حزب الله يعلن استهداف مواقع عسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أعلن "حزب الله" اللبناني اليوم الثلاثاء أنه استهدف مواقع عسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي ردا على استهداف القرى والمنازل في جنوب لبنان، وفقًا لما أوردته وكالة" روسيا اليوم".
وقال "حزب الله" في بيانات منفصلة إنه "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة.
بعد مراقبة ومتابعة لِقوات العدو الإسرائيلي في موقع العباد وعند رصد تحرك لِمجموعة من جنوده في محيط الموقع، استهدفها مجاهدو المقاومة الإسلامية بالأسلحة المناسبة وحققوا فيها إصابات مؤكدة.
بعد رصدِ هدفٍ للعدو الإسرائيلي في محيط موقع العباد، استهدفه مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 1:00 بِصاروخ موجه أصابه بشكلٍ مباشر.
استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية مباني يستخدمها جنود العدو في مستعمرة المنارة بالأسلحة المناسبة وأصابوها إصابةً مباشرة".
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي أن طائرات حربية أغارت على "مستودعات أسلحة ومباني عسكرية لحزب الله في طير حرفا والعديسة وبليدا وكفر شوبا في جنوب لبنان".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مواقع عسكرية جنوب لبنان لبنان قطاع غزة العدو الإسرائيلي حزب الله
إقرأ أيضاً:
عاجل. مركز استراتيجي للجيش الأوكراني.. الجيش الروسي يعلن السيطرة على مدينة تشاسيف يار في دونيتسك
تطالب أوكرانيا بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي تقول إنها لا تزال تحتل نحو 20% من المساحة الإجمالية للبلاد. اعلان
أعلن الجيش الروسي، الخميس، سيطرته الكاملة على مدينة تشاسيف يار، الواقعة في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا، والتي تُعد مركزًا استراتيجيًا مهمًا للقوات الأوكرانية.
وأفادت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن قواتها «حرّرت المدينة» بعد أشهر من المعارك العنيفة التي شهدتها الجبهة الشرقية.
وتواصل روسيا، التي بدأت غزوها لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، تحقيق مكاسب ميدانية، في وقتٍ صعّد فيه الكرملين من هجماته الجوية مستخدمًا مئات المسيّرات والصواريخ، بحسب السلطات الأوكرانية.
Related الكرملين يُعلّق على مهلة ترامب.. وأوكرانيا تعلن مقتل 16 شخصا بقصف على منشأة إصلاحية في زابوريجياالمعركة الأكثر دموية.. كيف صمدت أوكرانيا في وجه الزحف الروسي نحو بوكروفسك؟وفي أحدث حصيلة، قُتل ستة أشخاص في العاصمة كييف، الخميس، نتيجة ضربات روسية متفرقة، وفق ما أعلنت السلطات المحلية.
في المقابل، دفع هذا التصعيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى منح نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، مهلة عشرة أيام لإنهاء الحرب، مهددًا بفرض عقوبات «صارمة» جديدة في حال استمرار النزاع.
ومع تصاعد العمليات العسكرية، تبدو الجهود الدبلوماسية في حالة شلل. فبينما تُصر موسكو على أن تتخلى كييف عن طموحها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وتقر بسيادة روسيا على مناطق دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا (التي أعلنت موسكو ضمها في سبتمبر/أيلول 2022)، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمّتها منذ 2014، يرفض المسؤولون الأوكرانيون هذه الشروط بشكل قاطع.
وتطالب أوكرانيا، من جهتها، بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي تقول إنها لا تزال تحتل نحو 20% من المساحة الإجمالية للبلاد.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة