«طايرة زي الفراشة».. كيف احتفلت نادين نسيب نجيم بعيد ميلاد خطيبها؟
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
أثار احتفال الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم، خلال الساعات القليلة الماضية بعيد ميلاد خطيبها رجل الأعمال السوري ناريج ناربيكيان، في احتفالية خاصة حضرها عدد من الأصدقاء المقربين لهما، تساؤلات عدد من متابعيها حول موعد حفل الزفاف، خاصة أن إعلان الخطوبة كان في شهر فبراير من العام الماضي.
كيف احتفلت نادين نسيب نجيم بعيد ميلاد خطيبها؟وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي عدد من الفيديوهات والصور لاحتفال نادين نسيب نجيم بعيد ميلاد خطيبها ناريج ناربيكيان من خلال حسابات أصدقائها على السوشيال ميديا، وظهرت «نادين» ترقص معه على أنغام الموسيقى، وسط تفاعل من قبل كل الحضور.
لما المرأة تلاقي في شريكها الحب والاهتمام وتلاقيه دايم واقف معها ومساندها وداعمها كذا تكون النتيجة ..
سعيدة ومبسوطة وطايرة مثل الفراشة
الله يديمكم لبعض ????#5N@nadinenjeim #نادين_نسيب_نجيم pic.twitter.com/Tw06eUN90N
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديوهات المنتشرة لنادين نجيم، وجاء من بين التعليقات: «لما المرأة تلاقي في شريكها الحب والاهتمام وتلاقيه دايما واقف معها ومساندها وداعمها هكذا تكون النتيجة.. سعيدة ومبسوطة وطايرة مثل الفراشة الله يديمكم لبعض».
وكانت نادين نجيم، قد نشرت في الساعات الماضية مجموعة من الصور بصحبة خطيبها رجل الأعمال، عبر حسابها على «إنستجرام»، سيطر عليها الطابع الرومانسي، مكتفية برسالة صغيرة: «عيد ميلاد سعيد حبيبي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نادين نسيب نجيم نادين نجيم خطيب نادين نجيم بعید میلاد خطیبها نادین نسیب نجیم
إقرأ أيضاً:
المراكشيون يلجؤون إلى الحدائق العمومية هرباً من الحرارة القياسية
زنقة 20 | محمد المفرك
يتوجه سكان مدينة مراكش الى الاماكن العمومية و بالضبط الى الحدائق الخضراء مفترشين العشب الاخضر و ملتحفين بذلك نجوم السماء بفضل ارتفاع درجات الحرارة القياسية.
وقد إختار سكان المدينة الحمراء من الفضاءات الخضراء بمدينة مراكش ملاذا لهم مما يجعلها في ليالي الصيف حيث الحرارة المفرطة بالنهار وجهة لكل الفئات العمرية للترويح عن النفس وقضاء أوقات ممتعة بين أحضان الطبيعة حيث النسيم العليل يسري بين أغصان الاشجار ليسهم في خفض مستوى الحرارة الى درجات تنتعش معها النفوس والأبدان التي تستعيد معها حيويتها ونشاطها.
وتعرف هذه الفضاءات كل ليلة إقبالا مكثفا من الساكنة التي تبحث عن أماكن تمكنها من الاستمتاع برطوبة الطقس خاصة وأن المدينة تعرف منذ أيام درجات حرارة مرتفعة جدا غير مسبوقة تتجاوز أحيانا 45 درجة والتي تحتم على الساكنة الحد من تنقلاتها في النهار خاصة فئة الأطفال وكبار السن في انتظار غروب الشمس للتوجه إلى المساحات الخضراء بالمدينة والتي غالبا ما تقع بالقرب من التجمعات السكنية باعتبارها مجالات للتخفيف من شدة الحرارة خاصة داخل المنازل غير المجهزة بالمكيفات.
وقد اعتادت ساكنة المدينة الحمراء على مثل هذه الحرارة في فصل الصيف وخبرت التعامل معها بعدم الخروج وقت الذروة وتجنب التعرض لأشعة الشمسية الحارقة مع شرب الماء بكميات كافية فضلا عن قضاء أوقات في الفضاءات الخضراء التي تتوفر عليها المدينة خاصة خلال الفترة المسائية.