مصر.. تداول واسع للقطة مصورة تجمع إيهاب جلال مع أحمد رفعت
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تداول مستخدمون لمنصة "إكس" (تويتر سابقا) لقطة مصورة للمدرب المصري إيهاب جلال ومواطنه اللاعب أحمد رفعت، اللذين وافتهما المنية مؤخرا.
وتُوفي المدير الفني للنادي الإسماعيلي، إيهاب جلال، الأربعاء، عن عمر يناهز 57 عاما، بعد صراع قصير مع المرض، إذ تعرض لوعكة صحية شديدة في بداية سبتمبر/ أيلول الجاري، نُقل على أثرها إلى إحدى المستشفيات في القاهرة، ثمّ خضع للعلاج في قسم الرعاية المركزة، قبل أن يتم الإعلان عن وفاته.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
السعودية بعد حلول الظلام.. مصورة توثق جانبًا مختلفًا من جدة ليلاً
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ينبعث سحر خاص من أضواء النيون، التي تغمر الأجواء بطابعٍ سريالي أينما وُجِدت، سواءً بين أزقة الشوارع، أو عند استخدامها كجزء من لافتات المتاجر.
وثقت المصوّرة الفرنسية، سيلين ستيلا، البريق الخيالي لهذه الأضواء في المملكة العربية السعودية، حيث استكشفت جانبًا مختلفًا من مدينة جدة بعدسة كاميرتها.
قالت ستيلا في مقابلة مع موقع CNN بالعربية إنّ "المشروع يمثل نظرة جريئة وغامرة للحياة الليلية في المدينة، وجانب من جدّة لا يُتاح لغالبية الأشخاص رؤيته".
عملت المصورة الفرنسية على هذه السلسلة بين عامي 2016 و2021، وجمعت أعمالها في كتاب حمل عنوان "Nour" لدار نشر "NO UFOS".
بدأتُ ستيلا تلاحظ أضواء النيون التي تظهر في الصحراء خلال فترة الغسق أثناء عيشها في السعودية، حيث عملت كمدرسة لغة فرنسية ومربية أطفال لدى إحدى العائلات.
وأوضحت ستيلا: "انجذبتُ إليها فورًا، بسبب طريقة تباينها الصارخ مع مشهد الصحراء القاتمة، وأشكالها المجردة، والسماء المفتوحة الشاسعة، وهذه الهياكل الكهربائية".
بدا الأمر بالنسبة إليها وكأن الماضي والمستقبل اجتمعا معًا في مكانٍ واحد، إذ أوضحت: "يُنتج تفاعل الضوء والصحراء مشهدًا مبهرًا يبدو مستقبليًا وروحانيًا في آن واحد".
شعرت المصورة الفرنسية برغبة قوية في رؤية الأضواء عن قرب، حيث طلبتُ من سائقها آنذاك التوجه إلى موقعها حتى تتمكن من التقاطها بعدستها.
وخلال صورها، يمكن رؤية مختلف المتاجر المضاءة بهذه الأضواء، بالإضافةً إلى الأكشاك وشاحنات الطعام التي تضيء الصحراء بعد حلول الظلام.
يركز المشروع على لقطات حميمة وتفصيلية للأشياء والمعالم المعمارية المغمورة بأضواء النيون.
لحظات ساحرة وعفويةتمتع المشروع بعفويته، إذ لم تمتلك ستيلا خطة محددة. وشرحت قائلة: "طلبتُ من سائقي، نواف، أن يأخذني في جولة حول المدينة حتى يلفت انتباهي شيءٌ ما".