مصطفى حجاج يتعاون مع جاد شويري في الناس غدارة
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
طرح كلا من الفنان مصطفى حجاج، والفنان اللبناني جاد شويري فيديو كليب أغنيتهما الجديدة التي تحمل إسم "الناس غدارة"، وقد جاء ذلك عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، حيث يُعد هذا الكليب أول تعاون غنائي بينهما.
تفاصيل كليب مصطفى حجاج الجديدوأغنية كليب مصطفى حجاج الجديد من كلمات محمد شافعي، وألحان كريم عاشور، وتوزيع أحمد وحيد كينج، إنتاج وهندسة صوت هاني محروس، وإخراج جاد شويري، وإنتاج شركة إن جي ميوزيك برودكشن لهاني محروس، وظهرت في كواليس فيديو كليب أغنية الناس غدارة أجواء من البهجة والسعادة بين النجمان، كما يطلان علينا بإطلالة صيفية، وتم تصوير معظم لقطات الكليب في الصحراء.
وطرح الفنان مصطفى حجاج أحدث أغانيه منذ شهر وهى أغنية بعنوان "روح"، وهى من كلمات أحمد مرزوق، ومن ألحان وتوزيع محمد قماح، ومكس وماستر هاني محروس، عود سمير عبد المطلب، ناي محمد عاطف، جيتار جاليلو.
كلمات أغنية الناس غدارةوجاءت كلمات الأغنية كالأتي:
يا خسارة الناس غدارة
آخرها قاعدة آخرها سجارة
شالوا قلوبهم حطوا حجارة
ساقوا الشر ومسكوا الطارة
على ١٠٠ لون حقد تداري
وانا بيهون ع الناس حالي
سهران اواصل ليلي ب نهاري
بقيت مسجون بين أفكاري
ليه ليلي يا ليلي يا ليل.
حملي تقيل بس انا صابر ليه
ليلي يا ليلي يا ليل.. يا دنيا تميلي وأقول حاضر
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار مصطفى حجاج اغاني مصطفى حجاج مصطفى حجاج
إقرأ أيضاً:
حوار الوفد مع الدكتور مبروك عطية عن ما لايذكرمن السيرة المطهرة وسبب ذلك
جعل الله سبحانه سيرة نبيه سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم واله وصحبه وتابعيه بإحسان وسلم تسليما هداية للمؤمنين وقال الله فى سورة الاحزاب لقد كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرً.
وفي حوار الوفد مع الدكتور مبروك عطية عن ما لايذكرمن السيرة المطهرة وسبب ذلك وقال السيرة النبوية هي الترجمة العملية للقرآن الكريم الذى كان خلق سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم.
وقد لاحظت ان هناك امورا لايعرفها كثير من الناس من سيرته صلي الله عليه وسلم ومن ذلك
عام الفرح
و كثير من الناس يعرف عام الحزن وهو العام الذى ماتت فيه السيدة خديجة رضي الله عنها وكانت سكنه ومؤازرته بمالها في نشر دعوته امنت به اذ كفر الناس وصدقته اذ كذبه الناس واعطته اذ منعه الناس ومات فيه عمه ابو طالب الذى مانالت منه قريش منالا يكرهه حتي مات لكن كثيرا من الناس ان هناك عاما اخر في حياة سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم اسمه عام الفرح وهوالعام الذى فتح الله عز وجل مكة لرسوله صلي الله عليه وسلم حيث حطم صلي الله عليه وسلم الاصنام ودخل الناس في دين الله أفواجا.
وتعدد مواقف الفرح في حياة سيدنا محمد كفرحه بإسلام الغلام اليهودي واهم فرحه صلي الله عليه وسلم فرحه بالنعمة وان دقت ذكر السهيلي في كتابه الروض الانف ان اعرابيا اهداه صلي الله عليه وسلم قثاء صغيرة ففرح بها واكل منها ليريه انها تحفة وارسل منها الي زوجه ام سلمة وكانت معه في سفره ففرحت رضي الله عنها واكلت منها وسبب عدم ذكر ذلك اننا في الاعم الاغلب عشاق النكد نذيع من اخباره ما يحزننا ونكتم علي الاخبار المفرحة.
ولعلنا نلاحظ ان فرحنا بدقيق النعمة كاد يختفي وشاع علي ألسنة الكثير منا حين يهدي اليه شىء ماهذا وماذا قدم استقلالا لما جاءه واستخفافا بما قدم اليه.
والاسلام يدعو الي الفرح لادني ملابسه ولك ان تتأمل في ذلك قول الله ويؤمئذ يفرح المؤمنون بنصر الله أي يوم ان يغلب الروم الفرس يفرح المؤمنون وذلك لان الروم اصحاب كتاب كالمؤمنين بخلاف الفرس الذين لا كتاب لهم يفرح المؤمنون بنصر من شابههم لا يفرحون بنصر الله تعالي اياهم.
كذلك يذكر من السيرة النبوية كثيرا من مواقف الجود والعطاء ومنها ان النبي صلي الله عليه وسلم اعطي رجلا ثمانين شاة لانه ضربه بقدح كان في يده الشريفة قائلا لعلنا اوجعناك مع ان الرجل لم يشتك وجعا فكيف يكر هذا من هو جريص شحيح.
ان الرجل يضرب اخاه ويكسر له عضوا من اعضائه ولا يعطيه شىء الا اذا حكت به المحكمة وقد يستأنف حتي يعفي من دفع شىء.
وذكر ذلك يدعو الناس الي جبر الخواطر من ضربوه وهم لايحبون جبر الخاطر لا كلاما دون العطاء.
اننا في حاجة الى ذكر مايدعونا الي خير من السعادة والفرح والجود و العطاء من سيرة خير من صلي وصام وعاش الحياة صلي الله عليه وسلم.