مصري يطلق زوجته بسبب "الفيلر"
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
حادثة غريبة أثارت الجدل بين رواد المنصات، بعد أن تقدم رجل أربعيني بدعوى طلاق إلى محكمة الأسرة يطالب خلالها بتطليق زوجته بسبب قيامها بحقن "الفيلر" في وجهها، الأمر الذي غير ملامحها بشكل كبير وجعل الأطفال في الشارع يخافون منها حسب قوله.
وقال صاحب الدعوى لوسائل إعلام مصرية إنه وافق على الزواج من السيدة بعد اختيارها له من أهله، ليتم الزواج بعد شهر فقط من التعرف إليها، وأضاف الزوج أنه وجد زوجته سيدة تهتم بنفسها بشكل مبالغ فيه، وتنفق أموالاً كثيرة على مراكز التجميل.
وكشف الزوج بأن زوجته دخلت عيادة متخصصة لحقن "الفيلر" و"البوتكس"، وقامت بإجراء عملية جعلت شكلها يختلف تماماً، وتظهر وكأنها "عفريتة"، بحسب وصفه.
وتابع أن زوجته قدمت بلاغاً ضد العيادة التي تم إغلاقها بالفعل، لكنه لم يعد يتقبل شكلها، وأشار إلى أنه يشعر بالاشمئزاز من الجلوس معها بعد تغيير ملامحها نهائياً بسبب الفيلر.
وبين الزوج قائلاً: "حاولت معها بكل الطرق وعرضتها على مستشفيات مختلفة لكن دون فائدة، بعدها تشاجرنا وقامت بإهانتي فقررت الانفصال عنها".
وأضاف "بعد المشاكل بيننا، لجأت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى طلاق، بسبب الضرر الذي لحق بي".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر
إقرأ أيضاً:
اعتقال عروس بعد 3 أيام من زواجها لسبب غريب
خاص
شهدت مدينة شيشاوة فضيحة أخلاقية هزّت الرأي العام المحلي، بعد أن تمكنت مصالح الأمن من توقيف عروس حديثة الزواج في حالة تلبس بالخيانة الزوجية، وفتحت تحقيقًا مع عنصر من الدرك الملكي يُشتبه في تورطه بعلاقة غير شرعية معها.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى تقدم الزوج بشكاية لدى مفوضية الشرطة، يفيد فيها باختفاء زوجته المفاجئ من بيت الزوجية، رغم مرور ثلاثة أيام فقط على عقد قرانهما.
وبناءً على المعلومات التي أدلى بها الزوج، انتقلت عناصر الأمن إلى أحد المنازل وسط المدينة، حيث عُثر على الزوجة مختبئة فوق سطح المنزل، في حين حاول الدركي الفرار عبر أسطح المنازل المجاورة، قبل أن تتم مطاردته.
وكشفت التحريات الأولية أن الزوجة كانت تربطها علاقة عاطفية سابقة بالدركي قبل الزواج، وأنها بادرت بالتواصل معه من جديد بعد أيام قليلة من زواجها، حيث التحقت به في منزله وأمضت معه عدة أيام متتالية، ما يضعها في صلب تهمة الخيانة الزوجية المدعومة بأدلة مادية.
ولا تزال التحقيقات جارية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد كافة الملابسات والمسؤوليات القانونية في هذه القضية التي أثارت جدلًا واسعًا في أوساط الساكنة المحلية.