البطريرك الراعي زار كنيسة سيدة الفرح في زحلة
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
زار البطريرك مار بشارة بطرس الراعي يرافقه المطران بولس صياح، كنيسة سيدة الفرح الأرثوذكسية ذات الطابع المعماري الروسي، والتي تضم أيضاً متحف المتروبوليت نيفن للأيقونات الارثوذكسية، وذلك بدعوة من ممثل كنيسة أنطاكية وسائر المشرق لدى كنيسة روسيا المتروبوليت نيفن صيقلي.
و بعد زيارة الكنيسة أولم المطران صيقلي على شرف البطريرك الراعي و ضيوفه، و في كلمة شكر قال : "نتعلم منكم الوطنية و محبة لبنان و بذل الذات بفعل الروح القدس لتتجدد الحياة من الفرح و من الحب المعبر عنه بالعطاء".
من جهته ثمن الراعي مبادرة المطران صيقلي لبناء هذا الصرح الكنسي واضاف "ليكون مفخرة لكل الاجيال لانك أردتها كنيسة أرثوذكسية مسكونية لكل الكنائس، و هذا الامر هو علامة بأن قلبك كبير جداً".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
رصاصة طائشة تحول الفرح إلى مأتم .. القصة الكاملة لمصرع شاب بالدقهلية
تحول الفرح الى مأتم وحزن بعد ان كانت الزغاريد تملا المكان والطبول والاغاني.. الجميع ينتظر نهايه العرس وسعاده العريس والعروس بهذا الزفاف لكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن وتنطلق رصاصه خاطئه تصيب شاب تودي لحياته فينقلب الفرح الى صراخ وعويل وبكاء ودماء.
رصاصة بعرس تنهى حياة شاب جامعىقصه ماساويه شهدتها مدينه المنزله بمحافظة الدقهلية حيث اقيم حفل زفاف في قريه النخيل التابعه للمركز وكان العرس حديث الجميع ولكن كانت رصاصه لم تعرف الرحمه واصاب الشاب الذي كان ينفق على اسرته وعائلها وسط حاله من الهجوم والحزن .
حزن ووجوم لرحيل شاب عائل اسرتهحيث اكد العديد من اهالي المنطقه ان الشاب المتوفي ويدعى وائل السيد ربيع 20 عاما طالب بقريه ومقيم قريه ميت مرجا سلسيل أنه كان محبوب وذو سمعه طيبه ولم تحدث منه ايه مشكلات مع احد ولكن كانت هذه الرصاصه الخاطئه والغادره تنهي حياته وهو في ريعان شبابه
وتلقت مديرية أمن الدقهلية إخطارًا من مركز شرطة المنزلة بمصرع شاب بطلق ناري خلال حفل زفاف بقرية النخيل التابعه للمركز
ضبط المتهم بانهاء حياة شاب باحد الافراحانتقل ضباط مباحث المركز إلى مكان الواقعة، وتبين أن المجني عليه يدعى وائل السيد ربيع ، 20 عاما، طالب بكلية التجارة، ومقيم بقرية ميت مرجا سلسيل، وتوفي متأثرًا بإصابته بطلق ناري بالرقبة.
وكشفت التحريات أن المتهم، ويدعى محمد م. م 30 عامًا، ابن شقيق نائب بمجلس النواب، أطلق عيار نارى من سلاح كان بحوزته داخل القاعة أثناء الاحتفال، فأصاب المجني عليه عن طريق الخطأ وحاول الأطباء إنقاذه دون جدوى وانتهت بحياته.
وتحرر عن ذلك المحضر اللازم.