وزير الخارجية: السائح المجري ضيفا عزيزا على مصر
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
تحدث الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، عن التعاون المشترك مع دولة المجر في قطاع السياحة، قائلا إنّ السائح المجري ضيفا عزيزا على مصر، والفترة الأخيرة شهدت نجاحا وتطورا في معدل التدفق السياحي من المجر إلى مصر للمعدل الذي كان قائما قبل جائحة كورونا وهذا أمر مُبشر.
وأضاف في كلمته خلال مؤتمر صحفي مع نظيره المجري بيتر سيارتو عبر فضائية القاهرة الإخبارية: «تحدثنا اليوم عن زيادة رحلات الطيران المباشرة من المجر إلى المطارات المصرية بما فيها مطارات سفنكس وشرم الشيخ والأقصر، وشركة مصر للطيران مستعدة لزيادة رحلاتها الجوية بما يتجاوب مع الطلب العالي من جانب السائح المجري للاستمتاع بالمقصد السياحي المصري المتميز».
وتابع: «تناولنا العديد من الملفات الثنائية في مجالات بناء القدرات والتعاون الثلاثي الموجه للقارة الإفريقية، وهناك مشروع طموح للتعاون في إفريقيا والنموذج الأول سيكون في دولة غانا بالقطاع الطبي، فضلا عن قطاع الأدوية والتصنيع المشترك للدواء كون هناك سوق إفريقيا كبيرا»، مشيرا إلى أنّ مصر لديها ميزة تنافسية في صناعة الدواء فضلا عن تميز صناعة الدواء المجرية، وبالتالي التعاون المشترك في هذا القطاع أمر يحقق مصلحة الجانبين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الخارجية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السعودي: إقامة علاقات مع إسرائيل لن يحدث بدون إعلان دولة فلسطينية
أكد وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، اليوم الاثنين أن إقامة علاقات مع بين المملكة وإسرائيل لن يحدث دون إقامة دولة فلسطينية.
وصرح وزير الخارجية السعودي خلال كلمة له في المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين، بأن المملكة تدعم جهود مصر وقطر الولايات المتحدة لوقف النار في غزة.
وثمن بن فرحان التزام الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالإصلاحات اللازمة، مشيرا إلى أن حل الدولتين مدخل لاستقرار المنطقة والإقليم.
وقال إن الدولة حق مشروع للشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن التوسع الاستيطاني يقوض حل الدولتين.
وأعلن عن مبادرة سعودية فرنسية لتأمين موافقة المجلس التنفيذي للبنك الدولي على تحويل مبلغ 300 مليون دولار إلى الصندوق الاستثنائي لغزة والضفة الغربية.
وأوضح أن مذكرات تفاهم تعمل السعودية على إبرامها مع السلطة الفلسطينية لدعم الموارد البشرية والتحول الرقمي، وتطوير قطاع التعليم، واستكشاف سبل التعاون بين قطاع الأعمال الفلسطيني ونظيره السعودي.