صحيفة صدى:
2025-10-13@06:52:08 GMT

اختطاف عراقي ذهب لخطبة فتاة سورية

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

اختطاف عراقي ذهب لخطبة فتاة سورية

بغداد

كشفت وزارة الخارجية العراقية، تحرير مواطن عراقي كان مختطفًا في السورية، خلال زيارته لخِطبة فتاة والزواج بها.

‎وأفاد بيان لوزارة الخارجية، أن “مواطنًا عراقيًا يدعى أبو الحسن حميد مساعد تم اختطافه قبل ثلاثة أسابيع في منطقة البياضة بريف حمص، بعد قدومه من محافظة البصرة لغرض الزواج بفتاة سورية”

‎وأضاف البيان أنه “بفضل الجهود الحثيثة التي بذلتها سفارتا في دمشق وبيروت، وبالتعاون مع جهاز المخابرات الوطني العراقي، وبالتواصل المباشر مع القيادات الأمنية في الحكومة السورية والجهات الأمنية اللبنانية، ممثلة بقيادة المخابرات، تم تحرير المواطن”.

‎وأوضح “أن العصابة التي اختطفت المواطن كانت قد طالبت بفدية مالية قدرها 500 ألف دولار، إلا أن السفارة العراقية وجهاز المخابرات الوطني تمكنا من تحريره دون الدخول في أي مفاوضات مع الخاطفين، وسيتم التعامل مع الجناة وفقًا للقانون من قبل الجهات المختصة”.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: اختطاف عريس العراق فتاة سورية

إقرأ أيضاً:

مهازل لا تصدق من الإطار التنسيقي : كل عراقي المفروض يأخذ تحية للجمهورية الايرانية الاسلامية

آخر تحديث: 13 أكتوبر 2025 - 8:50 ص بقلم: جمعة عبدالله  وصلنا الى قاع الانحدار والانحطاط السياسي الرخيص , وسبل التعامل والإقناع , للاطار التنسيقي والميليشيات الطائفية التابعة لإيران , باعوا كل شيء , الاخلاق والشرف والمسؤولية , بتقديس الخيانة والتبعية والعمالة , كأنها ارقى وسام الشرف والبطولة , بهذا النهج ليس فقط أنهم خانوا العراق , بل طمسوا الوطنية والهوية العراقية في الوحل , لقد سرقوا ونهبوا خيرات العراق وأمواله ووضعها تحت تصرف ايران , بكل خسة ودناءة يتعرق لها الجبين , ربما سائل يسأل : لماذا هذه القدسية الى ماما طهران ؟ , هل إيران حمت وصانت العراق من الارهاب ؟ هل وضعت حد لفوضى سلاح المليشيات الطائفية ؟ هل احترمت السيادة والاستقلال العراق ؟ هل إيران ابعدت العراق من المحاور المتصارعة في المنطقة في نزاعاتها , أم جعلت العراق ساحة حرب دفاعاً عن إيران ؟ هل دافعت عن سيادة العراق في حماية منافذ الحدود أم جعلتها مفتوحة بحرية لتجارة التهريب ودخول المخدرات وحبوب الكبتاجون , هل احترمت إيران الاتفاقيات الدولية لمصبات الانهار القادمة من إيران أم سدتها ونشفتها نهائياً ؟ هل ساعدت إيران العراق من الارهاب من جرائم داعش , أم شجعت داعش التنظيم الإرهابي في تخريب العراق , لكي يكون العراق ضعيفاً , حتى يكون تحت رحمة ايران .  وهي الوصي الكامل على العراق دون شريك . ولكن شرفاء العراق يرفضون الوصاية والتبعية الى ايران واية جهة اجنبية . العراق للعراق والعراقيين , ان يكون العراق وطناً حراً , كما طالبت انتفاضة الشباب في تشرين , التي اجهضوها بالدم والقتل والإرهاب , استخدموا اقسى اشكال العنف الدموي , لان الشباب طالبوا بوطن ذو سيادة واستقلال , طالبوا ان تكون خيرات العراق للعراق والعراقيين , لكي يعيشوا حياة كريمة , هذه الاشياء تصب ضد الوصاية الايرانية على العراق , وتجعل خيرات واموال العراق للعراقيين , وليس مصدر رزق يصب في جيوب إيران . لقد قال عنهم الحاكم الامريكي على العراق بريمر . حيث قال عن النخبة السياسية الحاكمة التي جاء بها المحتل الامريكي من نفايات وازبال العالم جمعوهم , وسلموهم مقادير ومصير العراق , قال عنهم : بأن قادة العراق هم دجالون ومنافقون وكذابون وسراق , وقد جئنا بهم من الطرقات و حثالات العالم . وكذلك قال عنهم الرئيس الإيراني السابق هاشمي رفسنجاني : عندما شاهدت المعارضة العراقية الموجودة في إيران , كيف تعدم الاسرى العراقيين وتعذيبهم أيام الحرب الإيرانية العراقية , بدأت أشكك بوطنيتهم  . هذه اخلاقهم وضميرهم وشرفهم , في التعامل و الذيلية والتبعية , وعندهم جسارة أكبر من جسارة الشيطان , دون خجل وحياء , بأن يطالبوا من الناخبين تجديد البيعة لهم , وليس لغيرهم , لكي تبقى النفايات السياسية والفساد والفاسدين , مرحلة انتخابية اخرى , لكن هل يقبل الشريف العراقي الذي يهمه الوطنية والهوية العراقية , أن ينتخب هذه الاوساخ الحقيرة , هل يبيع صوته الانتخابي بالمال مهما كان الثمن , لأنهم يدفعون من مال الدولة وليس من ضلعهم , أن من يبيع صوته الانتخابي , كأنه يبيع بيته وشرفه وضميره , لا اعتقد هناك عراقي شريف يفعل ذلك , ماذا قدموا للعراق ؟ , خلال حكمهم اكثر من عقدين , هل هذه المرة تختلف عن المرات السابقة ؟ أم نفس تدوير النفايات ؟ هل يستطيع العراقي الناخب أن يقول لهم : كش ملك !!!!!!

مقالات مشابهة

  • غدًا... اجتماع لرؤساء تحرير المواقع الالكترونية الاعلامية في المجلس الوطني للاعلام
  • مهازل لا تصدق من الإطار التنسيقي : كل عراقي المفروض يأخذ تحية للجمهورية الايرانية الاسلامية
  • وزير الخارجية الأمريكي يهنئ إسبانيا بعيدها الوطني ويشيد بالشراكة بين البلدين
  • الدواجن السورية: نخطط لإنتاج أكثر من 68 مليون بيضة خلال 2025
  • مارون: دماء الشهداء التي بذلت في 13 تشرين هي التي أوصلت إلى تحرير لبنان
  • وكيل جهاز المخابرات العامة المصرية السابق: لم نتفاجأ عند تلقي خبر اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط
  • وكيل جهاز المخابرات العامة السابق: لم نتفاجأ من اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط
  • ميدالية ذهبية للاعب عراقي في بطولة آسيا للقوة البدنية
  • وفد حكومي عراقي يصل انقرة لبحثِ ملفِّ المياهِ مع تركيا
  • بشأن المجلس الأعلى اللبناني السوري.. هذا ما تبلغته الخارجية من السفارة السورية