم المصابين بالأمراض المزمنة، وتوفير الرعاية الصحية الأولية للحوامل، بالإضافة إلى تنظيم المخيمات العلاجية، والعيادات المتنقلة وتوفير أدوية منقذة للحياة للأسر والنازحين.وأشارت إلى أن المبادرة تعتمد على التبرعات العينية والمباشرة، وترفض تلقي التبرعات المالية عبر أرقام حسابات، مما عزز ثقة المجتمع فيها وأكسبها احترامًا واسعًا بين الأهالي والداعمين.ووجهت محراب نداءً للخيرين والمؤسسات المجتمعية بضرورة مواصلة الدعم، لسد الفجوة التي خلفها غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.مجددة إستمرار مبادرتها في عملية تقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر.لافتة إلي أن المبادرة ستظل مثالًا حيًا على قدرة المجتمعات على النهوض بذاتها مهما اشتدت الأزمات، وأن إرادة الخير أقوى من صوت الرصاص، وأن دارفور برغم الجراح لا تزال تنبض بالعطاء والمبادرات الملهمة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب