الاقتصاد نيوز - متابعة

حدد الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم الجمعة، مؤشرات تطور الصادرات الإيرانية الى العراق، وذلك بالتزامن مع زيارة الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إلى العراق.

وقال المرسومي في تدوينة على فيسبوك، ان مؤشرات تطور الصادرات الإيرانية الى العراق كالاتي:

أولا: تصدر إيران الى العراق 2200 سلعة من أصل 3500 سلعة تصدرها إيران الى الخارج

ثانيا: ارتفعت الصادرات الإيرانية الى العراق من 145 مليون دولار عام 2004 لتصل إلى 10 مليارات و238 مليون دولار عام 2023 أي انها ارتفعت بمقدار 71 ضعفا خلال 20 سنة وتسعى إيران الى زيادة صادراتها الى 20 مليار دولار سنويا في السنوات القادمة.

ثالثا: أن العراق يستورد قرابة 30% من المحاصيل الزراعية والغذائية الإيرانية، إضافة إلى أن أكثر من 60% من صادرات والسيراميك الإيرانية وكذلك منتجات مثل الحقائب والأحذية والادوات المنزلية وأدوات المطبخ والمستلزمات الصناعية تذهب إلى العراق.

رابعا: يشغل قطاع الصادرات الإيرانية الى العراق أكثر من مليون عامل إيراني

خامسا: أكثر من نصف رجال الأعمال الإيرانيين النشطين في الأسواق العالمية يتواجدون في السوق العراقية لفتح آفاق جديدة للصادرات الإيرانية وللبحث عن فرص استثمارية جديدة في العراق.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الصادرات الإیرانیة الى العراق

إقرأ أيضاً:

رشيد:الحدود الإيرانية مع العراق ” آمنة” والحدود مع سوريا “غير آمنة”

آخر تحديث: 11 ماي 2025 - 11:34 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر الرئيس رشيد في مقابلة مع “العربية/الحدث”، “لدينا مشاكل عديدة في المنطقة العربية، سيتم بحثها في القمة المرتقبة ببغداد، وستصدر قرارات جيدة في صددها، لكن الأهم متابعة هذه القرارات وتنفيذها”.كما أضاف أن بغداد تعمل على المساعدة في تخفيف التوترات وحل المشاكل بين مختلف الأطراف في المنطقة، مؤكدا على ضرورة “مشاركة الجميع في القمة العربية”، مضيفا أن العراق يرحب بكل الزعماء والرؤساء والقادة.أما عن مستوى مشاركة سوريا في القمة، فرأى أنها مسألة تعود للقيادة السورية، مشددا على أن سوريا دولة جارة وصديقة ومهمة للعراق والمنطقة ككل، معربا عن أمله بأن “ينعم شعبها بالسلم والاستقرار، بعد سنوات من العزلة العربية والدولية”.إلى ذلك، أكد ترحيب بلاده بالتغير الذي حصل في سوريا، آملا أن “يضمن الحكم الجديد مشاركة جميع الأطياف والقوميات والمكونات السورية في العملية السياسية، ومراعاة حقوق جميع المواطنين”.وفي ما يتعلق بتواجد القوات الأمريكية، فرأى الرئيس العراقي، أن “‏بقاءها على الحدود السورية لمحاربة داعش ضروري جداً”.كما أعرب عن قلقه “من بعض الجماعات المتواجدة على الحدود المشتركة مع سوريا”، مشددا على ضرورة التواصل بين الطرفين من أجل حل تلك المسألة.إلى ذلك أكد رفض العراق أي تدخلات خارجية في الشأن السوري، مشددا على ضرورة صيانة استقلال القرار السوري وجدد التذكير بأن أمن سوريا مرتبط بأمن العراق، لاسيما مع الحدود المشتركة الطويلة.وكان وزير الداخلية العراقية عبد الأمير الشمري، أوضح يوم الثلاثاء الماضي، أنه لا يوجد تنسيق أمني مع الداخلية السورية حتى الآن.يذكر أنه منذ سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، عمدت السلطات العراقية إلى تشديد الأمن على الحدود مع سوريا، خوفا من تسلل عناصر من داعش أو مجموعات مسلحة متطرفة أخرى. لا سيما أن البلدين كانا عاشا تجربة تمدد داعش وسيطرته على مناطق واسعة عام 2014 في الدولتين الجارتين.

مقالات مشابهة

  • العراق يخسر مليون دولار يوميا بسبب العواصف الرملية
  • 24.1 % ارتفاعا في قيمة الصادرات خلال فبراير 2025
  • الرسوم الجمركية تهبط بصادرات كوريا الجنوبية في مايو
  • أكثر من (45) مليون دولار استيرادات العراق من اللحوم الاسترالية خلال العام الماضي
  • 45 مليون دولار استيرادات العراق من اللحوم الأسترالية ومنتجاتها خلال عام
  • 45 مليون دولار استيرادات العراق من اللحوم الأسترالية ومنتجاتها العام الماضي
  • مؤشرات البورصة المصرية تتراجع أكثر من 1% خلال أولى جلسات الأسبوع
  • رشيد:الحدود الإيرانية مع العراق ” آمنة” والحدود مع سوريا “غير آمنة”
  • أكثر من مليون تلميذ يبدأون الامتحانات الوزارية في العراق وسط إجراءات مشددة
  • أكثر من مليار دولار قيمة الصادرات النفطية إلى تركيا خلال الاربع سنوات الماضية