اختطاف عراقي ذهب لخطبة فتاة سورية
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
بغداد
كشفت وزارة الخارجية العراقية، تحرير مواطن عراقي كان مختطفًا في السورية، خلال زيارته لخِطبة فتاة والزواج بها.
وأفاد بيان لوزارة الخارجية، أن “مواطنًا عراقيًا يدعى أبو الحسن حميد مساعد تم اختطافه قبل ثلاثة أسابيع في منطقة البياضة بريف حمص، بعد قدومه من محافظة البصرة لغرض الزواج بفتاة سورية”
وأضاف البيان أنه “بفضل الجهود الحثيثة التي بذلتها سفارتا في دمشق وبيروت، وبالتعاون مع جهاز المخابرات الوطني العراقي، وبالتواصل المباشر مع القيادات الأمنية في الحكومة السورية والجهات الأمنية اللبنانية، ممثلة بقيادة المخابرات، تم تحرير المواطن”.
وأوضح “أن العصابة التي اختطفت المواطن كانت قد طالبت بفدية مالية قدرها 500 ألف دولار، إلا أن السفارة العراقية وجهاز المخابرات الوطني تمكنا من تحريره دون الدخول في أي مفاوضات مع الخاطفين، وسيتم التعامل مع الجناة وفقًا للقانون من قبل الجهات المختصة”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اختطاف عريس العراق فتاة سورية
إقرأ أيضاً:
من يفكر لصالح السودان يجب أن يعلم أن المطلوب وطنيا هو أن يتقدم جهاز المخابرات
ينتشر بوست أنني أتحدث عن دور مهم آخر لمدير جهاز المخابرات، وأنني أرشح (شخصا وذكروا اسمه!) خلفا له، وكأنني (فاضي شغلة) موهوم بالتعيينات أو مريض بالتسريبات، مثل الأقلام التي تركت الحرب والتحديات ودخلت في السواطات والاقاويل وصارت ترتزق من الخلافات
أن يكون اسمي كبيرا لدرجة أن تلصق به مواد التضليل الإعلامي فهذا يعني أن ما ينشر مني رسميا سيكون أكثر انتشارا، وهذا جيد جدا!
و لذلك أقول، من يفكر لصالح السودان يجب أن يعلم أن المطلوب وطنيا هو أن يتقدم جهاز المخابرات لمراحل أكثر أهمية، الجهاز كله من قيادته إلى أحدثهم تعيينا، وليس الحديث المدسوس حول تقدم شخص الفريق مفضل، وهذا التقدم في دور الجهاز لا يتحقق إلا بتحصينه من الشائعات، حول تغيير قيادته، واقتراح أسماء لها عبر الاسافير.
الذي يغيظني في الأيام السابقة أن مناقشة شأن الجهاز تحول الى (كباية شاي) حتى وسط أساتذة صحفيين في قلب معركة الكرامة. وهذا لا يحدث وبكل اسف إذا لم يكن هناك تساهل أو غرض في مكان ما، ومكان مهم له تواصل مع الصحفيين من داخل الصف، يا للخيبة، ويا للاحباط!
هل يا ترى سيتم عقد ندوة اسفيرية لتشكيل هيئة الاركان، أو ندوة في كمبالا حول مكتب الرئيس.
إنني أحذر، ليس مطلقي الشائعات، ومستهدفي القيادات مثل الفريق مفضل، إنني أحذر السلطة والقيادة من التساهل مع هذه الضعضعة والاسفاف في الحديث عن القوات النظامية. يجب أن يتوقف هذا العبث وفورا، على الرئيس البرهان أن يتدخل، لأنها هيبة الدولة والقوات النظامية تستهدف من الداخل.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب